الجزء 28 - إنها السمينة

 

شهم:هو لي معمرها تحلم بيه. ..

كانت هضرتو قاسحة بنسبة ليا ..بقيت ش

سادة فمي بيدي خوف من سماع شي حاجة كنعرف مزيان شهم كيسمع صوت الدبان هو شخص كيركز ...

شهم:فين هيا دبا 

أحمد:(من بعد ما طلبت)ماكيناش معيا 

شهم:وخا المهيم عينيك عليها ...

اخر كلمة قالها من بعد ما قطع الاتصال ...طلبت من أحمد اوصلني لدار بهذواء ...من بعد ما شكرتو وعدني رغم انني عمري نتيق فيه بحالو بحال ولد خوه ...تنهدت قبل ما ندخل لدار طلعت وانا فكل درجة كنفكر فخطة لي كنرسمها ...وياربي تصدق ليا ...كانت ماما كالسة وهازة ألبوم صور قديمة معا بابا ...كانت كتبكي خليتها على رحتها دزت. من حدها وكاع مشفتني اكيد ما هيا. عقلها ممسافر ...فعالم ملئ بالحزن والذكريااات.. بقيت كالسة كنخطط كيفاش ممكن ميلقانيش خاصني نهرب ااه نهرب مبغيتش نشوف وجهو ولو دقيقة...كرهتو هبط عند ماما لقيتها كتوجد كاسكروط... 

انا:ماما بغيت نهضر معاااك 

سعاد:شنو تماااك 

انا:اشنو بان ليك نمشيو عند خالتي لي فالرباط 

سعاد:واش بعقلك راني لابسة البيض 

انا:وشنو فيها نمشيو غد 

سعاد:لا معدنا منخسرو فالطريق ونزيدك مول الكراء غادي اسد عليا الدار 

انا:(بلعت ريقي) الا مبغيتش تمشي انا انمشي 

سعاد:فين غادة فين واش مريضة نتي كل نهار جايبة ليا هبال فشكل 

انا:(بكل برودة وموت الاحساس) ياك عندك الذهب خلينا نرهنوه ونعطيو لمول الكراء حقو ونسافرو نيت نحيدو عليا شوية دالحزن

سعاد:الحزن اشمن حزن ونتي تا دمعة مهبطات ليك ملي مات باااك اشمن حزن 

انا:عفاك فكري مزيان فهضرتي 

سعاد:(بقات فصمت شحال ومن بعد تفكير عميق) ممكن نيت خالتك عاد جاء رجلها من براى ممكن تعون معنا 

انا:علاش منسمحوش فهذا الدار كاملة ونمشيو نكيرو تماك 

سعاد:اي بلاصة هنا(كتبكي )كتفكرني ف باباك اهى اهى صعيب عليا نخلي البلاصة فين عشت احلى الايام 

انا:وخا مغدياش نخليو الدار مي على الاقل خلينا نسافرو من هذا الدار غير شوية عفاااك اماما.... 

بان لينا عماد داخل مع الدخلة كانت ريحة الكارو عاطيا فيه تصدمنا شداتو ماما من يديه 

سعاد:اجي اولد الحرام ااااف فيك ريحة الكارو كتكمي البرهوش 

عماد:لا غير كلست فالقهوة 

انا:قهوة شنو ونتا ريحة الكارو طالعة فيك من امتى تكمي اااه من ايمتا(لسقتو مع الحيط وبديت نغوط عليه لدرجة خاف مني وبداء يبكي) والله ونعرفك مزال كتكمي بربي تا نقتلك 

عماد:خليني أنا كاره...

انا:والله ونعرفك مزال كتكمي بربي تا نقتلك 

عماد:خليني انا كاره هذا الحياة هادي ما حياة ما والو كرهت هذا الدار تفو بعدي مني نتي لي فيك كافيك... 

