كان شاد القلم فيدو هرسو كي تفكر شنو وقاع هادي عامين قبل
#flashback
منذ عاماين قبل كانت گالسة أسيل كتخدم فالمكتب ديالها فشركة المنصوري لصناعة الألبسة حتا كتوصلها هدية فوق المكتب ديالها، فتحتها حتا كتلقا عقد من الألماس صراحة زوين بزاف منكروش يعني سي عصام دوقو رفيع وباين غالي معلينا نرجعو لأسيل لي كي شافت لعقد عرفت المصدر ديالو ،فقالت بصوت غاضب
أسيل:هاد الزامل واش مغيتفرقش عليا... غدي نوريه أسيل علاش قادة كيسحابني انا فحال دوك لقحبات لي عندو وغادي يغريني بهاد لعقد ويديني نمشي معاه يحو** ويلوحني من بعد فحال اي من هادو لي خدامات هنا وللي اصلا مخلا تا وحدة منعسش معاها اوا والله لكانت ليك المسخ لاخر
أسيل كيف ذكرت الشخصية المتكبرة، من عائلة محافضة نوعا ما لتربية باها القاصحة واصلا هيا كانت من النوع لي مكيغريها لا مال لا سلطة وخا فقيرة، وهاد شي لخلا بزاف بزاف درجال ينجدبو ليها بقوة رغم صعوبة منالها ولكن مداتها فتا واحد لأنها مخطوبة من واحد الشب بغاتو مني كانت فالجامعة
خرجات أسيل من المكتب ديالها بسرعة وغادة متوجهة لعند عصام لمكتب ديالو وهيا هازة لعقد وداك لبوكي ديال لورد لي معاه ولكن من سوء حظها وحظ عصام مكانش فالمكتب وكان واقف مع الموظفين في مكان العمل ديالهم
كانت أسيل في قمة الغضب ديالها فهي يالاه خدمات هادي 6 شهور فهاد الشركة لصالح علاقات الشركة خارج وداخل المغرب، سمعت الكتير على عصام المنصوري في الشركة وبالخصوص من الموظفات حيت كلهم نعتوه ليها ب زير نساء نسبة لجماله وسحره ومعاشرتو الدائمة مع النساء... صاحبتها جديدة في الشركة منى كانت ديمة كتعاود ليها عليه وكفاش هوا زير نساء من الرقم الأول، كفاش كيدير المستحيل باش ياخد لعجباتو شي وحدة... هاد لهضرة بقات محفورة فراس أسيل وكانت ديمة كتجنبو بقوة وتتكبر عليه وهيا مفخبارهاش مني دارت هكا زادت كبرات فعينو وحطها فراسو حيت شاف فيها البنت المختلفة على لبنات كلهم اللي كان ديما كيقلب ويحلم بيها، ومنسواش زينها وذكاءها لي زاد سحرو بيها، وخا صعيب عليه قرر ياخدها وتولي فملكو، كان كل مرة كيعزمها لعشاء أو غداء ولكن كانت كترفض وتجنبو ومعطاتوش فرصة يبين ليها اعجابو ليها لي تحول لحب عمرو شافو، فقرر يعطيها العقد والورد ولكن لالة أسيل نفسها حارة الصگعة مقراتش الاعتراف لي مكتوب فالبطاقة لي ف الورد ولكن تجنات وربطات كلام صاحبتها أمال بهاد شي لي سيفطو وقالت بللي ناوي يستغلها ،خرجات من المكتب متوجهة لعند للموظفين حتا بان ليها بقات غادة لجيهتو وشعرها طاير هه نظرا لسرعتها وكي وصلات حداه غوتات
أسيل:عصام المنصوري
عصام كي سمع صوتها لي باين فيه الغضب دار بسرعة وكي دار وولا مقابل ليها حتا لاوحات العقد والورد على وجهو ''هه كنتخيل عصام فديك لقطة كون قتلها ولكن الحب'' اش غنقوليكم على الموظفين اول مرة يشوفو شي حد زعم على سي عصام وكلشي حل فمو فيه وكيتسناو ردة فعلو
