العشية كلها وهما مقصرين على ديك الكيكة و براد اناي و شي عواصر وشي تقيوتات و كي ديما الفركاج والعسل مكيخطاش دار حيت كتحماق عليه جوهرة...كتخشي صبعها فلفرماج وتغمسو فلعسل وتاكل وحالة فمها فلمسلسل و حتى زينة متبعة و كتضحك :" غيطلبها للزواج "
وغرغرو عويناتها :" رومانسي بزاف "
و هي تشوف فيها حوهرة كي مغرغرين عويناتها :" هشيشة كي الحريشة "
ضرباتها زينة لكتفها وكتمسح دمعة لي هبطات من عينيها :" نتي باقي صغيرة على هادشي باش تفهميه "
تنهدات :" الله يعطيني شي راجل بحال هذا "
سمعو دقان وناضت تجري واقفة خايفة و كتشبد فبيجامتها وزينة حالسة واخدة راحتها و كتشوف فيها كان طه دق قبل حيت عارف الدار فيها النسا و احتارمهم لتكون زينة معرية ولا ملابساش مزيان... ضرب فيها واحد تخنزيرة بلاما يرمي ليها حتى سلام و دخل وراه كارد كور حط واحد لكاردوطة :" لبسي و خرجي البوص كيتسناك "
شافت فجوهرة وابتاسماات :" باب السماء كان مفتوح "
وناضت تجري تحل داك الكرطونة لي كان فيها اونصومبل سروال بثوب رقيق وغالي باين فيه ثمن و كيلصق و لفوق ديالو كيتفتك بسنيسلة و طال شوية و مونطو طويل مايد ان ايطالي و صباط عالي و صويك من نوع بين سوينغ غالي غير صاك كيوصل بزوج ديال لمليون و عطر من نوع غوز شيغي... كانت غطيرر بلفرحة و كارط تخت من داكشي تاهيا معطرة و مكتوب عليها بخط راقي و فني و بزخرفة :" كنتسناك عندي ليك شي حاجة "
جرات جوهرة :" اجي عاونينييي "
وطه كان محاملش زينة مكرهش يتي / ري فيها بعينيه مباغيهاش تكون قريبة من جوهرة خاطروو ممرتاحاش ليها دخلو للبيت سدو عليهم و حوهرة كتعاون فزينة و تزوق فيها و تصاوب ليها لماكياج و تبوكلي ليها شعر :" واو جيتي بحال ممثلين فهوليود "
زينة :" غنعجبو ؟"
جوهرة :" الى متسطاش راهوا ماشي راجل و سمحيلياا "
زينة حنات راسها كتلعب بيديها :" شنو غيكون باغي يقوليا "
و حمرات من شدة خجلها وسط داك الفلوس لي لابلسة و لماركات و زينة محمقها عطرها :" نقدر نستعمل منها ؟"
زينة حطاتها فوق المجر :" هادي ديالك خليها ليك "
حركات راسها بلا :" واش حماقيتي راها غالية بزاف "
زينة :" غالية شحاال 300 درهم ؟"
ضحكات جوهرة :" بغيتي تقولي 3000 درهم "
زينة بدهشة :" اويلي واش نتي بي تسطيتي واخا تكون فيها روح بنادم "
هزات كتافها :" تلقاها مدرحة "
وجوهرة كتقلب فالعطر :" لا هادي اوريجينال "
زينة :" صافي خوديها تا نجي عندك ونولي ندير منها "
ضحكات جوهرة :" واخا "
ووقفات جات كتحمق و دارت فوق كتافها داك لمونطو جات زوينة بلا قياس كتشع فالعين و شعرها مطلوق على كتافها و صويك هازاه بطريقة انثوية رقيقة...
خرجات باست جوهرة من خدها وكتشوف فطه حالس كيضرب فداك لكيكة ، و كيطلعها وبهبط بتخنزيرات خرجات و رجعات جوهرة كتضور فعينيها باغيا تهرب ختى وقفها :" جيبي ليا شارجور "
هنا رجعات بدلات طريقها طالعة للفوق تحنات لجهة الكوافوز فين كاين شارجور ديالو حتى كتسمع لميساجات كيوصلو و صوت عالي صادر من تحت الغطاء ضورات راسها بزربة مخلوعة و طارت على لغطا هزات تيليفون وبدات تترددعد وهي كتشوف ميساجات من حمادة :" فينكي ؟"
بلعات ريقها وهي كدير سيلونص لتيليفون و بغا يزلق منها يدها كلها معرقة حتى سمعات صوت وراها :" شنو كديري ؟"
بدات كتعرق وتنشف مقدراتش داك تيليفون كون لقات تسرطو ، هوا كيقرب وهي غير مكتزيد تسخف قلبها غيخرج من بلاصتو غوتات بجهد :" و...و و وقااااف !"
قطب حواجبو وزاد تقدم هاد لمرة بزربة وهي تبدا تبكي :" عافاك متقربش عافاااك "
شدها من كتافها وهي عاطياه بظهر و هي تتكى عليه حاطة ظهرها على صدرو و ملاصقة معاه الطرمة و كتبلع فريقها باقي قلبها كيدق بجهد من صدمة والخوف و الرهبة ، بقا غير كيشوف و عينيه مبقاوش مركزين على بلاصة اخرى من غير طرمتها لي ملاصقة معاه :" شنو كديري ؟"
هنا قصحات قلبها و غمضات عويناتها وتحنات مقوسة ظهرها للجهة لاخرة هابطة للغطاء مكوزة ليه فحالا غتشطب و هي باقي لاصقة عليه تأوه بشوية فهاد لقطة و عض على قنوفتو وهوا كيعبرها هي هزات لغطا و غطية بيه تيليفون تحت منو حطاتو فوق ناموسية جات توقف زيرها باغي يرميها فوق السرير وهي توقفو :" لا عافاك "
كتغوت :" طه لاااا "
هي خايفاه يوصل لفوق سرير و يحس بالتيليفون تحت لمانطة كتر ماهايفاه يقيسها فهاد اللحظة ، باقي كيضغط عليها بقوة ضد رغبتها وهي كتطلب فيه:" طه عافاك لميمة "
شداتو من يدو وهوا مزير عليها و كتشوف فيه بنظرات ترجي خايفة منو لا شاف تيليفون وعرف عندها ذكر هيا على علم تام انه غي // قت // لها ولا يد / فن/ ها حية ,
شدات يدو يزوح يديها مزيرة عليه و حابساه يدفعها بصدرهة لي ملاصق مع صدرو كدير حركات يهيطوه بدون ماتفقه بيهم :" ماشي هنا "
بنظرة مبهمة :" علاش !"
كتبلع ريقها :" ت... ت"
كتعثلم بزاف :" تخنقت هنا "
ابتسم وهوا ميل وجهو جهتها :" وفين ؟"
جوهرة كتجر فيه من يدو بغات غير تحركو من قدام ناموسية :" لي بغيتي "
مع نطقات و جاراه من يد هوا ومفهم والو ولكن عارف شي حاجة فيها ماشي هي هاديك ماشي بطبيعتها :" لعبات ليك فريكلاج ؟" (كيدوي على زينة)
ابتاسمات بزز :" ضريفة "
شاداه من يد وسابقاه وليد تانية كل شوية كيهزها للسماء ويخبطها على طرمتها ويبقا كيشوف فيها كتعزع فاش كيضربها و كيحرك سروالو حيت ضيق عليه من جهة الحجر
جلس فوق السداري وهي جات تتحرك و جرها تا جات فوق شي حاجة قاصحة وهي غير كتبلع قريقها وقلبها باقي نباقيش يهدا و رجت تكاها عليه مطلع يدو جهة صدرها :" هي عجبك اخر مرة ؟"
جوهرة غمضات عينيها بغضب كتتفكر اخر مرة :" كل / ب "
و نترات يدو بجهد ووقفات :" معندكش لوجه علاش تحشم "
و بدات باغيا تغوت هوا دوز يدو فوق راسو بملل و وقف طالع فدروج وداك ساع جراتو من يدو :" ف...ف.... فين غادي ؟"
شاف فيها باستغراب :" كيفاش وليتي بحال لخريفة !"
بلعات ريقها من جديد بسيف ريق لي مكاينش اصلا :" علاش طالع للفوق ؟"
طه :" شارج مجبتيهش "
و رجع شاف فيها بشك :" اش مخبية تم ؟"
ابتاسمات وهي غتبكي :" والو ولكن بلاما تتمحن "
و جراتو من جديد من يدو :" جلس راك عيان نجيب لك شي حاجة "
حرك راسو بلا ونطق بين سنانوو حرف سين دلالة على لا و هوا باقي كيشوف فطرمتها :" جلسي "
جات تجلس فوق سداري وحط يدو باش يمنعها شافت فيه و دور عينيه جهة حجرو باغيها تجلس فوق منو...
حطات الطيليفون على ودنها كتتسنى الخط يدوز … تا كيتفتح الخط.. بلعات ريقها حاسا بتوتر طفيف… و نطقات بنبرة متسائلة: بابا … ؟
سمعات تنهدية و صوت أنفاس رجولي .. دون جواب … ثواني معدودة تحل الباب و دخل حاط الطيليفون على ودنو و كيشوف فيها شوفات حنان و ابتسامة دافية مرسومة على شفايفو معاها كيكون واحد ااخر..
كانت حاطا ودنها على السماعة كتسمع ديك شي لي كيوقع عندو ..تا سمعات الباب تحل فلابيل و تا حداها .. دارت بالزربة الباب حيت لي جا ما دق ما خدا اذن.. يالله غتبدا تحيح و توبخ و هو يقاطعها بصوتو الرجوولي الخاتر بديك النبرة لحنينة فاش نطق : بنتي ..
بلعات ريقها و جمعات حجانها كترمش فعويتاتها و وقفات : البارون.. ؟ نت ؟
البارون قرب عندها بحطوات ثقال و قطع الخط و هي بعدات خطوة للوراء حيت عارفاه قاصدها غير من صوت خطواتو : علاش مكتوبة عليك دادي ..
البارون زرب عندها بخطواتو و حاوط خصرها النحيل جارها عندو لثقها معا صدرو الضخم و نطق بهدوء : حيت نتي كنتي كتقولي ليا دادي ..
جوليا حطات يديها على صدرو كتحاول تبعدو منها بكل قوتها لي كانت قدام حجمو و قوتو و ثباتو لا شيء : دادي.. وايلي !!شكتقول.. وااا بعد عليا طلقنييي خنقتيني طلاااق…
البارون شايفها كتنتر و هي الجرح د العملية باقي ما برا ليها عرف راسو لا بقا شادها و هي كتتنتر غتآدي راسها لا سمح لله ..
نطق بهدوء: ششش كالما انا غنطلقك..
طلق منها بالشويا كيشوفها واش قابطا توازنها حيت كانت كتنهج و هي نطقات : صافي بعد ..
بعد عليها بشويا و هي مشات جهة السرير و هو تبعها .. كتحس بخطواتو وراها داايقها وجوودو معاها فالغرفة .. دارت عندو و نطقات ما طايقاهش : فففف خرج خليني نرتاح.. بغيت نعس..
البارون ميل راسو فيها ومد يدو بعد واحد الخصلة من شعرها من على وجها و هي بعدات راسها : تا انا بغيت نعس..
جوليا عطاتو بالضهر غادا كتتحسس بيديها فين غادا : اوا سير شكون حاصرك..
البارون حك بين حجبانو بإبهامه و نطق و هو محافض على نفس الهدوء: حنى هنا كنعسو..
جوليا : كيفاش حنى
البارون: انا و نتي ..
جولية دارت مخرجا فيه عنيها و نطقات بنفور: غتمشي تشوف فين تنعس ..هادا بيتي .. بأشمن صفة غتنعس معايا ففراش واحد اخويا
البارون قطب حواحبو الكثيفين و التخنزيرة بدات تجمع ليه فوجهو : خويا؟
جوليا تكات فبلاصتها كتقاد عليها لغطا مانعاه يقرب عندها : سير دابا عافاك انا باغا نرتاح…
البارون زير على فكو كيشوف كيفاش تقلبات السيدة 360 درجة باقي ما فاهمش اشنو لي وقع.. تقول هزيتي وحدة مأدبة صوتها ديما منخافض منحاصر فطبة أنوثية نااعمة و عندها النهار لكبير هو تكون حداه و بين يديه و حضانو..
و حطيتي وحدة أخرى… كتهضر بطريقة فشي شكل صوتها ديما عالي .. و من هادشي كاامل نافراه …
تنهد و هبط يدو مدوزها على وجهو و قلب الدورة و خرج مخليها كتحاول تنعس… هي براسها مخربقة… و هو كان فحيرة من أمرو..