سعاد:هضر مع ختك بإحترام الشمكار 

عماد:ماشي شمكار رها  قبل متحسبني تشوف راسها ضحك عليها هذا وخلها هنا كي الكلبة (خرج وضرب بالباب انا بقيت واقفة بلاصتي)

اعتدت ان اكتم ما بدخلي أنينا  في الصدر  بدلا من خرجوه من جوفي وبكاء القلب دون ان تدرف عيني دمعة واحدة...

بلعت ريقي  عادي ولفت شفت ف ماما لي شادة راسها وكالسة.  ..

سعاد:اشمن واللاد نتوما نتوما راكم موصيبة كحلة تفو ا

انا:شنو قلتي مزال 

سعاد:صافي نيت هذا الموصيبة انساء ليا الكارو 

انا:نشاء الله مع 7 نمشيو وخا 

سعاد"نشاء الله 

طلعت لبيتي وانا كنجمع شنو انأخد جمعت  حاجة قليلة من حويجي  كارط تلفوني كيصوني كانت نمرة مكنعرفهاش ...هزيتها وكنت عارفة ايكون هو  ومقلتش الو ...تا سمعت صوت لي زعزع ليا كياااني وانا نطفي التيلي كامل حيدت لاكارط ...مغدياش نهضر معه عااام رها مساهلش وخا منعرف شنو يقول ليا وخا منعوف شنو يكون العذر ديالو والله منسمح ليه صافي سالينا ...كنت كنحبس الساعااات والدقائق على نااار واخيران وصل الوقت المطلوب فقت توضيت لفجر سمعت ماما فاقت تاهيا ...وبدات تفيق ف عماد دغيا وبسرعة فطرنا ودغيا مشيت عند مول الكراء عطيت ليه بعد من النقوذ واحد دبيلج ماما ديال الذهب ... وخرجنا كانت الواجهة ديالنا عند الكااار قطعنا وركبنا فالكار واخيران هاهو تحرك الكل ناعس والبعض ساهي بحالي والبعض الاخر كايتمعشق فالرسائل مغدياش نقول الكل بحال بحال لا فالعديد من العلاقات الهاتفية انتهات بزوج وحب والبعض منهم انتهت علاقتو بفشل ...بعد ساعااات قليلة واخيران وصلنا لمحطة الرباط كان الكل كاينتظر . ف مقاعيد الانتظار هبطنا انا وماما وعماد وحنى كنقلبو على طاكسي  اخيران لقينه كان الشمس قوية ....

شدينا طاكسي وصلنا امام العمارة فين ساكنة خالتي اكيد ما البارح علمتها ماما بلي غادي نجيو وفرحااات ليا هذا خالتي مكتولدش ويما كتعبرنا بحال ولدها ...ضريفة مسكينة ...طلعنا فالعمارة كانت الشقة ديالها رهم 3 وصلنا ودقينا عليها فتحت لينا فتاة باينة خدمة ..دخلنا وهيا تجي خالتي كانت شقة كبيرة بحال الفيلا فخمة لدرجة كبيرة ...بقات تعنق مع ماما وتبكي رغم انها شافتها فجنازة بابا ولكن توحشتها وفرحااات علينا