أسيل:شحال من مرة قلت ليك بعد مني وشحال من مرة رفضتك ورفضت عزائم ديالك ليا... على الله باش تفهم راسك وتبعد مني.. فهم اسي عصام انا ماشي فحال جميع الموظفات ديالك و مغديش نتخدع لا بفلوسك لا بالهدايا ديالك واش فهمتي، أنا مبغيتيش و عمرني نفكر نبغيك ونزيدك انا اصلا مخطوبة وقريب نتزوج وكنبغي خطيبي بزاف كتر مكتخيل فهمتي ولا نعاودها اسي عصام
كيف سالات هاد لجمل ديالها دارت وهيا راسها مرفوع وخرجات من الشركة اما سي عصام فبقا كيدورها فراسو ومزال متيقش انها علات صوتها عليه ورفضاتو والاكتر أنها رفضاتو وقدام جميع العمال و الموظفين ديال الشركة وهو عمر شي حد قدر يقولو لا ولا يرفض شي طلب ومخلاتوش حتا يجاوبها ومشات بعدما فاق من سهوتو لقا كل الموظفين كيشوفو فيه وحابسين ضحكتهم بزز وتيوشوشو بيناتهم وكلامهم بقا كيدور بين ودنيه
ش:مسكين سي عصام رفضاتو بنت
ش:عبرات عليه هوا لي زير النساء، يستحق كل كلمة خرجات من عند أسيل
اما دوك لي كان فعلاقة معاهم قبل فالشركة
ش:احح أسيل بردات ليا قلبي هكا يكونو لبنات الحرات
وكي سمع كل واحد اش قال حتا غمض عينيه وزير على يديه حتا ضفارو دخلو فجلدو وسال دم وغوت بواحد مولاي صويت ايشلل بنادم
عصام:أسييييييييييييييييييل
منكدبش عليكم صوتو ركب رعب فالموظفين لي خلاهم ينقزو بقوة الخلعة ولي زاد كمل عليهم مني قال
عصام:سكتو كلكم سكتووووووووو.... كلكم مطرودين يالاه خرجو برا
مجا يسالي لهضرة حتا خرجوا كلهم حيت عارفين العاقبة لبقاو
زاد خطوة لقدام وعفط على لورد ولكن حنا وهز داك لعقد وشدو بين يديه وزير عليه وهو فقمة الغضب وعينيه لي تحولو من لخضورة وولاحمرين، وزير على سنانو حتا عروقة دعنقو خرجو والفك تبرز
عصام بصوت حاد:أقسم برب الكعبة حتا غتلبسيه الالة أسيل ووخا يبقا آخر نهار فعمري
اش غنقوليكم من بعد سيد تسطا وقرر اي واحد فالشركة يجري عليه ووخا مكانش حاضر ووخا مظلوم حيت بطبيعة لحال مغديش يبغي يشوف نظرات الشفقة و الشماتة ديالهم حتا ولا مكانوش شي وحدين فراسهم ولكن الأخبار كدلع والألسنة طويلة و مغديش يبغي يبقا فسيرة لي غادي ولي جاي.. بعدها مشاو جميع الموظفين الا ادريس '' اب أسيل'' حيت بيه غيبدا الخطة ديالو وهو لي غيكون الوسيلة باش يتقرب من أسيل
دازت عامين عصام مشافش فيهم أسيل ولكن بالرغم احراجها ليه ورفضها بقات محفورة ليه فقلبو ومقادرش ينساها حيت فعلا بغاها وولا نهار على نهار كيزيد يبغيها حتا ولا هاد لحب هوس اه هوس العشق المجنون، حيتاش هاد لبنت هيا لي لي قدرات تخطف عقلو وقلبو بجمالها وعنادها ومنساوش تربيتها لي باينة عليها وباين عليها بنت دارهم معندهاش خبرة فالحب ولا فالعلاقات الجنسية وهاد شي لي زاد علقو بيها
