لبسات طالون ضغطات عليه ومشات هبطات فالاسانسور شافت الميساج دايلو بلي كيتسناها فالريسيبشن، قلبها كيحس بشعور جديد وهو ماشي قل منها، كتحس بحالي اول مرة تبدا عمرها واش بصح لاول مرة كتعيش الاعجاب، ياما بغات فصغرها ولكن دابا منين كبرات كيجي العش خاتر والاعجاب مثقل، وماشي اي حاجة كتنغم القلب. .
خرجات بطقطقة ديال الطالون ومانكروش لي دازت من حداه تخليه ايدور ايشوف فيها للمرة الثانية، كان كيشوف فالساعة ديالو ومع سمع الطالون طلع عينو باش ايجي عليها، على المهل ودقة دقة طلعها من رجيلاتها البويض من لتحت وهو طالع الخصر ديالها المقوس، لسدرها لي مقاد مع الكسوة ومجبدة معاه، تاشاف فوجها، افف هبلاتو ..
وقف مقاد وعض على شفايفو من تحت اللحية، تاوقفات عليه وهي ماشي قل منو، ضارب الكلاص وكونبلي كيحمق بشوميز فالزرق غامق .
ماجد : ( تبسم وقرب منها شدها من المرفق ديديها الرقاق بشوية ) الجمال تخلق لماليه .
هبطات راسها باغراء وتبسمات بكل ثقة ورقي عرفاتو ردليها المعنى دالبارح ورجعات شافت فيه .
نهى : الاقاع على نغمو كيتضرب ( هزات يديداتها وحطاتهوم بشوية على لافيست كطبطب وقادات، فنانة فتعامل، كتعرف فين تحط يديها وفوقاش ) وهاد الجمال يليق بنفس مقامو .
وقف عليهوم واحد صاحبو مغرب و هو نيت هو لي مشارك معاه كيسلم عليه ولكن عينو كانت على نهى، هي ماداتهاش فيه ولكن ماجد لاحظ هادشي وهو يدور عندها : سبقيني لطوموبيل .
حركاتليه راسها ومشات غادا وعينين صاحبو اياكلوها تادار كيكمل معاه هضرتو ..
صاحبو : وبياسة اصاحبي منين ضبرتي عليها ( غمزو )
ماجد : ( بجدية شاف فساعتو ورجع شاف فيه ) نتلاقاو فاليخت ..
مازادش معاه كثر ومشا لعند نهى دخل للطوموبيل مشا مكعط فطريق حاول يضرب دورة كبيرة قبل مايوصل لليخت منها يبدل الجو قبل مايتسرع بشي حاجة وفنفس الوقت نهى ماتردش البال .
هي كانت مستمتعة سيغتو طالق موسيقى هادئة وفاتح شراجم وضواو جنب البوش شاعلين من لداخل فالاحمر جو مغري أكثر من رائع ..
شافتو طول بزاف وهي تشوف فيه : ماتعطلناش ؟
شاف فيها وهزليها يديها : علاش عييتي ؟ ( عاود بوسة خفيفة طلقات فيها الرعشة ) هانتي معايا .. ماشي حسن من داك الحفلة ومايجي منها .
حط يدو على فخضها وطبطب تما برااااحة
خلاها قفزات وسرطات ريقها حسات بقلبها كيزدح بهضرتو ولمساتو