دخلنا لصالون كان كبير بزاف وعامر بالحلويات معرفتش علاش تفكرت او مرة مشيت لعند شهم ...كلسنا جاء راجلها كان شارف مي مع الداخلة بانو ليا عينيه كيطيرو غا كيشوف سلم على ماما وسلم عليا وبقا شاد ليا فيدي مدخلش ليا لخاطري بان ليا زامل ...كلينا والوقت كامل وهو مقابل معيا تفو كرهتو انعل بو رجال ...من بعد الهضرة الكتيرة ...بقينا كالسين جابت ليا بيجامة لبستها وبقيت كالسة  كنتفرج انا وعماد وداك راجل خالتي غا كيدور تماك بحال فيه الوجع دالولادة ...درت عين شافت عين لا وبقيت كنتفرج وخا عقلي ماشي فالتلفازة حسيت براسي باغيا نمشي لحمام ...ستإدنت من خالتي وراتني الحمام لي كان كيحمق بحال داكشي دالافلام الاروبية كان عصري لدرجة كبيرة ..كملت وغسلت وجهي بالماء البارد ..وجيت نخرج بان ليا راجلها عند باب الحمام ...كيبتسم ليا خنزرت فيه وخرجت خليتو مشيت مع ماما لي كانت هيا وخالتي كالسين فالبالكون كيعودو ...وصل وقت الغد تغدينا فهدواء ولكن داك الزمل د رجلها شحال فيه شارف ولكن داير كي الشيخة غا يدور يدور ويضحك ...اليوم الاحد مخدمش قال ليك ضروري نخرجكم اسيدي عطينا التيساع ...رفضات ماما ولكن خالتي قالت ضروري ...مشطت شعري وجمعتو كعكة وحاقدة على الوضعية هبطنا وخالتي رجعااات كمرتها كي الطعريجة اخالتي سمحي ليا راكي فاهمة الفاغجون غالط ...ركبنا فسيارت الزامل د رجل خالتي الفخمة ...وهو داير نظارت وحال القميجة جاني بحال دوك المتلين الشارفين ...تفو ...كان كيدو بينا من بلاصة لباصة ومعضم الاماكن كانت فخمة ...كيبان علينا بفلوس ويأخدو معنا الصوركان كيتعمد اقول ليا تصوري معنا حشمت من خالتي بسرعة البرق وصل الليل.وكانت الواجهة لوحد المطعم فيه فرقة موسيقية كان فخم لدرجة كبيرة وكيحمق ..كلينا كان جميع الناس من الطباقات  العالية ..مي مبقاش كيهمني ..طلب لينا مشروبات والاكل لكن سبقو لينا مشروبات بديت نشرب فالمشروب ديالي بكل هذواء وموسيقة هاديئة والضواء قليل ..ستمتعت.وانا مقابلة مع الباب تا بان ليا مراد مع كريست داخلين مصدقتش الامر ومعمري تخيلتها قلبت وجهي ورجعت شفت كانو غارقين ف حب بعضهم لبعض ولكن انا بحال داخل فيا الشوك خاصو ميشوفنيش ...ياربي اش هذا الموصيبة منقدرش نعيش نهار بدون مشاكيل تفو زهر الكلاب

طول الوقت وانا بحال كااسة على نار طلقت شعري نغطي بيه وجهي كانو طول الوقت مع بعض يضحكو شفت فيهم بنضرت حقد ياااك نتوما ضحكو وانا منكدينها عليا وخا ....تعشينا ورجل خالتي كل ساعة اكلس فشكل ...مي انا عقلي عند مراد ومراتو ..تعشينا وكنت كنحسب امتى ايقول ليا نوضي واخيران قالها وهاحنا شادين الطريق لدار خالتي كانت كنفكر شنو باغي اقول ليا شهم واشمن عذر عندو غادي اقول ليا  ..كانت افكار عديدة واخيران وصلنا دخلنا لشقة وعطتنا خالتي انا وماما غرفة كبيرة وعماد انعس فالصالون نعست بصاح عيت رغم انني منعستش مرتاح ولكن لمهيم فقنا لغد ليه كانت الشتاء سبحان الله هذا الجو معرفتش علاش كيفكرني فيه ااخ كرهت ذكرياتي معه فطرنا ف جو ديال الشتاء ولكن عقلي غائب ..