سي عصام مساهلش ووخا مكانش كيشوفها الا انه كان حضيها من بعيد وخبارها ديما واصلا وكان باش يروي عنيه بجمالها كان واضع ليها جاسوس كيتبعها ديما وياخد ليها تصاور لي كيوصلوه فالحين، حتا لنهار للي عرف حقيقة ادريس فقرر يوصل ليها على طريق باباها وتولي أسيل فملكو عالله تولي تبغيه، ومنساوش باش يرد حتا شوية أو جزء من كرامتو لي سحقاتها أسيل داك نهار
#endofflashback
كانت جالسة أسيل مع صاحبتها المقربة خديجة
أسيل:اووف اش هاد نهار واش مغيساليش، عييت
خديجة:هاد شي راه عادي القحبة مال مك كترعدي، واش نسيتي مبقا والو بعد يوماين غادي نتخرجو احح شحال كنتسنا هاد نهار بفارغ الصبر
شافت فيها أسيل وعينيها كلهم فخر وفرح وقالت
أسيل:وأخيرا غادي نتخرجو،حمدالله ياربي... وغادي يرجع حاتم وغنتزوجوا انا متحمسة بزاف ا خديجة والله كنتسنا هاد نهار بفارغ الصبر
حاتم هو خطيب أسيل، منكذبش عليكم تا هو زين وفصالة ولكن ميكونش فحال سيدي عصام احح، معلينا نرجعو صح، ناضت لالة أسيل وعنقات صاحبتها وبقا كينقزو من الفرحة وأسيل كيف كتفكر انها أخيرا غتزوج بحبيبها لي دامت علاقتها خمس سنين كطير بالفرحة'' اتسناي الزين هاد لفرحة مغدومش'' من بعد منقزو جلسو وقالت أسيل بتنهيدة من الأعماق
أسيل:توحشتو... تخيلي خمس شهور مشفتوش تفو على الوقت لي كتفرق علينا حبابنا وخوتنا
ضربات خديجة لأسيل على كتافها وقالت ليها بصوت فيه الحب
خديجة:الوقت كتصنع رجال، ومتنسايش الصبر نهايته الفرج المطلق، شوفي هانتي من هنا لأيام قليلة غتولي عروس ومن بعدها أم
ضحكات أسيل ضحكة خجل وولاو حنيكاتها حمرين وانتابهات خديجة ليها وهيا تقول ليها
خديجة:هاي هاي على شيخة كتحشم وتي نوضي تگعدي واش باقي شي حد كيحشم فهاد الاموو
تأففات أسيل من كلام صاحبتها لي ديما كتحرجها بيه ولكن بالرغم من أنها على علاقة مع حاتم طويلة ولكن كتعتابر من أسرة محافضة و متقدرش تعدا الحدود فعلاقتها معاه يعني
علاقتهم مكتعداش القبل''اييه قاتلك محافضة'' ولكن أسيل مع حاتم كتحس بالسعادة مني كتكون معاه وكتبوسو وكيف كتقول قبلاتو بالنسبة لي جنة بحد ذاتها
قاطعت خديجة شرود صاحبتها بقرصة خلات أسيل تنقز للي بدورها كانت غارقة فتفكيرها فحاتم وشحال توحشاتو وتوحشات قبلاتو ليها
أسيل:احح مالكي اش بغيتي عندي
خديجة:وتي لي گوليلي فين مشيتي
حشمات أسيل تقوليها راني كنت كنفكر بوسات حاتم حيت عارفاها غتحرجها وهيا تجاوبها
أسيل:والو والو، عرفتي شحال فالساعة وا راه ستة،خليني نوض حسن منبقا نسمع شي هضرة تخسر عليا هاد لفرحة، باي
ناضت أسيل من بعد ماباست خديجة وهيا غادة حتا كتسمع خديجة كتقول
خديجة:ايه ايه راني عايقك بيك، قولي وصل وقت المكالمة مع السي حاتم
دارت أسيل عند خديجة وهيا كضحك وسيفطات ليها بوسة في الهواء ومن بعد توجهات لمحطة وخدات طاكسي ومشات لدارهم