فمضات عينيها كتكبت جموح نفسها ، وتحركات جهتو وجلسات و هوا بدا كيتحرك وكينخضها بحال شي عودة و شعرها كيتحرك فوق ظهرها ، جمعو بشوية بين يديه وبملمس هادء و ناعم قبل ميجرها تا غوتات لجهتو :" شنو عندك فداك لبيت ؟ "
شدات فيدو مقصحة وتا داكشي لي قاصح تحت منها مقصحها :" و و واالو..."
طه :" متاكدة نطلعو نشوفو !"
امتار بعيد عليهم... وصلات زينة للفيلا لقاتها من لباب لكها ورد حمر و شموع وريحة كدوخ جو رومانسي هادء صوت البيانو مطلوق و الاوبيرا منكهة الجو واخا مكتفهمش فهاد الفن...
دخلات بشوية كتكتاشف المكان و الاضواء خافتة و هي كتقرب لجريدة لي خارح منها لبالكون كتشم ريحة ديال ستيك لحم مشوي و فعلا لقات كبلة ملكية كبيرة فلبالكون مجهزة متولة ومزوقة على حقها وطريقها بكيسان خاصين بشرب الشراب و الماء و عواشق وفراشك مرتبين ديال لونكخي و ديال الطبق الرئيسي وديسير طبلة مجهة مزيان و عامرة بالمقبلات و الاكباق الرئيسية والجانبية...
سمعات صوت خطوات ظلو كان سابقو ابتاسمات ليه قرب وهوا كينهش فجسمها بنظراتو الفضولية و الاعجاب كي// ق// تل فيه ،حيد ليها من فوق كتيفاتها لمونطو و خدا منها حتى الصاك و هوا يجر ليها الكرسي بكل رجولة و فحولة جلسات كتباسم كتحس براسها فوق السحاب وغير كتفرنس بوحدها :" شكرا على هاد الليلة "
كان سكات مكانش كيدوي وتاهي سكتات كتتسناه يدوي ولا ينطق خدا من قدامها طبسيلها مع ستيك مكيكونش ساهل فتقطاع وهي يدياتها رطيطبين و عرفها مكتعرفش تاكل بالموص ولفرشيط بدا يقطع ليها و رجعو لها و رجع هوا كيقطع وياكل تدريجيا وهي كتدوي باغيا تكسر حاجز الصمت بيناتهم:" عرفتي جوهرة ضريفة بزاف "
وهوا غير كيسمع وكياكل :" طه معارفش بحقها ، مغيعرف بحقها حتى نهار تخطاه "
هزات كتافها و حطات لفرشيط :" انا منقدرش نصبر "
البوص :" حتى انا مبقيتش صابر "
شافت فيه بذهول :" مقادرش تصبر !!؟ "
و شافتو مد يدو وجا رجل لي حط لو فوسط يدو كارطونة فوق منها واحد العلبو كبيرة و طويلة فحال لي كيعطو فيها اطواق الماس و الذهب... ومدها ليها و فوق منها واحد صغير بحال فين كيحطو لخواتم قلبها بدا كيرفرف و كيضرب بجهد
خداتها منو كتبتاسم وكتحل و بالها طاير كتخمم :" يكون خاتم ديال الزواج ؟!!"
ولكن فاش حلات لقاتو واحد مرشة صغيرة بزاف فيها الحبر وستيلو ديالها صغير لي كيغطسوه فلحبر وكيكتبو
خاب ظنها ولكن مبيناش غير علات حواجبها و هزات العلبوة تانية متاكدة غيكون فيها شي سنيسلة مهيب ابتاسمات :" شكرا بز..."
شكتات ملي حلاتها ، ملقاتش عقد ولا مجموعة الذهب لقات ورقة جبداتها كان مكتوب فيها بخط عريض :" عقد عمل "
هبطات عويناتها :" يمكن غلطتي !"
قاطعها وهوا كيهضر و فنفس لوقت كتقرا الوثيقة لي كان بحالا كيقرا داكشي لي مكتوب فيها ، حافظو عن ظهر قلب :" هذا عقد عمل بيناتنا"
شافت فيه وهي مصدومة من داكشي لي كتقرا :" كيفاش عندك فرط ف... فنشاط الجن / سي !!!"
البوص :" غتستاحبي ليا وقتما نبغي ، بلاما تعياي ولا تملي "
كتقرا :" كيوصل حتال ربعة دلمرات فنهار ويمكن كثر ؟"
البوص حرك راسو :" غتكوني ديسبونيبل لوقت كامل ليا "
ضحكات :" واش باغي ضحك معايا"
نطق :" مغيخصك حتى خير , غتكوني ديالي"
وقفات و هزات كاس لي كات كتشرب فيه موناضا و خواتو على العقد و بغات تزيد وقفها صوتو :" جلسي "
هي كتقلب فصاكها :" جلسي مغنعاودش الهضرة مرة اخرى ، "
هز تيليفون :" بان ليا زربانة تاكلي سكسو على باك "
وهي تلفت :" م...مالو بااا "
البوص :" جلسي "
جلسات وهي مزيرة على يديها :" نسا هادشي و خليني نرجع للبار نشطح "
البوص قرب ليها :" بغيتك تكوني ليا ، منبغيش كاع لخلق يتفرج فيك "
تغرغرو عينيها :" بغيتك "
بسخرية :" اشنو هاد بغيتك عندك ؟"
ببرود نطق وهوا ماد يدو للكارد و اعطاه عقد جديد بحالا كان متوقع ردة فعلها :" هي عشقتك ، ونتي غتلبي ليا فاي نهار اي وقت وساعة وفأي بلاصة "
قربات تبكي وتخنق ليها صوتها :" انا ماشي 9 / حبة "
البوص :" غتولي 9 / حبة لامابغيتيش باك يودع "
زينة بترجي :" متلويش ليا يدي ببا انا منقد درش ندير هادشي لي كتقول "
البوص مد ليها حتى ستيلو كيختم فكلامو :" الكونطرا انديتيرميني غتسالي نهار مغنبقاش باغيك وغيسالي معاها حتى الدين لي بيناتنا "
دفع ليها لعقد وستيلو و حل ليها لكارطونة ىي على شكل هدية وهي توسع عويناتها و بداو يهبكولها دموع عرفاتو مصر فاش شافت دو بيااس فالاحمر مفرشين فوق الورد ابيض وسد داك الكريطينة ومزوق :" غيجي فيك كي كنتخيل "
« تتمة الجزء 84 »
بقلــم: 𝑰𝒎𝒂𝒏𝒆 𝑰𝒎𝒚 & 𝑰𝒌𝒓𝒂𝒎 𝒆𝒍𝒚𝒂𝒂𝒌𝒐𝒖𝒃𝒊
زاد قربها من شعرها بحال غيطويها و يدو كتعبز فطر منها الرطاطبة لمبطبطة و نطق تاني بنبرة شك : شمخبيا فداك البيت…
جوهرة معنزها بديك الشدة.. شداتو من يدو و غرزات فيها ضفرانها الطوال المااضيين .. تا طلقها و هي تنوض بالزوبة تهبط فالبيجامة ديالها حيت طلها ليها ..
جوهرة : اوووفففف قلت ليك ما كاين والو .. طلع شوف الراسك..
كانت كتقول هاد الهضرة و هي لابسا قناع الثقة و الثبات زعما راه ما دايوا والو قدامو .. و من الداخل كترجف.. يديها مزيرة عليهم غا باش تتحكم فيهم ما يرجفوش.. مداريا خوفها و توترها…
طول فيها الشوفة بنضرات شك و قف قرب عندها تا بعدات خطوة كتبلع فريقها و نطق بنفس النبرة لي شككاتها فراسها : طلعي جيبي الشارجور
ردات النفس لريتها حيت حيت كانت قااطعاااه و تبسمات ابتسامة بلهاء و حركات راسها بآه بالزربة: واخا ..
مشات من قدامو بالزربة و هو متبع ليها العين كيشوف فتصرفاتها بشك … صونا ليه طيليفون جلس كيجاوب..
و هي طلعات كتجري شدات الطيليفون غبراتو مزيااان … عاد هزات الشارجور هبطاتولو…
وصلات عليه رماتو ليه جاه فوق صدرو و نطقات منفخة: شد …
شاف فالسارجور فوق صدرو و شاف فيها هي .. عاطياه بالضهر كتجمع الكوزينة .. و توجد لعشا… جبد بكية دالكارو و جبد طريف دلح//شيش كيقاد فالجوان و عينيه ما مفارقينهاااش.. كيشوفها بديك البيجامة لقصيرة لي حاشيا طرافها فالسليب… و ما حد هي كتتحرك و هو كيزند عليها … شعل جوان حطو ففمو و عنيه عليها … مركز معا ديك الضفيرة الطويلة لي كتشحط ليها فطرمتها فاش كتتحرك
صباح جديد … حلات عنيها كتحس بشي حاجة مثقلة عليها … و كتحس بحال شي حاجة سخونة كتضرب فعنقها.. نغوشها وسط نعاسها… بدات كتتحسس شكون بيديها… كان هو … بلعات ريقها حاسا بإحساس غريب .. شي حاجة فيها لداخل تقرا ليها حيدي يدك بعديه عليك … بآشمن حق ناعس معاك على نفس لفراش…و بديك الطريقة… بعدات يدو الكبيرة لي حاطها ليها على صدرها و بدات كتحاول تنسل منو منزاعجة بزااف من هاد القرب بيناتهم : اااايه نوض وايلي نوووض .. نوووض علياااا
حل عنيه فيها عاقد حجبانو الكثيفين مخصرر بالنعاس ما كيحملش لي يفيقو هاكدا … و هي بالضبط كان كيفيق على لمساتها الرطبين و صوتها لحنين و بوساتها الدافيين.. هاد الفيرسيون الجديدة ديالها بدات كتعصبو… تنهد و طبع قبلة عميييقة فعنقها و هي كتتنتر منو و بعد ..مستغرب و هو كيشوفها كتبعد و ترد لغطا على راسها كتتستر منو .. منو هو لي ما عمر دارت شي حاجز بينتهم.. منو هولي كان كيبدل ليها و ربع سنين و هوما مزوجين…تنهد و حاول يهدن راسو و نطق بصوت رجولي : صباح الخير ..
بلعات ريقها كتزييد تغطي راسها حيت كانت لابسا غير دوبياس و نطقات بتوبيخ: تقدر تخرج عافاك .. و اااخر مرة نلقاك حدايا او تبقا دخل لبيتي بلا اذن .. حتارم خصوصياتي عافاك.. رجعتي كاخنقني فينما درت كنلقاك..
البارون هضرتها نهار على نهار كتزيد تصدمو شهاد التحول واش هادشي لي قدامو فين جوليا قطتو الصغيورة لي كتم// وت عليه .. لي كتغضب عليه لا بات بعيد عليها .. لي كتقوليه دادي و تتفشش عليه …
تنهد تنهديدة طويييلة هاد الوضع عصبو دبصح بغا جوليا ديالو .. بغا يشوف رغبتها فيه فعنيها.. بغا يشوف لهفتها عليه.. كيف هو ملهوف عليها و كيم//وت فيها
جوليا : باقي ما غتخرجش..
البارون زييير على فكو كيتفقص و نطق بهدوء عكس ديك شي لي هو عليه : لبسي عليك غيجي الطبيب يشوفك… غنصيفط المساعدات ديالك يعاونوك…
حركات راسها بآه باغا غير تتفك منو : صافي غير سير نت …
زفر بغضب و خرج و زدح ديك الباب ما قادرش مزال يكتم داك السبل الجارف من الغضب …
قفزات مع ديك الزدحة و قبحات مبامحها: هرس والديه و دير خامية فبلاصتو نت كاع…
قاطعاتها التفويهة بااقي فيها النعاس تكات تاني راجعا تكمل نعاسها.. حاجة لي ما كانتش كديرها شحال هادي نهائيًا.. كان عندها لفياق بكري لفطور فوقتو كلشي فوقتو دابا لا …
[…] جوهرة… فاقت ما لقاتوش حداها عرفاتو مشا لخدمة.. هبطات لتحت تتأكد نيت واش نيت مشا عاااد طلعات جبدات الطيليفون من فين مخبياه.. كانت متحمسة تا ليوم تدوي معاه …
حلات طيليفون لقات ميساجات من عندو كيسول فين غيرات كتقراهم و قلبها كيفرفر… و هي تصيفط ليه
جوهرة " صباح الخير .. "
ما تسناتش بزاف دغيا وصلها ميساج منو " صباح النور الميمة "
جوهرة كتشوف فالتيليفون و تفرنس قلبها كيفرفر و عحنيكاتها تزنكو " ههه لاباس عليك .. لبارح قطعت ليك كان جا خويا .."