خالتي:بثينة اشنو كديري غير كالسة 

انا:(ساهية )اا ه اختي 

سعاد:كانت خدمة فوحد الشركة كبيرة مي مكملتش 

خالتي:ماكينش شي رجل او حبيب 

انا:(بلعت الخبز:)لا ماكاين تا حاجة اخالتي 

خالتي:الله اصوب ليك ابنتي ويرزقك شي نقرة فين اغبر نحاسك 

انا:امين شكر 

سعاد:ايوة بنات اليوم الله اهديهم باغين الطموبيل والفيلا هه 

خالتي:يه بثية مشاء الله زوينة تستاهل كل خير (تلفونها كيصوني وبدات تهضر )

سعاد"شوفي الا عندك الخدمة غا سيري ليها 

خالتي:لا غير الخياطة كنت خليت عندها التوب وقالت ليا رها واجد تمشيو معيا 

انا"خالتي غير سيري انا مفياش 

سعاد:انا نمشي معاااك الا مبغاتش  بثينة خليها فالدار 

خالتي:وها لمهيم نوض نلبي عليا اجي تا نتي 

الكل غادر وانا بقيت كالسة كنتفرج تا من عماد مشاء معهم ..ما هيا الا دقائق قلية كنسمع الباب ..اي دغيا رجعو اكيد ما الشتاء مجهدة اكيد ملقوش طاكسي ...مشيت بالجرى نحل الباب ...ولكن حليت الباب وتصدمت جيت نسد الباب دفعو عليا وخرج فيا عينيه 

شهم:فين بغيتي نهضرو هنا او على برى ختاري ...

شهم:فين بغيتي نهضرو هنا او على برى 

منكدبش عليكم ونخفي احساسي لي مصدقتش عيني عااام ديال الغياب اشمن وجه جاء واقف قدمي قلبي كان كيضرب بقوة وايضا رجلي لي فاشلين عليا ولكن هدشي مكيدلش على الضعف ديالي قدامو  ...جمعت راسي لي مشتت فديك الساعة وانا كنحول نجمع نفسي دقااات قلبي المتسرعة او رجلي لي فاشلين عليا  كان شاد الباب بيديه  ومغوبش رديت البال الخاتم لي كان فاليد ديالو مزال محتفض بيه  كيف ديما متبدلش كان كيف  هو اللحية لي كبرااات ليه ...اكتر ..بلعت ريقي قبل ما نشوف فعينه بكل جرأة عينيه لي ماكنتش كنقدر نشوف فيهم عينيه لي كانو كيخليوني نكون كيف الحمقة فهذا اللحضة بالضبط عرفت راسي تبدلت من انسانة حنينة ل انسانة قاصحة اه منخبيش حبي القوي ليه منكرش اشتياقي ليه ولكن رها قتل بثينة ...

انا:(بكل جرأة)شكون نتا اسيدي امكن تلفتي 

شهم:(ضرب بالباب تا تهزيت ورجعت بلاصتي)بثينة باركة 

انا:اسيدي اشمن بثينة ولا الزمر اشمن حق داخل تهجم علينا فالدار كاينة السيبة خرج عليا من دار (جيت نسد الباب ولكن كان اقوة مني )

شهم:وخا اذن نهضرو هنا(كلس. فالصالون)

انا:عندك جوج هضرات اتخرج او نعيط ليك لبوليس 

شهم"عيطي ليهم مراتي حلالي اش عندهم ميقولو ليا 

انا:شششو وياااك. انا ماشي مراتك صبر عليا غير شهر غادي نمشي ندفع لمحكمة ونأخد طلاقي اصلان اشمن زوج هذا زوج ديال بزاز 

شهم:(كيطلع فيا ويهبط)اااخ شحال توحشتك ااخ 

انا:(بكل غضب وغوط)خرج عليا من هنا غادي تشري ليا الصداع مع خالتي لمرة وحدة فحياتك سمع الهضرة وخليني عليك باركة شنو باغي مزال شنو (مشيت دخلت لطوليط وسديتها كنت كنتسنى  نسمع صوت الباب لكن سمعت صوت حذاء ديالو وصل عند الحمام وضرب عليه بيديه تا تخلعت 

شهم:هذا ماشي حل ضروري خاصنا نهضرو دبا غادي نخليك ولكن كوني متأكدة من حاجة بلي غادي نرجع ...وخا تهربي لتحت الارض غادي نجي تا لعندك  ...(بعد صمت طويل تا قلت خرج سمعت تنهيدة ديالو)توحشتك ...