وصلات أسيل للدار ولكن كي وصلات استغربت حيت كانت ديمة مولفة تسمع صوت المدابزة ديال مها وباها وترجي امها لباها القمار باش ميمشيش يلعب لقمر تاني،نفس الحالة كيف ديمة وهاد شي لي خلاها طلب حاتم باش يتزوجو داغي وتخرج من هاد العيشة وهاد صداع، دخلات أسيل وعلامات الاستغراب لا تفارقها حلات لباب حتا كتلقا مها كتبكي كيف ديمة وكضرب فرجليها وتندب فوجها اما باباه سي إدريس كيف عادتو هادئ ولكن كانت باينة فيه انه شي حاجة واقعة
أسيل بصوت فيه نوع ما من الخوف
أسيل:شنو واقع هنا؟
هز ادريس راسو وشاف فبنتو لي كيف شافت الدمعة لي فعينيه حسات بالصاعقة حيت اول مرة تشوف باها فهاد الحالة، مشات كتجري عند مها وركعات وهزات ليها رأسها بين يديها
أسيل:واش وقعات شي حاجة قوليلي؟ واش ضربك عاوتاني؟
هزات ام أسيل براسها بحركة نفي
أم أسيل(لالة زهرة) :لا ابنتي مضربنيش ولكن دار كتر باباك... باباك
ناضت أم أسيل متوجه لعند ادريس وكضربو فصدرو اول مرة و الدموع كيهبطو ولي خلا أسيل دخل
أسيل:ماما عفاك دوي قولي اش وقاع
عودات لالة زهرة كلشي لأسيل لي بدورها كانت فحالة صدمة طاحت فالارض حتا جات الأم ديالها ووقفاتها وكيف وقفاتها هزات أسيل صاكها وتاجهات لباب حتا كيوقفها الأب ديالها
سي ادرسي:فين غادة ابنتي؟
أسيل بنظرات كلهم حقد
أسيل:هه بنتي ،آخر مرة نسمع هاد لكلمة من عندك نتا مكتعرف تا حاجة على الأبوة... كفاش قدرتي تسرق الراجل هكا؟ كفاش قدرتي تعطيه فرصة باش يقدر ينتاقم مني على لي درت معاه؟ هوا مقدرش يدوز لي درت معاه ومبردش من جيهتي رغم انو طردني من الشركة وخلاني حتا لدبا بلا خدمة ،كنت كنظن مغديش نتقابل معاه مرة أخرى ولكن كنظن وصل وقت المقابلة مع سي عصام المنصوري
خرجات أسيل وهيا كتلة من الغضب كتمشا ومصرة مغترجع حتا غتفاريها مع عصام كانت غادة فتفكيرها وكفاش غتواجهو حتا كتسمع صوت مها لالة زهرا تابعاها
لالة زهرة:عفاك ابنتي الله يرضي عليك متمشيش فهاد لوقت لعندو راه باين فيه خطير ويقدر يأذيك را معنديش من غيرك
باست أسيل رأس ماماها وشافت فيها بابتسامة كطمأنها وعلى الله تحيد من عينيها الخوف
أسيل:متخافيش اماما راه ميقدرش يأذيني، انا عارفة داك الزامل مول لبنات أكيد غيكون كيتسناني دبا وغيكون فقمة السعادة بالانتصار ،ولكن مغديش نسمح ليه باش يلعب بيا كيف بغا ويهددني ب بابا... سيري دخلي دبا مغنتعطلش
مشات أسيل وخدات طاكسي وهيا غادة وكتلعن ف باباها وكتلعن ف عصام
أسيل:زعما مزال مبرد من جيهتي عاماين دازت وخطط لهاد شي كامل باش ينتاقم، تفو على مريض ومغرور
وصلات أسيل للشركة وهيا غدخل حتا كيوصلها اتصال من عند حاتم حيت هادا وقت الأبيل ديالهم ولكن ماشي وقتو عندها حساب خاصها تصفيه جاوباتو
أسيل:حاتم حبيبي، عندي شغل مهم دبا من بعد ونهضرو