حمادة " لحمد لله .. دابا بوحدك فالدار "
جوهرة قرات الميساج و دغيا جاوبات " اه بوحدي "
حمادة " تقدري تفتحي ابيل فيديو توحشتك "
جوهرة خرجات عنيها فديك توحشتك و عضات على شفايفها و جاوبات " ههه دغيا دغيا .. عاد لبارح دوينا و شتيني"
حمادة " شتي شدرتي فيا "
ضحكات حاطت يديها على فمها و ديك الزعطة طالعا معاها كتشد فيها مع جمال البدايات مخلطا عليها بالمراهقة و عدة عوامل اخرى.. غير شويا و بدا كيصوني ليها ابيل فيديو ..
تنهدات كتحاول تهدن راسها و تتقال ما تبينيش ليه حماسها اتجاهو … و مشات كلسات ما بقات داياها لا ففطور لا فوالو..
فتحات لابيل كبتاسما ابتسامة كتاخد لعقل ..
« تتمة الجزء 85 »
بقلــم: 𝑰𝒎𝒂𝒏𝒆 𝑰𝒎𝒚 & 𝑰𝒌𝒓𝒂𝒎 𝒆𝒍𝒚𝒂𝒂𝒌𝒐𝒖𝒃𝒊
تنهدات كتحاول تهدن راسها و تتقال ما تبينيش ليه حماسها اتجاهو … و مشات كلسات ما بقات داياها لا ففطور لا فوالو..
فتحات لابيل كبتاسما ابتسامة كتاخد لعقل ..
غير شافها وسع ابتسامتو و عض على شفايفو و نطق : جوهرة يا جوهرة.. اش درتي فهاد القلب…
جوهرة تبسمات بنعومة مكتاسية بالخجل و نطقات بصوت انوثي بطبقة منخفضة: هههه واااالو …
حمادة تنهد و هو كيشوف فيها .. جمالها طبيعي كيحمق… : حيدي الزيفك ا جوهرة علاش دايراه..
جوهرة بلعات ريقها : لا غير خلي هاكدا حسن..،
حمادة : مكاين حد معانا … غا انا علاش غتبقاي خانقا راسك بيه خودي راحتك.. بصح غا معايا ،….
و ختم كلامو بغمزة كان مغراها مفهوم.. زعما غيرة عليها …
كلامو خلا قلب جوهرة يفرفرر ديك الفرحة لي كتزير ليك معدتك قبل قلبك.. أحاسيس كانو جداد عليها ولكن عجبوها بزاااف … حيادات داك الزيف من على راسها بعد تردد و طلقات شعرها على طولتو و هو مبهوور بجمالها .. و كيمدح فحسنها…
حمادة : هاكدا حسن بداي تاخدي راحتك معايا ..
شافها سكتات و هو ينطق : صهد هاد ليام بزاف …
جوهرة حركات راسها بآه و هو يبان ليها كيسلت التيشورت ديالو بان صدرو لمبودر و عضلات بطنو المتورمة… و هو نطق : هاكدا حسن .. ياك ..
جوهرة غرقانة بالحشمة حركات غير راسها بآه .. و هو نطق : عرفتي ما كرهتش تكوني هدايا دابا .. نعمقك نبوسك و نشبع منك .. طحت فيك اجوهرة طيحة خاايبة ديري معايا الحال…
جوهرة بلاما تحس خدات شفايفها بين سنانها من الخجل و الإبتسامة مزينة ملامحها البريئة و رافعة خدودها لميطبطين..، أثر فيها فهاد الغزل الرديء و الرخيس…
و هو كمل كيدوي و يتنهد و حتحسس بصدرو بيدو : ديري معايا حل راه من نهار شتك و نتي مطيرا عليا النعاس…
قدر يأثر فيها بكلامو المعسول.. قدر يأثر فعقل مراهقة من جمال البدايات.. لكن واش النهاية غتكون كيف البداية
ليلة قبل ..
هزات عنيها فيه مصدومة دموعها كينزلو ملاقيين … يديها بداو يترعدو بطريقة ماشي عادية… نطقات بصوت مرعود كيتقطع حاسا براسها مخنوقة: اعطيني وقت
شاف فيها ببرودة و نطق بصوت هادي : عطيتك كتر من لوقت لي تستاهليه
هبطات عنيها لداك العقد و عقلها ما باغيش يتقبل فكرة انو رجعات خاص تبيع لحمها بزز منها ..
شدها من اليد لي كضرها .. عارف نقطة ضعفها هي باها و علا قبلو هي ورطات راسها فداك الكباري و رجعات كتتعرا و تشطح قدام لي يسوا و لي مايسوا …
الصدمة قربات تسطيها… كتتفكر كيفاش كان كيحساب ليها كيبغيها و باغي يطلب منها الزواج .. كانت حمقة فاش تيقات خوفو عليها و تيقات هاد التعامل الزوين ديالو معاها و تيقات داك الورد و دوك الهدايا و نساتو تناسات انو هو نفسو لي هددها بحياة باها باش تكون ليه…
فرمشة عين كاع ديك الفرحة لي كانت كتحس بيها رجعات ليها ألم كينهش قلبها وسط ضلوعها بل و كينهش جسمها كامل…
عرف كيفاش يعطيها جناوح طوااال تطير بيهم فالسمااات بأمل.. و يرجع ينترهم ليها و يقطعهم من الجدر و يخبطها مع الأرض…
حطات يديها على صدرها بالضبط فوق قلبها لي كان كيحرقها بزااف .. و دموعها ما حابسينش كتبكي بصمت.. شويا بدا صوتها كيعلا.. مخلط بين ضحك عاالية و بتسامة ألم و بكا .. دخلات فحالة صدمة… عقلها غيتصوطا
كتشوف فيه و مرة تبكي بحرقة مرة نضحك وسط دموعها.. ديك الضحكة ما كانتش كتخبي ديك الألم و الحرقة لي فعينيها …
هو لي كان كيشوف فيها ببرود .. ما حركات فيه والو .. تا حاجة ،..
وقف بهدوء و تاجه عندها … و شد يدها بين يديه و الصرامة تعتلي ملامحه .. و هي مشوكيا يديها متشنجين…
زييير عليها تا طبقات ديك " اي " شاااهقة بالجهد .. غطس ليها صبعها فلمداد و بصمها بزز فداك العقد.. كانت كتبصم .. و كأنها كتبصم على عقد مو// تها…
شهقات بالجهد فاش طلق ليها يدها .. و هز هو الستيلو و سنا فوق ديك البصمة… عاد رجع جاس انفاص معاها… حاس بإنتصار..
ميل فيها راسو كيشوف الضعف فديك الشوفات لي كدير فيه ...
هو هاكدا داير الحاجة لا بغاها كيديها .. يا تكون معاه بخاطرها يا بزز منها حيت فجميع الأحوال غتكون ديالو تا هو يمل منها و ديك ساع غيسالي العقد …
طول فيها الشوفة ما بغاتش تحبس من لبكا و هو نطق بهدوء: نوضي لبسي ديك شي لي جبت ليك ..
طول فيها الشوفة ما بغاتش تحبس من لبكا و هو نطق بهدوء: نوضي لبسي ديك شي لي جبت ليك ..
تنفسها ما كانش منتاضم كانت بالكاد قادا تقاوم و ما تفقدش الوعي ..
كتشوف داك الهدوء و الثبات و البرودة باش كيتعامل معاها .. شافت جانب اخر منو عمرها شافتو .. بلعات ريقها و هو يشير ليها بعينه جيهة لبواط لي فيها الدوبيان الحمرين و نطق : يالله طلقي راسك …
خدات نفس كتحاول تجمع فشتاتها و توقف على رجليها .. هزات ديك لبواط و وقفات بزز.. غاديا تدخل لداخل تلبسهم و هو يوقفها بصوتو: فين غادا …
وقفات و نطقات بصوت مخنوق بلبكا: غاديا نلبسهم…
البوص : رجعي لبسي هنا قدامي ..
غمضات عنيها مزييرة عليهم كتحس بقلبها كينغزها و النفس كضيق فيها .. دارت لعندو .. كتشوف فيه عنيها باين فهم التعب .. طاحت ليها لابواق من يدها .. و قبحات ملامحها يألم و رجعات حطات يدها على قلبها لي بدا كيحرقها بزااف ..
شافت فيه بزز ديك النفس كتقدر الطلعها و هو فلمح البصر بانو عليه ملامح الخوف عليها .. وقف بالزربة مشا عندها شدها قبلما طيح تكاها عليه و نطق : ما خديتبش دوا ديالك ..
حركات راسها بلا ببطء و هو رجعها جلسات و الكارد جاب ليه الدوا ديالها بالخف ..
جبد الفنيدة حطها ليها على شفايفها كيتسناها تحل فوهة تغرها لي كان اللون هرب منو من لي وقع.. يدو كتلامس شفايفها رطوبيتهم خلاتو ينشهاهم .. حلات فمها و هو يخشي ليها ديك الفنيدة ببطء.. و هي كتشوف فيه بعويناتها المقهوري و لمنفوخين بلبكا و التعبانين …
مد ليها الكاس دالما باش دوزات ديك الفنيدة .. و حط يدو على وجنتها المحمرة ماشي بالخلج بل بلبكا لي بكات.. كيتحسس رطوبيتها و هي غمضات عنيها شبه فاقدة للوعي ما شاداش توازنها…
زرب عليها بالخف هزها بين يديه حاط راسها على صدرو و دخل بيها لداخل …
زينة نطقات بصوت انوثي ضعيف: عافاك ماديرش فيا هاكدا .. لله يخليك انا ماشي هاكدا ..
البوص شاف فيها و نطق بهدوء: شششش
وحطها فوق السرير و هي شبه مغيبة و خايفة منو لا يبدا فيها دابا .. جلس حداها و حط يدو على حنكها بهدوء و نطق بنبرة حنينة : رتاحي ارنيبة…
سكت شويا مراقب ملامحها لي لبكا ما زادهم غا فثنة و نطق : غنزيدك هاد الليلة فقط
حيد ليها الصباط ديالها بهدوء و حيد صباطو و لافيست ديالو و جا طلع تكا حداها .. و هي تبعد منو بنفور مغمضة عنيها ما حاملاهش يقدب منها ..
البوص نطق بنبرة صارمة : رجعي لبلاصتك…
بلعات ريقها صرامتو كتخوفها.. و رجعات على سعدها و وعدها قربات عندو و هو يزيد يجرها لعندو لحضنو ملسقها معاه…حط يدو على صدرها لي كيطلع و يهبط و هي كاارهاه.. ما حاملاش يقيصها..
عكسو هو لي ليوم و زادو ليها غير حيت شافها ما غتحملش اول ليلة ليها و هي فهاد الحالة..
كان كلمسها و يتخايلها عر// يانة بين يديه و عرقااانة من فرط الممارسة .. كيتخايلها فشي وضعيات راسمهم فبالو …
و هي النعاس و تقول واش زار عنيها .. غير كتتفكر انو غيضيع شرفها بهاد الطريقة و كأنها كتبيعو.. كيزيد حزنها و ضمارها …
البارون…
صيفط ليها المساعدات ديالها لبيت لقاوها ناعسة تعجبوو بزاف بغاو يفيقوها و هي تغوت عليهم صاعرة سيغتو فاش كيقولو ليها جوليا.. و هي كتقول ان سميتها حسناء…
كان لقصر كلو متعجب من هاد التغير الجذري لي وقع ليها ورا العملية… خرجو عندو المساعدات وحدة ورا لوخرا مهبطين راسهم و هو كيسمع فيها باقي لداخل كتخاصم و تغوت…
البارون تنهد : سيرو نتوما …
حركو راسهم بآه و هو دخل لعندها كيشوفها جالسا فوق السرير و مغمضة عنيها كترجع النفس … قرب عندها و خوفو عليها باين على وجهو .. نطق بصوت حنين و هو كيقرب عندها : جوليا .. واش كضرك شي حاجة ..
هزات فيه راسها كتنهج و نطقات بغضب: انا ماشي جوليا كتفهش ماشي جوليا .. انا حسناء حسناء … دخلها لراسك …
البارون تنهد حيت فينما يبغي يقربها عندها تصدو بنفوور و نطق: لبسي عليك غيجي الطبيب هنا يشوفك..
تنهدات شافت فيه كتبلع فريقها حيت ما عاقلاش بالضبط فين جا الدريسنغ و نطقات بنبرة خاافثة: غين كينين حوايجي..
ملامحها الطفولية خلاوه يتبسم بلما يحس… و هبط عندها زوب عليها هزها و هي كتتنتر منو و تغوت ثقتها فيه منعدمة : قلت ليك بغيت حوايجي ماشي تهزني… هبطنييي هبطنييي
البارون مبرد معاها و داير معاها لخاطر لأقصى درجة حطها وسط الدريسينغ و نطق: هادا الدريسينغ روم بعيد على السرير ب 20 خطوة واسعة…
حركات راسها بآه و نطقات تاني : جبد ليا حرايجي لي غنلبس و خرج خليني نلبس راسي …
البارون شاف فيها بااقي شاد ليها الخاطر حيت يكسر خاطرو هو و ما يكسرش خاطرها: واخا اشنو تبغي تلبسي…
ما فكراتش بزاف و نطقات: عطيني سيرفيت..