خارجة كلمة توحشتك بصوت غليض كان صوتو مبحوح ...غمضت عيني وانا كنحول نحبس دموعي لي كانو على وشك الهبوط ولكن حلفت من قبل منهبط دمعة وحدة على قبلو حيت بصاح ميستهلش ...

اشمن وجه جاي لقول كلمة توحشتك ااه مبكيتش معرفتش علاش ولكن قلبي  بكاء بشدة تا قلت بديت ننساء تا قلت غادي نبداء حياتي من جديد علاش بان علاش ...تنهد وانا فالداخل لحمام كنتفكر كلامو لي كان كي الصداء فوذني وهو كيهدد فيا بالرجوع لحضة ملقيت الا الحمام نهرب ليه ونكلس فيه بقيت كالسة وكنأكل ف ضفاري تا سمعت صوت ماما وانا نخرج 

سعاد"اويلي ابثينة واش نتي لي خليتي الباب

خالتي:اتكون غا ديك وفاء الخدمة 

سعاد:رها الدنيا خايبة ...ايسرقكم شي حد

خالتي:وفاء وفاء 

انا"رها غا خرجتو وهيا تخرج 

خالتي:اجي مال لونك مخطوف يااك لابس 

انا:والو 

سعاد:بثينة الله ارضي عليك سيري جيبي كاس دالماء 

انا: وخا 

مشيت لكوزينة نجيب. كاس دالماء كانت عندها نافذة شدني الفضول نعرف واش مشاء طليت ولكن ما كاين تا حد بلعت ريقي بخوف ...شفت راسي فالمريااا ديال المطبخ كان لوني بصاح مخطوف علاش خايف من اشنو من اانني نضعاف قدامو او من انني نفرغ جميع احزاني لجمعتها لسنة ...لا مغدياش اشوف ضعفي ..مديت ليها الماء ...ورجعت بلاصتي كان النهار كاملة وانا فالدار مبغيتش نخرج خايفة وفنفس الوقت كنخطط نهرب ولكن معرفاش فين ...بقيت نفكر ونفكر تا تلفت وشديت الارض ...دغيا جاء الليل ...والشتاء مجهدة بزاااف حليت تلفوني ودرت كارط ديالي علاش غادي نسدها على قبلو شكون هو ...نعست رغم ان عيني مغمضتش كنت نتقلب من هنا  لهنا تا جنابي طابو ...وصوت تنهيداتي كيتسمعو فين ...بقيت نراقب السقف ...وانا نوض لطوليط قضيت حاجتي وانا نرجع بلاصتي كان البرد ...وتلفوني كيصوني  كانت نمرة غريبة شكيت شفت الساعة كانت 3 ديال الليل ...قلت بصوت خفيف بحيت ماما ناعسة حديا ...

انا:الو 

كان صوت الشتاء مجهدة كتسمع على برى ....بصوت مبحوح وغليض ...

شهم:هبطي ضروري نهضرو 

عرفتو قطعت عليه وجيت نطفي التيلي تا جاني ميساج ....

"كنقسم ليك عندك 2 دقايق اتجي او نجي نريبها على ديل مك نوريك تقطعي عليا جوج دقايق ونتي عارفني نديرها ....

طفيت التيلي وجيت نعس خفت اااه يجي اشنو غادي اقول ليا بقيت نشوف وعارفة مزيان ايجي ...لبست عليا صندلتي هزيت ساروت وهبط. لتحت كان طالع مع الدروج دالعمارة تلقيت معه فالنصف ديال الدروج ...

انا:شنو باغي واش مكتحشمش ...

شهم:(باغي ايشدني فيدي)اجي

انا:(حيدتها قبل ميشدها)اسيدي شد ايديك عندك انا ما جيت لهنا الا وعندي هضرة منقول ليك لي هيا طلقني

إرسال تعليق

أحدث أقدم