حاتم:أسيل ولكن صوتك بان لي ماشي هوا هاداك شنو واقع، متخلعينيش
أسيل:مواقع والو، نخليك دبا نسالي نصوني ليك، بيزو
وقبل ميجاوبها قطعات عليه، دخلات الشركة وهيا هازة راسها لفوق وحاولات تكتم الغضب ديالها ولكن كيف دخلات استغربات من تغير الشركة
أسيل:اويلي فين مشاو هادو واش هاد لوجوه جداد، تفو هاد شي لي ناقصني غا نبرگگ فالموظفين
وصلات أسيل وكي شافت السكرتيرة وهي تقول
أسيل:اش هاد الزين، بعدا باش كيعجبني كيخاتر غا الموظفات زوينين ،امم حيت عندو لغراض بيهم من بعد تفو على فاسق وزامل
كملات أسيل طريقها وتمات غادة جيهت المكتب وكي شافتها السكرتيرة وهيا تغوت
سكرتيرة:آنسة، آنسة حبسي فين غادة... ميمكنش ليك دخلي غنعيط الأمن دبا حبسي
أسيل مداتهاش فكلامها حتا حلات لباب ودخلات وتبعتها سكرتيرة
سكرتيرة:سي عصام سمحلي مقدرتش نو..
مزال مكملاتش هضرتها حتا كيهز عصام صباعو بحركة خرجي بلاما ينطق بحرف واحد '' عصام من داك نوع لي كيدوي بعينيه وبالحراكات كثر مكيدوي بفمو'' ، عصام لي كان واقف قدام الشرجم لكبير ديال لمكتب وكيشوف على خارج الشركة
أسيل:خرا هاذي كي دارت حتا فهماتو داغ، باينة عليه باقي كيعجبو يبقا يطل من الشرجم، بعدا باقي الوقفة هيا هيا متبدل والو، ولكن كنظن نقص شي كيلوات ولكن جا معاه بعدا عاد بانو عضلات كتافو أكتر، تفو عليا اش كنگول انا علاش جاية''بطبيعة الحال هاد شي قالتو فنفسها'' ،كان الصمت بيناتهم ومدارش عندها وخا عرفها وصلات ولكن حتا واحد مقدر ينطق بشي كلمة
#issam
كنت واقف كنتسناها على أحر شوق، كنت عارفها غتجي وغتواجهني حيت عارفها قوية... عاماين مشفتهاش شحال ديال الشوق متشوق باش نشوفها ومعرفتش كفاش غنتصرف معاها... مني سمعت لباب وسمعت أمال كتغوت مراها عرفتها اتكون هيا حبيبتي أسيل... وكيف دخلات مقدرتش نتحكم فدقات قلبي، مبغيتش ندور داغي خليت حتا نتهدن وترجع دقات قلبي لنبضها العادي ولكن من بعد كيف سمعت صوتها كتعيط ليا'' عصام المنصوري'' طلعات معايا سخونية وحسيت بكل جزء من جسمي فيه تبوريشة غمضت عيني وانا كاره راسي من هاد شي لي كيوقاع ليا... اول مرة نرتعش بسباب بنت..اش هاد اللعنة
#Assil
غوت عليه ومدارش مال هادة واش ولا صمك ولا شنو
أسيل :سي عصام امكن راني عيط ليك، شنو واش مبقيتش كتسمع
وليت عيطت ليه ولكن بصوت أعلى وكنظن الشركة كلها سمعاتني، حتا دار عندي وكيف دار عندي وهو حاط يديه فجيابو... شاف فيا وهو بديك الكاريزما ودوك النظرات لي باردة وحادة حسيت بالخوف، حتا الجسم ديالي حسيت بيه كيترعد من دوك العينين الخضراء... يتبع
#ملاحظة:لبنات لقصة كيف قلت كنت فايتة قريتها ولكن باللغة العربية، وأنا وليت عاودت ترجمتها للدرجة وبوسطيتها ليكم... يعني بلاما تجي عندي شي وحدة فبريفي وتقولي طاكينا فيها منين خديتيها راني انا لي كنكتبها