البارون عقد حجبانو الكثيفين مستغرب حيت هي الستيل لي كيعجبها ستيل لكسيوات هاكدا فوق الركبة و الصنيديلات لكلاس ستيل كيعكس شخصيتها الهادئة و نطق : ولكن نتي ما كتلبسيش هادشي..
تأففات بنفاد صبر و نطقات رافعا صوتها : ااااااوف و عطيني غير حاجة نلبسها و نت خرج …
زييير على فكوو و خرج نفس حاااارة مع نيفو و دار هز ليها كسيرة فخور مع صنيديلا مريحة و دوبياس و قرب عندها و نطق بهدوء: نعاونك تلبسيهم…
شداتهم من عندو و بعدات خطوة لور و نطقات : لاء غير خرج بحالك …
البارون: واخا …
بعد و كأنو خارج من تماك و هو راه باقي .. بقات هي كتتسناه يخرج .. تا حسات بالحس تقطع عاد بدات كتاخد راحتها … بقات كتستكشف داك الدريسينغ بحاسة اللمس و هو مراقبها و مرسومة على شفايفو ابتسامة دااافية .. كان باقي حداها بالرغم من صدها المتكرر ليه .. ولكن ما يقدرش يخليها عارف شي حاجة واقعا ليها … هو كان معاها فأسوأ حالاتها فاش كانت يالله فقدات البصر ديالها و كانت داخلا فإكتئاب حاااد و كانت ديما كتحاول تنهي حياتها …
البارون…
صيفط ليها المساعدات ديالها لبيت لقاوها ناعسة تعجبوو بزاف بغاو يفيقوها و هي تغوت عليهم صاعرة سيغتو فاش كيقولو ليها جوليا.. و هي كتقول ان سميتها حسناء…
كان لقصر كلو متعجب من هاد التغير الجذري لي وقع ليها ورا العملية… خرجو عندو المساعدات وحدة ورا لوخرا مهبطين راسهم و هو كيسمع فيها باقي لداخل كتخاصم و تغوت…
البارون تنهد : سيرو نتوما …
حركو راسهم بآه و هو دخل لعندها كيشوفها جالسا فوق السرير و مغمضة عنيها كترجع النفس … قرب عندها و خوفو عليها باين على وجهو .. نطق بصوت حنين و هو كيقرب عندها : جوليا .. واش كضرك شي حاجة ..
هزات فيه راسها كتنهج و نطقات بغضب: انا ماشي جوليا كتفهش ماشي جوليا .. انا حسناء حسناء … دخلها لراسك …
البارون تنهد حيت فينما يبغي يقربها عندها تصدو بنفوور و نطق: لبسي عليك غيجي الطبيب هنا يشوفك..
تنهدات شافت فيه كتبلع فريقها حيت ما عاقلاش بالضبط فين جا الدريسنغ و نطقات بنبرة خاافثة: غين كينين حوايجي..
ملامحها الطفولية خلاوه يتبسم بلما يحس… و هبط عندها زوب عليها هزها و هي كتتنتر منو و تغوت ثقتها فيه منعدمة : قلت ليك بغيت حوايجي ماشي تهزني… هبطنييي هبطنييي
البارون مبرد معاها و داير معاها لخاطر لأقصى درجة حطها وسط الدريسينغ و نطق: هادا الدريسينغ روم بعيد على السرير ب 20 خطوة واسعة…
حركات راسها بآه و نطقات تاني : جبد ليا حرايجي لي غنلبس و خرج خليني نلبس راسي …
البارون شاف فيها بااقي شاد ليها الخاطر حيت يكسر خاطرو هو و ما يكسرش خاطرها: واخا اشنو تبغي تلبسي…
ما فكراتش بزاف و نطقات: عطيني سيرفيت..
البارون عقد حجبانو الكثيفين مستغرب حيت هي الستيل لي كيعجبها ستيل لكسيوات هاكدا فوق الركبة و الصنيديلات لكلاس ستيل كيعكس شخصيتها الهادئة و نطق : ولكن نتي ما كتلبسيش هادشي..
تأففات بنفاد صبر و نطقات رافعا صوتها : ااااااوف و عطيني غير حاجة نلبسها و نت خرج …
زييير على فكوو و خرج نفس حاااارة مع نيفو و دار هز ليها كسيرة فخور مع صنيديلا مريحة و دوبياس و قرب عندها و نطق بهدوء: نعاونك تلبسيهم…
شداتهم من عندو و بعدات خطوة لور و نطقات : لاء غير خرج بحالك …
البارون: واخا …
بعد و كأنو خارج من تماك و هو راه باقي .. بقات هي كتتسناه يخرج .. تا حسات بالحس تقطع عاد بدات كتاخد راحتها … بقات كتستكشف داك الدريسينغ بحاسة اللمس و هو مراقبها و مرسومة على شفايفو ابتسامة دااافية .. كان باقي حداها بالرغم من صدها المتكرر ليه .. ولكن ما يقدرش يخليها عارف شي حاجة واقعا ليها … هو كان معاها فأسوأ حالاتها فاش كانت يالله فقدات البصر ديالها و كانت داخلا فإكتئاب حاااد و كانت ديما كتحاول تنهي حياتها …
فاق مكيحسش براسو مزيان واخا هاد القلق من ديما راودو البارح منعسش الليلة كاملة كان كيحاول يتمالك نفسو و ميغتا // صبهاش وهي فأوج انوثتها حركات جميع غرائز الذكورة فيه ، لدرجة ان عضوو بقا منتصب...
دوز يدو على راسو وهو مقابل مع لمرايا لي قدامو حيت خلفية السرير كانت كلها مرايات ، كتعكس ضخامتو صدرو العريان من كثرة الصهدة لي طلعات معاه سلت كاع حوايجو بقا بلبوكسور لي كان لاصق عليه و كيبان عضوو منفوخ بزاف ومطراسي كانو كتافو مغطيين المرايا من ليمنه ليسارها و عينيه عليها كتحرك كلشي فيه... تحركات شوية باغيا تتقلب للجهة لاخرة وهي فغرق نعاسها و عينيها مفتوحين شوية من وسط نعاسها شافتو قفزات جالسة راجعة اللور و قلبها رجعو ارتافعو دقاتو وعينيها كيترعدو من شكلو قرب ليها من جهة لاخرة مد يدو لعنقها تحت من شعرها جرها بشوية و يد تانية كيدوزها على شنايفها لي مبومبيين وعينيه مسكرين نظراتو مختالفة و معوج راسها لفوق باغي نظراتهم يتلاقاو شدات فيدو باغيا تبعدو منها حيت متحكم فوجهها ، شدها من شعرها غير بشوية مقربها من جهة عضوو وهي بدات تبكي :" ياك قلتيلي غتعطيني الليلة "
على حاجبو :" دازت الليلة "
وهي زادت فبكاها :" لاا ، "
وزيرات على يدو :" ماشي دابا خليها لليلة "
باقي شادها من شعرها جرها بشوية وهي فهمات بلي باغيها توقف فوق السرير و قربها ليه تا ضرب صدرها فصدرو و دوز لسانو فوق شنايفها قبل ميبتالعهم وسط فمو و هوا كيستمتع بمذاق كرزتيها و يديه كتقيس فمعالم انوثتها كأنه كيتعرف على جسمها وتفاصيلها ، وصل لصدرها وعصرو بين يديه حتى تأوهات بضرر وسط فمو بعد و ميل راسو كيشوف فعنقها بعد شعر بيدو للجهة الاخرة و خشا راسو وسط عنقها غارس فمو فيه كيمص ديك المنطقة و محاكها معاه كتحس باعضاءهم كيلتاحمو هي كانت كلها كتترعد خايفة و مبورشة فنفس الوقت من احساس واحد يمص عنقها اول مرة تجربو وهوا كان مرفوع شوية كيتبنن لحمها بعد شوية :" صباح لخير "
كتترعد معرفاتش واش تفرح حيت حبس ولا تفكر واش غيتمادى :" صباح لخير "
بعد منها خطوتين وهي طيح غلى وقفتها فوق سرير حيت رجليها كانو خاويين عليها ، طاح فبالها باها توحشاتو طالت غيبتو تفكرات كيفاش حتى سندها فدنيا مقادرش يحميها من هاد لو// حش هزات يديها للسماء عامرين بدموعها كتدعي ربي يطيحها فشي مصيبة تنهي حياتها خير ليها من انها تبيع لحمها بدات تقلب فجنابها على تيليفون ناوية تهاتف باها ساعا ملقاتوش ناضت كتقلب فصاكها ملقاتوش تفكرات بلي اعطاتو لجوهرة ومن فرحتها الغبية نسات لي وراها ولي قدامها وجات تجري عندو..
لقاتو واقف قدام منظر البحر الهايج عكسو هادء من برا ولكن عواصف وفيضانات من داخل فيدو فنجان قهوة ويد ثانية كارو مبروم باليد قربات عندو :" بغيت نشوف جوهرة "
مجاوبهاش ساهي وهي مزال وراه :" عافاك بغيت نخرج من هادشي "
زادت قربات خطوة :" يقدر يعاوني نتقبل هادشي لي غيوقع بيناتنا "
تلفت عندها وساط داك دخان وسط وجهها :" هاد لعشية تكوني واجدة " و غتموت ليها بغمزة
بلعات ريقها وهي كتحرك راسها بالايجاب
جوهرة كانت فقمة سعادتها وهي فاتحة لكام معاه تاني :" حمودة "
نطقاتها بكل دلع وغنج و نعومة بداك الصوت الأنوثي العذب.. خلاتو يعض على شفايفو و عنيه ناايمين فيها ما كرهاش تكون هداه بغ// تاصبها : قلبو د حمودة …
تزنكااات و الضحكة مطرطقا ليها رافعا حنيكاتها لمطبزين : لاباس عليك …
حمادة حرك راسو بلا مقوس حجبانو: لا.. ما لاباس والو محن و انا كنشوفك غا ورا ليكخون.. ديري معايا الحل ا جوهرة..
جوهرة ضحكات ضحيكة خفيفة و نطقات بنعومة: اشمن حل ا حمادة…
حمادة تنهد: اححح على سمتي من فمك كي كتخرج.. باغيك ا جوهرة باغيك معايا نخرجو نتلاقاو نزيدو نتعرفو كثر
جوهرة تنهدات كتتفكر الضروف لي هي فيها و نطقات : منقدرش احمادة دابا .. خويا صعيب بزاف و ما كيتفاهمش… الا لقاني يق// تلني…
حمادة تأفف : فففف ما بقيتش قاد نصبر هادشي ديال الطليفونات ما كيقنعنيش.. خاص نشوفك نشبع منك ..
جوهرة كلامو المعسول لامس قلبها الصغير تنهدات : ما عليش صبر زيد صبر شويا ..
حمادة تنهد و عض على شفايفو طبقة صوتها و حركاتها و غنجها و دلعها كيشخضوه : تضبرت الميمة تضبرت.. باغيك حدايا دابا ما كرهتش تكوني بين يديا نبوسك و نعمقك ..
جوهرة خرجات فيه عنيها مجبدا شفايفها بين سنانها حاسا بالفرشات فمعدتها وهو نطق : ولله تا غنديك..
قلبها غيفرفر من بلاصتو ما قاداها دنيا كتسمع لكلامو و عنيها كيلمعوووو و الضحيكة ما مفارقاش شفايفها .. فاش كتكون كدوي معاه كتنسااا همومها كاملين.. كتنسا طه و ما يجي منو …
تنهدات فاش طاح فبالها و بحالا رجعات للواقع .. و مع ذلك رجعات نفضاتو من بالها و كملات مع حمادة ..
تا يمعان الدقان فالباب و هي تشهق مخرجا عينيها: ااااااييييه شي واحد كيدق..
و شافت فحمادة و نطقات بالزربة و هي نايضا من بلاصتها ترجع تغبر داك الطيليفون : صافي بسلامة بسلامة وقيلا خويا جا ..
قطعات عليه بالزربة و طفات داك الطيليفون و غبراتو كتترعد و خااايفة كتسمع دقان مجهد فالباب…
مشات الصرجم كطل على شكون كيدق: شكووون شكوووون …
طلات عليها من لتحت مبتاسما: انا زينة اجوهرة حلي …
جوهرة بتاسمات بحمااااس: زينة…!! هاني جااايااا…
هبطات كتجري حلات عليها … كانت زينة جايا مع ليكارد… دخلات كيسامو علا بعضياتهم: توحشتك بزاف مزيان مين جيتي…
زينة تنهدات بتهيدة كتحكي الكثيييير : تا انا توحشتك ..
جوهرة بعدات عليها : زيدي دخلي
وغرغرو عويناتها :" رومانسي بزاف "
و هي تشوف فيها حوهرة كي مغرغرين عويناتها :" هشيشة كي الحريشة "
ضرباتها زينة لكتفها وكتمسح دمعة لي هبطات من عينيها :" نتي باقي صغيرة على هادشي باش تفهميه "
تنهدات :" الله يعطيني شي راجل بحال هذا "
سمعو دقان وناضت تجري واقفة خايفة و كتشبد فبيجامتها وزينة حالسة واخدة راحتها و كتشوف فيها كان طه دق قبل حيت عارف الدار فيها النسا و احتارمهم لتكون زينة معرية ولا ملابساش مزيان... ضرب فيها واحد تخنزيرة بلاما يرمي ليها حتى سلام و دخل وراه كارد كور حط واحد لكاردوطة :" لبسي و خرجي البوص كيتسناك "
شافت فجوهرة وابتاسماات :" باب السماء كان مفتوح "
وناضت تجري تحل داك الكرطونة لي كان فيها اونصومبل سروال بثوب رقيق وغالي باين فيه ثمن و كيلصق و لفوق ديالو كيتفتك بسنيسلة و طال شوية و مونطو طويل مايد ان ايطالي و صباط عالي و صويك من نوع بين سوينغ غالي غير صاك كيوصل بزوج ديال لمليون و عطر من نوع غوز شيغي... كانت غطيرر بلفرحة و كارط تخت من داكشي تاهيا معطرة و مكتوب عليها بخط راقي و فني و بزخرفة :" كنتسناك عندي ليك شي حاجة "
جرات جوهرة :" اجي عاونينييي "
وطه كان محاملش زينة مكرهش يتي / ري فيها بعينيه مباغيهاش تكون قريبة من جوهرة خاطروو ممرتاحاش ليها دخلو للبيت سدو عليهم و حوهرة كتعاون فزينة و تزوق فيها و تصاوب ليها لماكياج و تبوكلي ليها شعر :" واو جيتي بحال ممثلين فهوليود "
زينة :" غنعجبو ؟"
جوهرة :" الى متسطاش راهوا ماشي راجل و سمحيلياا "
زينة حنات راسها كتلعب بيديها :" شنو غيكون باغي يقوليا "
و حمرات من شدة خجلها وسط داك الفلوس لي لابلسة و لماركات و زينة محمقها عطرها :" نقدر نستعمل منها ؟"
زينة حطاتها فوق المجر :" هادي ديالك خليها ليك "
حركات راسها بلا :" واش حماقيتي راها غالية بزاف "
زينة :" غالية شحاال 300 درهم ؟"
ضحكات جوهرة :" بغيتي تقولي 3000 درهم "
زينة بدهشة :" اويلي واش نتي بي تسطيتي واخا تكون فيها روح بنادم "
هزات كتافها :" تلقاها مدرحة "
وجوهرة كتقلب فالعطر :" لا هادي اوريجينال "
زينة :" صافي خوديها تا نجي عندك ونولي ندير منها "
ضحكات جوهرة :" واخا "
ووقفات جات كتحمق و دارت فوق كتافها داك لمونطو جات زوينة بلا قياس كتشع فالعين و شعرها مطلوق على كتافها و صويك هازاه بطريقة انثوية رقيقة...
خرجات باست جوهرة من خدها وكتشوف فطه حالس كيضرب فداك لكيكة ، و كيطلعها وبهبط بتخنزيرات خرجات و رجعات جوهرة كتضور فعينيها باغيا تهرب ختى وقفها :" جيبي ليا شارجور "
هنا رجعات بدلات طريقها طالعة للفوق تحنات لجهة الكوافوز فين كاين شارجور ديالو حتى كتسمع لميساجات كيوصلو و صوت عالي صادر من تحت الغطاء ضورات راسها بزربة مخلوعة و طارت على لغطا هزات تيليفون وبدات تترددعد وهي كتشوف ميساجات من حمادة :" فينكي ؟"
بلعات ريقها وهي كدير سيلونص لتيليفون و بغا يزلق منها يدها كلها معرقة حتى سمعات صوت وراها :" شنو كديري ؟"
بدات كتعرق وتنشف مقدراتش داك تيليفون كون لقات تسرطو ، هوا كيقرب وهي غير مكتزيد تسخف قلبها غيخرج من بلاصتو غوتات بجهد :" و...و و وقااااف !"
قطب حواجبو وزاد تقدم هاد لمرة بزربة وهي تبدا تبكي :" عافاك متقربش عافاااك "
شدها من كتافها وهي عاطياه بظهر و هي تتكى عليه حاطة ظهرها على صدرو و ملاصقة معاه الطرمة و كتبلع فريقها باقي قلبها كيدق بجهد من صدمة والخوف و الرهبة ، بقا غير كيشوف و عينيه مبقاوش مركزين على بلاصة اخرى من غير طرمتها لي ملاصقة معاه :" شنو كديري ؟"
هنا قصحات قلبها و غمضات عويناتها وتحنات مقوسة ظهرها للجهة لاخرة هابطة للغطاء مكوزة ليه فحالا غتشطب و هي باقي لاصقة عليه تأوه بشوية فهاد لقطة و عض على قنوفتو وهوا كيعبرها هي هزات لغطا و غطية بيه تيليفون تحت منو حطاتو فوق ناموسية جات توقف زيرها باغي يرميها فوق السرير وهي توقفو :" لا عافاك "
كتغوت :" طه لاااا "
هي خايفاه يوصل لفوق سرير و يحس بالتيليفون تحت لمانطة كتر ماهايفاه يقيسها فهاد اللحظة ، باقي كيضغط عليها بقوة ضد رغبتها وهي كتطلب فيه:" طه عافاك لميمة "
شداتو من يدو وهوا مزير عليها و كتشوف فيه بنظرات ترجي خايفة منو لا شاف تيليفون وعرف عندها ذكر هيا على علم تام انه غي // قت // لها ولا يد / فن/ ها حية ,
شدات يدو يزوح يديها مزيرة عليه و حابساه يدفعها بصدرهة لي ملاصق مع صدرو كدير حركات يهيطوه بدون ماتفقه بيهم :" ماشي هنا "
بنظرة مبهمة :" علاش !"
كتبلع ريقها :" ت... ت"
كتعثلم بزاف :" تخنقت هنا "
ابتسم وهوا ميل وجهو جهتها :" وفين ؟"
جوهرة كتجر فيه من يدو بغات غير تحركو من قدام ناموسية :" لي بغيتي "
مع نطقات و جاراه من يد هوا ومفهم والو ولكن عارف شي حاجة فيها ماشي هي هاديك ماشي بطبيعتها :" لعبات ليك فريكلاج ؟" (كيدوي على زينة)
ابتاسمات بزز :" ضريفة "
شاداه من يد وسابقاه وليد تانية كل شوية كيهزها للسماء ويخبطها على طرمتها ويبقا كيشوف فيها كتعزع فاش كيضربها و كيحرك سروالو حيت ضيق عليه من جهة الحجر
جلس فوق السداري وهي جات تتحرك و جرها تا جات فوق شي حاجة قاصحة وهي غير كتبلع قريقها وقلبها باقي نباقيش يهدا و رجت تكاها عليه مطلع يدو جهة صدرها :" هي عجبك اخر مرة ؟"
جوهرة غمضات عينيها بغضب كتتفكر اخر مرة :" كل / ب "
و نترات يدو بجهد ووقفات :" معندكش لوجه علاش تحشم "
و بدات باغيا تغوت هوا دوز يدو فوق راسو بملل و وقف طالع فدروج وداك ساع جراتو من يدو :" ف...ف.... فين غادي ؟"
شاف فيها باستغراب :" كيفاش وليتي بحال لخريفة !"
بلعات ريقها من جديد بسيف ريق لي مكاينش اصلا :" علاش طالع للفوق ؟"
طه :" شارج مجبتيهش "
و رجع شاف فيها بشك :" اش مخبية تم ؟"
ابتاسمات وهي غتبكي :" والو ولكن بلاما تتمحن "
و جراتو من جديد من يدو :" جلس راك عيان نجيب لك شي حاجة "
حرك راسو بلا ونطق بين سنانوو حرف سين دلالة على لا و هوا باقي كيشوف فطرمتها :" جلسي "
جات تجلس فوق سداري وحط يدو باش يمنعها شافت فيه و دور عينيه جهة حجرو باغيها تجلس فوق منو...
حطات الطيليفون على ودنها كتتسنى الخط يدوز … تا كيتفتح الخط.. بلعات ريقها حاسا بتوتر طفيف… و نطقات بنبرة متسائلة: بابا … ؟
سمعات تنهدية و صوت أنفاس رجولي .. دون جواب … ثواني معدودة تحل الباب و دخل حاط الطيليفون على ودنو و كيشوف فيها شوفات حنان و ابتسامة دافية مرسومة على شفايفو معاها كيكون واحد ااخر..
كانت حاطا ودنها على السماعة كتسمع ديك شي لي كيوقع عندو ..تا سمعات الباب تحل فلابيل و تا حداها .. دارت بالزربة الباب حيت لي جا ما دق ما خدا اذن.. يالله غتبدا تحيح و توبخ و هو يقاطعها بصوتو الرجوولي الخاتر بديك النبرة لحنينة فاش نطق : بنتي ..
بلعات ريقها و جمعات حجانها كترمش فعويتاتها و وقفات : البارون.. ؟ نت ؟
البارون قرب عندها بحطوات ثقال و قطع الخط و هي بعدات خطوة للوراء حيت عارفاه قاصدها غير من صوت خطواتو : علاش مكتوبة عليك دادي ..
البارون زرب عندها بخطواتو و حاوط خصرها النحيل جارها عندو لثقها معا صدرو الضخم و نطق بهدوء : حيت نتي كنتي كتقولي ليا دادي ..
جوليا حطات يديها على صدرو كتحاول تبعدو منها بكل قوتها لي كانت قدام حجمو و قوتو و ثباتو لا شيء : دادي.. وايلي !!شكتقول.. وااا بعد عليا طلقنييي خنقتيني طلاااق…
البارون شايفها كتنتر و هي الجرح د العملية باقي ما برا ليها عرف راسو لا بقا شادها و هي كتتنتر غتآدي راسها لا سمح لله ..
نطق بهدوء: ششش كالما انا غنطلقك..
طلق منها بالشويا كيشوفها واش قابطا توازنها حيت كانت كتنهج و هي نطقات : صافي بعد ..
بعد عليها بشويا و هي مشات جهة السرير و هو تبعها .. كتحس بخطواتو وراها داايقها وجوودو معاها فالغرفة .. دارت عندو و نطقات ما طايقاهش : فففف خرج خليني نرتاح.. بغيت نعس..
البارون ميل راسو فيها ومد يدو بعد واحد الخصلة من شعرها من على وجها و هي بعدات راسها : تا انا بغيت نعس..
جوليا عطاتو بالضهر غادا كتتحسس بيديها فين غادا : اوا سير شكون حاصرك..
البارون حك بين حجبانو بإبهامه و نطق و هو محافض على نفس الهدوء: حنى هنا كنعسو..
جوليا : كيفاش حنى
البارون: انا و نتي ..
جولية دارت مخرجا فيه عنيها و نطقات بنفور: غتمشي تشوف فين تنعس ..هادا بيتي .. بأشمن صفة غتنعس معايا ففراش واحد اخويا
البارون قطب حواحبو الكثيفين و التخنزيرة بدات تجمع ليه فوجهو : خويا؟
جوليا تكات فبلاصتها كتقاد عليها لغطا مانعاه يقرب عندها : سير دابا عافاك انا باغا نرتاح…
البارون زير على فكو كيشوف كيفاش تقلبات السيدة 360 درجة باقي ما فاهمش اشنو لي وقع.. تقول هزيتي وحدة مأدبة صوتها ديما منخافض منحاصر فطبة أنوثية نااعمة و عندها النهار لكبير هو تكون حداه و بين يديه و حضانو..
و حطيتي وحدة أخرى… كتهضر بطريقة فشي شكل صوتها ديما عالي .. و من هادشي كاامل نافراه …
تنهد و هبط يدو مدوزها على وجهو و قلب الدورة و خرج مخليها كتحاول تنعس… هي براسها مخربقة… و هو كان فحيرة من أمرو..
فمضات عينيها كتكبت جموح نفسها ، وتحركات جهتو وجلسات و هوا بدا كيتحرك وكينخضها بحال شي عودة و شعرها كيتحرك فوق ظهرها ، جمعو بشوية بين يديه وبملمس هادء و ناعم قبل ميجرها تا غوتات لجهتو :" شنو عندك فداك لبيت ؟ "
شدات فيدو مقصحة وتا داكشي لي قاصح تحت منها مقصحها :" و و واالو..."
طه :" متاكدة نطلعو نشوفو !"
امتار بعيد عليهم... وصلات زينة للفيلا لقاتها من لباب لكها ورد حمر و شموع وريحة كدوخ جو رومانسي هادء صوت البيانو مطلوق و الاوبيرا منكهة الجو واخا مكتفهمش فهاد الفن...
دخلات بشوية كتكتاشف المكان و الاضواء خافتة و هي كتقرب لجريدة لي خارح منها لبالكون كتشم ريحة ديال ستيك لحم مشوي و فعلا لقات كبلة ملكية كبيرة فلبالكون مجهزة متولة ومزوقة على حقها وطريقها بكيسان خاصين بشرب الشراب و الماء و عواشق وفراشك مرتبين ديال لونكخي و ديال الطبق الرئيسي وديسير طبلة مجهة مزيان و عامرة بالمقبلات و الاكباق الرئيسية والجانبية...
سمعات صوت خطوات ظلو كان سابقو ابتاسمات ليه قرب وهوا كينهش فجسمها بنظراتو الفضولية و الاعجاب كي// ق// تل فيه ،حيد ليها من فوق كتيفاتها لمونطو و خدا منها حتى الصاك و هوا يجر ليها الكرسي بكل رجولة و فحولة جلسات كتباسم كتحس براسها فوق السحاب وغير كتفرنس بوحدها :" شكرا على هاد الليلة "
كان سكات مكانش كيدوي وتاهي سكتات كتتسناه يدوي ولا ينطق خدا من قدامها طبسيلها مع ستيك مكيكونش ساهل فتقطاع وهي يدياتها رطيطبين و عرفها مكتعرفش تاكل بالموص ولفرشيط بدا يقطع ليها و رجعو لها و رجع هوا كيقطع وياكل تدريجيا وهي كتدوي باغيا تكسر حاجز الصمت بيناتهم:" عرفتي جوهرة ضريفة بزاف "
وهوا غير كيسمع وكياكل :" طه معارفش بحقها ، مغيعرف بحقها حتى نهار تخطاه "
هزات كتافها و حطات لفرشيط :" انا منقدرش نصبر "
البوص :" حتى انا مبقيتش صابر "
شافت فيه بذهول :" مقادرش تصبر !!؟ "
و شافتو مد يدو وجا رجل لي حط لو فوسط يدو كارطونة فوق منها واحد العلبو كبيرة و طويلة فحال لي كيعطو فيها اطواق الماس و الذهب... ومدها ليها و فوق منها واحد صغير بحال فين كيحطو لخواتم قلبها بدا كيرفرف و كيضرب بجهد
خداتها منو كتبتاسم وكتحل و بالها طاير كتخمم :" يكون خاتم ديال الزواج ؟!!"
ولكن فاش حلات لقاتو واحد مرشة صغيرة بزاف فيها الحبر وستيلو ديالها صغير لي كيغطسوه فلحبر وكيكتبو
خاب ظنها ولكن مبيناش غير علات حواجبها و هزات العلبوة تانية متاكدة غيكون فيها شي سنيسلة مهيب ابتاسمات :" شكرا بز..."
شكتات ملي حلاتها ، ملقاتش عقد ولا مجموعة الذهب لقات ورقة جبداتها كان مكتوب فيها بخط عريض :" عقد عمل "
هبطات عويناتها :" يمكن غلطتي !"
قاطعها وهوا كيهضر و فنفس لوقت كتقرا الوثيقة لي كان بحالا كيقرا داكشي لي مكتوب فيها ، حافظو عن ظهر قلب :" هذا عقد عمل بيناتنا"
شافت فيه وهي مصدومة من داكشي لي كتقرا :" كيفاش عندك فرط ف... فنشاط الجن / سي !!!"
البوص :" غتستاحبي ليا وقتما نبغي ، بلاما تعياي ولا تملي "
كتقرا :" كيوصل حتال ربعة دلمرات فنهار ويمكن كثر ؟"
البوص حرك راسو :" غتكوني ديسبونيبل لوقت كامل ليا "
ضحكات :" واش باغي ضحك معايا"
نطق :" مغيخصك حتى خير , غتكوني ديالي"
وقفات و هزات كاس لي كات كتشرب فيه موناضا و خواتو على العقد و بغات تزيد وقفها صوتو :" جلسي "
هي كتقلب فصاكها :" جلسي مغنعاودش الهضرة مرة اخرى ، "
هز تيليفون :" بان ليا زربانة تاكلي سكسو على باك "
وهي تلفت :" م...مالو بااا "
البوص :" جلسي "
جلسات وهي مزيرة على يديها :" نسا هادشي و خليني نرجع للبار نشطح "
البوص قرب ليها :" بغيتك تكوني ليا ، منبغيش كاع لخلق يتفرج فيك "
تغرغرو عينيها :" بغيتك "
بسخرية :" اشنو هاد بغيتك عندك ؟"
ببرود نطق وهوا ماد يدو للكارد و اعطاه عقد جديد بحالا كان متوقع ردة فعلها :" هي عشقتك ، ونتي غتلبي ليا فاي نهار اي وقت وساعة وفأي بلاصة "
قربات تبكي وتخنق ليها صوتها :" انا ماشي 9 / حبة "
البوص :" غتولي 9 / حبة لامابغيتيش باك يودع "
زينة بترجي :" متلويش ليا يدي ببا انا منقد درش ندير هادشي لي كتقول "
البوص مد ليها حتى ستيلو كيختم فكلامو :" الكونطرا انديتيرميني غتسالي نهار مغنبقاش باغيك وغيسالي معاها حتى الدين لي بيناتنا "
دفع ليها لعقد وستيلو و حل ليها لكارطونة ىي على شكل هدية وهي توسع عويناتها و بداو يهبكولها دموع عرفاتو مصر فاش شافت دو بيااس فالاحمر مفرشين فوق الورد ابيض وسد داك الكريطينة ومزوق :" غيجي فيك كي كنتخيل "
« تتمة الجزء 84 »
بقلــم: 𝑰𝒎𝒂𝒏𝒆 𝑰𝒎𝒚 & 𝑰𝒌𝒓𝒂𝒎 𝒆𝒍𝒚𝒂𝒂𝒌𝒐𝒖𝒃𝒊
زاد قربها من شعرها بحال غيطويها و يدو كتعبز فطر منها الرطاطبة لمبطبطة و نطق تاني بنبرة شك : شمخبيا فداك البيت…
جوهرة معنزها بديك الشدة.. شداتو من يدو و غرزات فيها ضفرانها الطوال المااضيين .. تا طلقها و هي تنوض بالزوبة تهبط فالبيجامة ديالها حيت طلها ليها ..
جوهرة : اوووفففف قلت ليك ما كاين والو .. طلع شوف الراسك..
كانت كتقول هاد الهضرة و هي لابسا قناع الثقة و الثبات زعما راه ما دايوا والو قدامو .. و من الداخل كترجف.. يديها مزيرة عليهم غا باش تتحكم فيهم ما يرجفوش.. مداريا خوفها و توترها…
طول فيها الشوفة بنضرات شك و قف قرب عندها تا بعدات خطوة كتبلع فريقها و نطق بنفس النبرة لي شككاتها فراسها : طلعي جيبي الشارجور
ردات النفس لريتها حيت حيت كانت قااطعاااه و تبسمات ابتسامة بلهاء و حركات راسها بآه بالزربة: واخا ..
مشات من قدامو بالزربة و هو متبع ليها العين كيشوف فتصرفاتها بشك … صونا ليه طيليفون جلس كيجاوب..
و هي طلعات كتجري شدات الطيليفون غبراتو مزيااان … عاد هزات الشارجور هبطاتولو…
وصلات عليه رماتو ليه جاه فوق صدرو و نطقات منفخة: شد …
شاف فالسارجور فوق صدرو و شاف فيها هي .. عاطياه بالضهر كتجمع الكوزينة .. و توجد لعشا… جبد بكية دالكارو و جبد طريف دلح//شيش كيقاد فالجوان و عينيه ما مفارقينهاااش.. كيشوفها بديك البيجامة لقصيرة لي حاشيا طرافها فالسليب… و ما حد هي كتتحرك و هو كيزند عليها … شعل جوان حطو ففمو و عنيه عليها … مركز معا ديك الضفيرة الطويلة لي كتشحط ليها فطرمتها فاش كتتحرك
صباح جديد … حلات عنيها كتحس بشي حاجة مثقلة عليها … و كتحس بحال شي حاجة سخونة كتضرب فعنقها.. نغوشها وسط نعاسها… بدات كتتحسس شكون بيديها… كان هو … بلعات ريقها حاسا بإحساس غريب .. شي حاجة فيها لداخل تقرا ليها حيدي يدك بعديه عليك … بآشمن حق ناعس معاك على نفس لفراش…و بديك الطريقة… بعدات يدو الكبيرة لي حاطها ليها على صدرها و بدات كتحاول تنسل منو منزاعجة بزااف من هاد القرب بيناتهم : اااايه نوض وايلي نوووض .. نوووض علياااا
حل عنيه فيها عاقد حجبانو الكثيفين مخصرر بالنعاس ما كيحملش لي يفيقو هاكدا … و هي بالضبط كان كيفيق على لمساتها الرطبين و صوتها لحنين و بوساتها الدافيين.. هاد الفيرسيون الجديدة ديالها بدات كتعصبو… تنهد و طبع قبلة عميييقة فعنقها و هي كتتنتر منو و بعد ..مستغرب و هو كيشوفها كتبعد و ترد لغطا على راسها كتتستر منو .. منو هو لي ما عمر دارت شي حاجز بينتهم.. منو هولي كان كيبدل ليها و ربع سنين و هوما مزوجين…تنهد و حاول يهدن راسو و نطق بصوت رجولي : صباح الخير ..
بلعات ريقها كتزييد تغطي راسها حيت كانت لابسا غير دوبياس و نطقات بتوبيخ: تقدر تخرج عافاك .. و اااخر مرة نلقاك حدايا او تبقا دخل لبيتي بلا اذن .. حتارم خصوصياتي عافاك.. رجعتي كاخنقني فينما درت كنلقاك..
البارون هضرتها نهار على نهار كتزيد تصدمو شهاد التحول واش هادشي لي قدامو فين جوليا قطتو الصغيورة لي كتم// وت عليه .. لي كتغضب عليه لا بات بعيد عليها .. لي كتقوليه دادي و تتفشش عليه …
تنهد تنهديدة طويييلة هاد الوضع عصبو دبصح بغا جوليا ديالو .. بغا يشوف رغبتها فيه فعنيها.. بغا يشوف لهفتها عليه.. كيف هو ملهوف عليها و كيم//وت فيها
جوليا : باقي ما غتخرجش..
البارون زييير على فكو كيتفقص و نطق بهدوء عكس ديك شي لي هو عليه : لبسي عليك غيجي الطبيب يشوفك… غنصيفط المساعدات ديالك يعاونوك…
حركات راسها بآه باغا غير تتفك منو : صافي غير سير نت …
زفر بغضب و خرج و زدح ديك الباب ما قادرش مزال يكتم داك السبل الجارف من الغضب …
قفزات مع ديك الزدحة و قبحات مبامحها: هرس والديه و دير خامية فبلاصتو نت كاع…
قاطعاتها التفويهة بااقي فيها النعاس تكات تاني راجعا تكمل نعاسها.. حاجة لي ما كانتش كديرها شحال هادي نهائيًا.. كان عندها لفياق بكري لفطور فوقتو كلشي فوقتو دابا لا …
[…] جوهرة… فاقت ما لقاتوش حداها عرفاتو مشا لخدمة.. هبطات لتحت تتأكد نيت واش نيت مشا عاااد طلعات جبدات الطيليفون من فين مخبياه.. كانت متحمسة تا ليوم تدوي معاه …
حلات طيليفون لقات ميساجات من عندو كيسول فين غيرات كتقراهم و قلبها كيفرفر… و هي تصيفط ليه
جوهرة " صباح الخير .. "
ما تسناتش بزاف دغيا وصلها ميساج منو " صباح النور الميمة "
جوهرة كتشوف فالتيليفون و تفرنس قلبها كيفرفر و عحنيكاتها تزنكو " ههه لاباس عليك .. لبارح قطعت ليك كان جا خويا .."
حمادة " لحمد لله .. دابا بوحدك فالدار "
جوهرة قرات الميساج و دغيا جاوبات " اه بوحدي "
حمادة " تقدري تفتحي ابيل فيديو توحشتك "
جوهرة خرجات عنيها فديك توحشتك و عضات على شفايفها و جاوبات " ههه دغيا دغيا .. عاد لبارح دوينا و شتيني"
حمادة " شتي شدرتي فيا "
ضحكات حاطت يديها على فمها و ديك الزعطة طالعا معاها كتشد فيها مع جمال البدايات مخلطا عليها بالمراهقة و عدة عوامل اخرى.. غير شويا و بدا كيصوني ليها ابيل فيديو ..
تنهدات كتحاول تهدن راسها و تتقال ما تبينيش ليه حماسها اتجاهو … و مشات كلسات ما بقات داياها لا ففطور لا فوالو..
فتحات لابيل كبتاسما ابتسامة كتاخد لعقل ..
« تتمة الجزء 85 »
بقلــم: 𝑰𝒎𝒂𝒏𝒆 𝑰𝒎𝒚 & 𝑰𝒌𝒓𝒂𝒎 𝒆𝒍𝒚𝒂𝒂𝒌𝒐𝒖𝒃𝒊
تنهدات كتحاول تهدن راسها و تتقال ما تبينيش ليه حماسها اتجاهو … و مشات كلسات ما بقات داياها لا ففطور لا فوالو..
فتحات لابيل كبتاسما ابتسامة كتاخد لعقل ..
غير شافها وسع ابتسامتو و عض على شفايفو و نطق : جوهرة يا جوهرة.. اش درتي فهاد القلب…
جوهرة تبسمات بنعومة مكتاسية بالخجل و نطقات بصوت انوثي بطبقة منخفضة: هههه واااالو …
حمادة تنهد و هو كيشوف فيها .. جمالها طبيعي كيحمق… : حيدي الزيفك ا جوهرة علاش دايراه..
جوهرة بلعات ريقها : لا غير خلي هاكدا حسن..،
حمادة : مكاين حد معانا … غا انا علاش غتبقاي خانقا راسك بيه خودي راحتك.. بصح غا معايا ،….
و ختم كلامو بغمزة كان مغراها مفهوم.. زعما غيرة عليها …
كلامو خلا قلب جوهرة يفرفرر ديك الفرحة لي كتزير ليك معدتك قبل قلبك.. أحاسيس كانو جداد عليها ولكن عجبوها بزاااف … حيادات داك الزيف من على راسها بعد تردد و طلقات شعرها على طولتو و هو مبهوور بجمالها .. و كيمدح فحسنها…
حمادة : هاكدا حسن بداي تاخدي راحتك معايا ..
شافها سكتات و هو ينطق : صهد هاد ليام بزاف …
جوهرة حركات راسها بآه و هو يبان ليها كيسلت التيشورت ديالو بان صدرو لمبودر و عضلات بطنو المتورمة… و هو نطق : هاكدا حسن .. ياك ..
جوهرة غرقانة بالحشمة حركات غير راسها بآه .. و هو نطق : عرفتي ما كرهتش تكوني هدايا دابا .. نعمقك نبوسك و نشبع منك .. طحت فيك اجوهرة طيحة خاايبة ديري معايا الحال…
جوهرة بلاما تحس خدات شفايفها بين سنانها من الخجل و الإبتسامة مزينة ملامحها البريئة و رافعة خدودها لميطبطين..، أثر فيها فهاد الغزل الرديء و الرخيس…
و هو كمل كيدوي و يتنهد و حتحسس بصدرو بيدو : ديري معايا حل راه من نهار شتك و نتي مطيرا عليا النعاس…
قدر يأثر فيها بكلامو المعسول.. قدر يأثر فعقل مراهقة من جمال البدايات.. لكن واش النهاية غتكون كيف البداية
ليلة قبل ..
هزات عنيها فيه مصدومة دموعها كينزلو ملاقيين … يديها بداو يترعدو بطريقة ماشي عادية… نطقات بصوت مرعود كيتقطع حاسا براسها مخنوقة: اعطيني وقت
شاف فيها ببرودة و نطق بصوت هادي : عطيتك كتر من لوقت لي تستاهليه
هبطات عنيها لداك العقد و عقلها ما باغيش يتقبل فكرة انو رجعات خاص تبيع لحمها بزز منها ..
شدها من اليد لي كضرها .. عارف نقطة ضعفها هي باها و علا قبلو هي ورطات راسها فداك الكباري و رجعات كتتعرا و تشطح قدام لي يسوا و لي مايسوا …
الصدمة قربات تسطيها… كتتفكر كيفاش كان كيحساب ليها كيبغيها و باغي يطلب منها الزواج .. كانت حمقة فاش تيقات خوفو عليها و تيقات هاد التعامل الزوين ديالو معاها و تيقات داك الورد و دوك الهدايا و نساتو تناسات انو هو نفسو لي هددها بحياة باها باش تكون ليه…
فرمشة عين كاع ديك الفرحة لي كانت كتحس بيها رجعات ليها ألم كينهش قلبها وسط ضلوعها بل و كينهش جسمها كامل…
عرف كيفاش يعطيها جناوح طوااال تطير بيهم فالسمااات بأمل.. و يرجع ينترهم ليها و يقطعهم من الجدر و يخبطها مع الأرض…
حطات يديها على صدرها بالضبط فوق قلبها لي كان كيحرقها بزااف .. و دموعها ما حابسينش كتبكي بصمت.. شويا بدا صوتها كيعلا.. مخلط بين ضحك عاالية و بتسامة ألم و بكا .. دخلات فحالة صدمة… عقلها غيتصوطا
كتشوف فيه و مرة تبكي بحرقة مرة نضحك وسط دموعها.. ديك الضحكة ما كانتش كتخبي ديك الألم و الحرقة لي فعينيها …
هو لي كان كيشوف فيها ببرود .. ما حركات فيه والو .. تا حاجة ،..
وقف بهدوء و تاجه عندها … و شد يدها بين يديه و الصرامة تعتلي ملامحه .. و هي مشوكيا يديها متشنجين…
زييير عليها تا طبقات ديك " اي " شاااهقة بالجهد .. غطس ليها صبعها فلمداد و بصمها بزز فداك العقد.. كانت كتبصم .. و كأنها كتبصم على عقد مو// تها…
شهقات بالجهد فاش طلق ليها يدها .. و هز هو الستيلو و سنا فوق ديك البصمة… عاد رجع جاس انفاص معاها… حاس بإنتصار..
ميل فيها راسو كيشوف الضعف فديك الشوفات لي كدير فيه ...
هو هاكدا داير الحاجة لا بغاها كيديها .. يا تكون معاه بخاطرها يا بزز منها حيت فجميع الأحوال غتكون ديالو تا هو يمل منها و ديك ساع غيسالي العقد …
طول فيها الشوفة ما بغاتش تحبس من لبكا و هو نطق بهدوء: نوضي لبسي ديك شي لي جبت ليك ..
طول فيها الشوفة ما بغاتش تحبس من لبكا و هو نطق بهدوء: نوضي لبسي ديك شي لي جبت ليك ..
تنفسها ما كانش منتاضم كانت بالكاد قادا تقاوم و ما تفقدش الوعي ..
كتشوف داك الهدوء و الثبات و البرودة باش كيتعامل معاها .. شافت جانب اخر منو عمرها شافتو .. بلعات ريقها و هو يشير ليها بعينه جيهة لبواط لي فيها الدوبيان الحمرين و نطق : يالله طلقي راسك …
خدات نفس كتحاول تجمع فشتاتها و توقف على رجليها .. هزات ديك لبواط و وقفات بزز.. غاديا تدخل لداخل تلبسهم و هو يوقفها بصوتو: فين غادا …
وقفات و نطقات بصوت مخنوق بلبكا: غاديا نلبسهم…
البوص : رجعي لبسي هنا قدامي ..
غمضات عنيها مزييرة عليهم كتحس بقلبها كينغزها و النفس كضيق فيها .. دارت لعندو .. كتشوف فيه عنيها باين فهم التعب .. طاحت ليها لابواق من يدها .. و قبحات ملامحها يألم و رجعات حطات يدها على قلبها لي بدا كيحرقها بزااف ..
شافت فيه بزز ديك النفس كتقدر الطلعها و هو فلمح البصر بانو عليه ملامح الخوف عليها .. وقف بالزربة مشا عندها شدها قبلما طيح تكاها عليه و نطق : ما خديتبش دوا ديالك ..
حركات راسها بلا ببطء و هو رجعها جلسات و الكارد جاب ليه الدوا ديالها بالخف ..
جبد الفنيدة حطها ليها على شفايفها كيتسناها تحل فوهة تغرها لي كان اللون هرب منو من لي وقع.. يدو كتلامس شفايفها رطوبيتهم خلاتو ينشهاهم .. حلات فمها و هو يخشي ليها ديك الفنيدة ببطء.. و هي كتشوف فيه بعويناتها المقهوري و لمنفوخين بلبكا و التعبانين …
مد ليها الكاس دالما باش دوزات ديك الفنيدة .. و حط يدو على وجنتها المحمرة ماشي بالخلج بل بلبكا لي بكات.. كيتحسس رطوبيتها و هي غمضات عنيها شبه فاقدة للوعي ما شاداش توازنها…
زرب عليها بالخف هزها بين يديه حاط راسها على صدرو و دخل بيها لداخل …
زينة نطقات بصوت انوثي ضعيف: عافاك ماديرش فيا هاكدا .. لله يخليك انا ماشي هاكدا ..
البوص شاف فيها و نطق بهدوء: شششش
وحطها فوق السرير و هي شبه مغيبة و خايفة منو لا يبدا فيها دابا .. جلس حداها و حط يدو على حنكها بهدوء و نطق بنبرة حنينة : رتاحي ارنيبة…
سكت شويا مراقب ملامحها لي لبكا ما زادهم غا فثنة و نطق : غنزيدك هاد الليلة فقط
حيد ليها الصباط ديالها بهدوء و حيد صباطو و لافيست ديالو و جا طلع تكا حداها .. و هي تبعد منو بنفور مغمضة عنيها ما حاملاهش يقدب منها ..
البوص نطق بنبرة صارمة : رجعي لبلاصتك…
بلعات ريقها صرامتو كتخوفها.. و رجعات على سعدها و وعدها قربات عندو و هو يزيد يجرها لعندو لحضنو ملسقها معاه…حط يدو على صدرها لي كيطلع و يهبط و هي كاارهاه.. ما حاملاش يقيصها..
عكسو هو لي ليوم و زادو ليها غير حيت شافها ما غتحملش اول ليلة ليها و هي فهاد الحالة..
كان كلمسها و يتخايلها عر// يانة بين يديه و عرقااانة من فرط الممارسة .. كيتخايلها فشي وضعيات راسمهم فبالو …
و هي النعاس و تقول واش زار عنيها .. غير كتتفكر انو غيضيع شرفها بهاد الطريقة و كأنها كتبيعو.. كيزيد حزنها و ضمارها …
البارون…
صيفط ليها المساعدات ديالها لبيت لقاوها ناعسة تعجبوو بزاف بغاو يفيقوها و هي تغوت عليهم صاعرة سيغتو فاش كيقولو ليها جوليا.. و هي كتقول ان سميتها حسناء…
كان لقصر كلو متعجب من هاد التغير الجذري لي وقع ليها ورا العملية… خرجو عندو المساعدات وحدة ورا لوخرا مهبطين راسهم و هو كيسمع فيها باقي لداخل كتخاصم و تغوت…
البارون تنهد : سيرو نتوما …
حركو راسهم بآه و هو دخل لعندها كيشوفها جالسا فوق السرير و مغمضة عنيها كترجع النفس … قرب عندها و خوفو عليها باين على وجهو .. نطق بصوت حنين و هو كيقرب عندها : جوليا .. واش كضرك شي حاجة ..
هزات فيه راسها كتنهج و نطقات بغضب: انا ماشي جوليا كتفهش ماشي جوليا .. انا حسناء حسناء … دخلها لراسك …
البارون تنهد حيت فينما يبغي يقربها عندها تصدو بنفوور و نطق: لبسي عليك غيجي الطبيب هنا يشوفك..
تنهدات شافت فيه كتبلع فريقها حيت ما عاقلاش بالضبط فين جا الدريسنغ و نطقات بنبرة خاافثة: غين كينين حوايجي..
ملامحها الطفولية خلاوه يتبسم بلما يحس… و هبط عندها زوب عليها هزها و هي كتتنتر منو و تغوت ثقتها فيه منعدمة : قلت ليك بغيت حوايجي ماشي تهزني… هبطنييي هبطنييي
البارون مبرد معاها و داير معاها لخاطر لأقصى درجة حطها وسط الدريسينغ و نطق: هادا الدريسينغ روم بعيد على السرير ب 20 خطوة واسعة…
حركات راسها بآه و نطقات تاني : جبد ليا حرايجي لي غنلبس و خرج خليني نلبس راسي …
البارون شاف فيها بااقي شاد ليها الخاطر حيت يكسر خاطرو هو و ما يكسرش خاطرها: واخا اشنو تبغي تلبسي…
ما فكراتش بزاف و نطقات: عطيني سيرفيت..
البارون عقد حجبانو الكثيفين مستغرب حيت هي الستيل لي كيعجبها ستيل لكسيوات هاكدا فوق الركبة و الصنيديلات لكلاس ستيل كيعكس شخصيتها الهادئة و نطق : ولكن نتي ما كتلبسيش هادشي..
تأففات بنفاد صبر و نطقات رافعا صوتها : ااااااوف و عطيني غير حاجة نلبسها و نت خرج …
زييير على فكوو و خرج نفس حاااارة مع نيفو و دار هز ليها كسيرة فخور مع صنيديلا مريحة و دوبياس و قرب عندها و نطق بهدوء: نعاونك تلبسيهم…
شداتهم من عندو و بعدات خطوة لور و نطقات : لاء غير خرج بحالك …
البارون: واخا …
بعد و كأنو خارج من تماك و هو راه باقي .. بقات هي كتتسناه يخرج .. تا حسات بالحس تقطع عاد بدات كتاخد راحتها … بقات كتستكشف داك الدريسينغ بحاسة اللمس و هو مراقبها و مرسومة على شفايفو ابتسامة دااافية .. كان باقي حداها بالرغم من صدها المتكرر ليه .. ولكن ما يقدرش يخليها عارف شي حاجة واقعا ليها … هو كان معاها فأسوأ حالاتها فاش كانت يالله فقدات البصر ديالها و كانت داخلا فإكتئاب حاااد و كانت ديما كتحاول تنهي حياتها …
البارون…
صيفط ليها المساعدات ديالها لبيت لقاوها ناعسة تعجبوو بزاف بغاو يفيقوها و هي تغوت عليهم صاعرة سيغتو فاش كيقولو ليها جوليا.. و هي كتقول ان سميتها حسناء…
كان لقصر كلو متعجب من هاد التغير الجذري لي وقع ليها ورا العملية… خرجو عندو المساعدات وحدة ورا لوخرا مهبطين راسهم و هو كيسمع فيها باقي لداخل كتخاصم و تغوت…
البارون تنهد : سيرو نتوما …
حركو راسهم بآه و هو دخل لعندها كيشوفها جالسا فوق السرير و مغمضة عنيها كترجع النفس … قرب عندها و خوفو عليها باين على وجهو .. نطق بصوت حنين و هو كيقرب عندها : جوليا .. واش كضرك شي حاجة ..
هزات فيه راسها كتنهج و نطقات بغضب: انا ماشي جوليا كتفهش ماشي جوليا .. انا حسناء حسناء … دخلها لراسك …
البارون تنهد حيت فينما يبغي يقربها عندها تصدو بنفوور و نطق: لبسي عليك غيجي الطبيب هنا يشوفك..
تنهدات شافت فيه كتبلع فريقها حيت ما عاقلاش بالضبط فين جا الدريسنغ و نطقات بنبرة خاافثة: غين كينين حوايجي..
ملامحها الطفولية خلاوه يتبسم بلما يحس… و هبط عندها زوب عليها هزها و هي كتتنتر منو و تغوت ثقتها فيه منعدمة : قلت ليك بغيت حوايجي ماشي تهزني… هبطنييي هبطنييي
البارون مبرد معاها و داير معاها لخاطر لأقصى درجة حطها وسط الدريسينغ و نطق: هادا الدريسينغ روم بعيد على السرير ب 20 خطوة واسعة…
حركات راسها بآه و نطقات تاني : جبد ليا حرايجي لي غنلبس و خرج خليني نلبس راسي …
البارون شاف فيها بااقي شاد ليها الخاطر حيت يكسر خاطرو هو و ما يكسرش خاطرها: واخا اشنو تبغي تلبسي…
ما فكراتش بزاف و نطقات: عطيني سيرفيت..
البارون عقد حجبانو الكثيفين مستغرب حيت هي الستيل لي كيعجبها ستيل لكسيوات هاكدا فوق الركبة و الصنيديلات لكلاس ستيل كيعكس شخصيتها الهادئة و نطق : ولكن نتي ما كتلبسيش هادشي..
تأففات بنفاد صبر و نطقات رافعا صوتها : ااااااوف و عطيني غير حاجة نلبسها و نت خرج …
زييير على فكوو و خرج نفس حاااارة مع نيفو و دار هز ليها كسيرة فخور مع صنيديلا مريحة و دوبياس و قرب عندها و نطق بهدوء: نعاونك تلبسيهم…
شداتهم من عندو و بعدات خطوة لور و نطقات : لاء غير خرج بحالك …
البارون: واخا …
بعد و كأنو خارج من تماك و هو راه باقي .. بقات هي كتتسناه يخرج .. تا حسات بالحس تقطع عاد بدات كتاخد راحتها … بقات كتستكشف داك الدريسينغ بحاسة اللمس و هو مراقبها و مرسومة على شفايفو ابتسامة دااافية .. كان باقي حداها بالرغم من صدها المتكرر ليه .. ولكن ما يقدرش يخليها عارف شي حاجة واقعا ليها … هو كان معاها فأسوأ حالاتها فاش كانت يالله فقدات البصر ديالها و كانت داخلا فإكتئاب حاااد و كانت ديما كتحاول تنهي حياتها …
فاق مكيحسش براسو مزيان واخا هاد القلق من ديما راودو البارح منعسش الليلة كاملة كان كيحاول يتمالك نفسو و ميغتا // صبهاش وهي فأوج انوثتها حركات جميع غرائز الذكورة فيه ، لدرجة ان عضوو بقا منتصب...
دوز يدو على راسو وهو مقابل مع لمرايا لي قدامو حيت خلفية السرير كانت كلها مرايات ، كتعكس ضخامتو صدرو العريان من كثرة الصهدة لي طلعات معاه سلت كاع حوايجو بقا بلبوكسور لي كان لاصق عليه و كيبان عضوو منفوخ بزاف ومطراسي كانو كتافو مغطيين المرايا من ليمنه ليسارها و عينيه عليها كتحرك كلشي فيه... تحركات شوية باغيا تتقلب للجهة لاخرة وهي فغرق نعاسها و عينيها مفتوحين شوية من وسط نعاسها شافتو قفزات جالسة راجعة اللور و قلبها رجعو ارتافعو دقاتو وعينيها كيترعدو من شكلو قرب ليها من جهة لاخرة مد يدو لعنقها تحت من شعرها جرها بشوية و يد تانية كيدوزها على شنايفها لي مبومبيين وعينيه مسكرين نظراتو مختالفة و معوج راسها لفوق باغي نظراتهم يتلاقاو شدات فيدو باغيا تبعدو منها حيت متحكم فوجهها ، شدها من شعرها غير بشوية مقربها من جهة عضوو وهي بدات تبكي :" ياك قلتيلي غتعطيني الليلة "
على حاجبو :" دازت الليلة "
وهي زادت فبكاها :" لاا ، "
وزيرات على يدو :" ماشي دابا خليها لليلة "
باقي شادها من شعرها جرها بشوية وهي فهمات بلي باغيها توقف فوق السرير و قربها ليه تا ضرب صدرها فصدرو و دوز لسانو فوق شنايفها قبل ميبتالعهم وسط فمو و هوا كيستمتع بمذاق كرزتيها و يديه كتقيس فمعالم انوثتها كأنه كيتعرف على جسمها وتفاصيلها ، وصل لصدرها وعصرو بين يديه حتى تأوهات بضرر وسط فمو بعد و ميل راسو كيشوف فعنقها بعد شعر بيدو للجهة الاخرة و خشا راسو وسط عنقها غارس فمو فيه كيمص ديك المنطقة و محاكها معاه كتحس باعضاءهم كيلتاحمو هي كانت كلها كتترعد خايفة و مبورشة فنفس الوقت من احساس واحد يمص عنقها اول مرة تجربو وهوا كان مرفوع شوية كيتبنن لحمها بعد شوية :" صباح لخير "
كتترعد معرفاتش واش تفرح حيت حبس ولا تفكر واش غيتمادى :" صباح لخير "
بعد منها خطوتين وهي طيح غلى وقفتها فوق سرير حيت رجليها كانو خاويين عليها ، طاح فبالها باها توحشاتو طالت غيبتو تفكرات كيفاش حتى سندها فدنيا مقادرش يحميها من هاد لو// حش هزات يديها للسماء عامرين بدموعها كتدعي ربي يطيحها فشي مصيبة تنهي حياتها خير ليها من انها تبيع لحمها بدات تقلب فجنابها على تيليفون ناوية تهاتف باها ساعا ملقاتوش ناضت كتقلب فصاكها ملقاتوش تفكرات بلي اعطاتو لجوهرة ومن فرحتها الغبية نسات لي وراها ولي قدامها وجات تجري عندو..
لقاتو واقف قدام منظر البحر الهايج عكسو هادء من برا ولكن عواصف وفيضانات من داخل فيدو فنجان قهوة ويد ثانية كارو مبروم باليد قربات عندو :" بغيت نشوف جوهرة "
مجاوبهاش ساهي وهي مزال وراه :" عافاك بغيت نخرج من هادشي "
زادت قربات خطوة :" يقدر يعاوني نتقبل هادشي لي غيوقع بيناتنا "
تلفت عندها وساط داك دخان وسط وجهها :" هاد لعشية تكوني واجدة " و غتموت ليها بغمزة
بلعات ريقها وهي كتحرك راسها بالايجاب
جوهرة كانت فقمة سعادتها وهي فاتحة لكام معاه تاني :" حمودة "
نطقاتها بكل دلع وغنج و نعومة بداك الصوت الأنوثي العذب.. خلاتو يعض على شفايفو و عنيه ناايمين فيها ما كرهاش تكون هداه بغ// تاصبها : قلبو د حمودة …
تزنكااات و الضحكة مطرطقا ليها رافعا حنيكاتها لمطبزين : لاباس عليك …
حمادة حرك راسو بلا مقوس حجبانو: لا.. ما لاباس والو محن و انا كنشوفك غا ورا ليكخون.. ديري معايا الحل ا جوهرة..
جوهرة ضحكات ضحيكة خفيفة و نطقات بنعومة: اشمن حل ا حمادة…
حمادة تنهد: اححح على سمتي من فمك كي كتخرج.. باغيك ا جوهرة باغيك معايا نخرجو نتلاقاو نزيدو نتعرفو كثر
جوهرة تنهدات كتتفكر الضروف لي هي فيها و نطقات : منقدرش احمادة دابا .. خويا صعيب بزاف و ما كيتفاهمش… الا لقاني يق// تلني…
حمادة تأفف : فففف ما بقيتش قاد نصبر هادشي ديال الطليفونات ما كيقنعنيش.. خاص نشوفك نشبع منك ..
جوهرة كلامو المعسول لامس قلبها الصغير تنهدات : ما عليش صبر زيد صبر شويا ..
حمادة تنهد و عض على شفايفو طبقة صوتها و حركاتها و غنجها و دلعها كيشخضوه : تضبرت الميمة تضبرت.. باغيك حدايا دابا ما كرهتش تكوني بين يديا نبوسك و نعمقك ..
جوهرة خرجات فيه عنيها مجبدا شفايفها بين سنانها حاسا بالفرشات فمعدتها وهو نطق : ولله تا غنديك..
قلبها غيفرفر من بلاصتو ما قاداها دنيا كتسمع لكلامو و عنيها كيلمعوووو و الضحيكة ما مفارقاش شفايفها .. فاش كتكون كدوي معاه كتنسااا همومها كاملين.. كتنسا طه و ما يجي منو …
تنهدات فاش طاح فبالها و بحالا رجعات للواقع .. و مع ذلك رجعات نفضاتو من بالها و كملات مع حمادة ..
تا يمعان الدقان فالباب و هي تشهق مخرجا عينيها: ااااااييييه شي واحد كيدق..
و شافت فحمادة و نطقات بالزربة و هي نايضا من بلاصتها ترجع تغبر داك الطيليفون : صافي بسلامة بسلامة وقيلا خويا جا ..
قطعات عليه بالزربة و طفات داك الطيليفون و غبراتو كتترعد و خااايفة كتسمع دقان مجهد فالباب…
مشات الصرجم كطل على شكون كيدق: شكووون شكوووون …
طلات عليها من لتحت مبتاسما: انا زينة اجوهرة حلي …
جوهرة بتاسمات بحمااااس: زينة…!! هاني جااايااا…
هبطات كتجري حلات عليها … كانت زينة جايا مع ليكارد… دخلات كيسامو علا بعضياتهم: توحشتك بزاف مزيان مين جيتي…
زينة تنهدات بتهيدة كتحكي الكثيييير : تا انا توحشتك ..
جوهرة بعدات عليها : زيدي دخلي
Tags:
أوقعني جهرا