.formatted-text { text-align: center; font-weight: bold; white-space: pre-wrap; margin: 20px auto; } تتمة البارت const text = `شهقات بالجهد حاطت يديها على فمها كتلعن فزهرها لمكوووز لي فينما كانت المشكلة و الحصلة كتلقا راسها فيها … تفافات بقات مبلوكيا فبلاصتها و هو ورا لباب اصلا داخلو الشك منها و زاد لقا لباب مسدود … طه كيدق بالجهد : حلي هاد الباب .. حلي ولا غتفرع اصل مو .. حلي … جوهرة بلعات ريقها و وقفات بالزربة شدات الطيليفون دارتو سيلونص و خشاتو تحت الناموسية و معاه ديك الشكلاط و لبلاستيكة.. و ما جات فين توصل للباب تا بدات كتسمع الزديح من برا كان هو لي كيزدح الباب باغي يحلها يشوف هادي مالها غبرات… قربات كلها كترجف بالخووف و اللون هارب ليها من وجها… دورات الساروت و حلات عليه الباب : احم هاني.. طه مخنزررر كيشوف فيها .. دفعها لداخل و زادح الباب سدها و دار شاف فيها : علاش هاد الباب مسدود ..اش كتنوعري تاني… جوهرة كتفتف لحروف ما تجمعوش ليها ففمها بالخلعة: احم . وا .. والو… والو ما كندير والو ... طه عض على شفايفو مغدد و شدها من دراعها جرها عندو تا تضربات فصدرو و نطق و العصبية متمكنة منو : و لاش سادا عدو ربو داك الباب هاه … جوهرة هزات فيه عويناتها كيهربو من دوك الشوفان الحادين ديالو و نطقات بصوت انوثي رقيق : احم كنت كنبدا عليا … طه شاف فيها باقي بنفس جوايجها و هلا فيها حاجبو : كضحكي عليا .. كنرضع صبعي انايا.. جوهرة حركات راسها بلا : لا م م ما فهمتينيش… راه يالله دخلت و سديت الباب بغيت نبدل… طه كيشوف فيها مضيق عنيه بشك و عاقد حجبانو فيها … مشاو عنيه لشفايفها كيشوف جنب فمها باقي أثر الشلاط… مد الصعو الإبهام مسح ليها ديك الأثر و دوزو على شفايفها المطيبزين دااعكهم بيه… كيعجن فيهم و في كتشوف فيه و ترجع تهرب عويناتها.. و الترنيكة طالعا ليها على خدودها … خدا فس طلعات معاه ريحتها ... ريحة كيعرفها مزياان و كتروق ليه … ريحة الود لي كتكون فشعرها … طلق من دراعها و خدا خصلة من خصلات شعرها قدام عنيها و حطها على نيفو كيستنشق ديك الريحة الزكية فيه … كيغمض عنيه مخلي ديك الريحة تداعب جيوبو الأنفية … و هي غير كتبلع ريقها و ترجف بين يديه… تمادا اكثرر و هاد المرة كان مقصدو نحرها … كيحك نيفو تماك و يطلع النفس مخلط بعطرها و كيتنهد و هو مغمض عنيه … و قرب عند ودنها و نطق بصوت رجولي فيه نسبة من الهمس: ديري عقلك ا جوهرة ديري عقلك … جوهرة كانت مغمضة عنيها و مزيييرة عليهم كتحس بتبوريشة طالعا معاها و هي كتحس بأنفاسو سخان كيضروبو تحت ودنها و شفايفو كيتحطو على نحرها .. قلبها كيضرب بالجهد… و تا جسمها دار رد فعل حس بيه طه و تبسم بجنب.. كيعرف كيفاش يلعب بيها … بعد عليها كيشوف ملامحها المشدودة ..ميل راسو فيها بهدوء و بعد خطوة لور و نطق : هبطي لتحت … جوهرة حلات عنيها عاد طلقات النفس فيها حركات راسها بأه و تبعاتو … هبطو لتحت كان جايب لعشا معاه .. حطاتو هي غير فطباسل و تعشاو فجو عادي .. هي غير ساهيا عقلها سااارح مع حمادة… زينة… خرجات من الحمام علامات الإنزعاج باديا على وجها … كترد خصلات شعرها ورا ودنها… سرحات عنيها و هو يبان ليها داخل من لبالكون و عينيه عليها … فيدو كاس ديال لويسكي كيرمقها بعينيه الحادين .. خلاها تبلع ريقها … قرب عندها بثقالة كيلاحض كيفاش كتهرب عنيها من عنيه .. كيفاش توترات و خدات طرف من شفايفها بين سنانها كتضغط عليه … قرب عندها مختازل كل المسافات لكانت فاصلة بيناتهم… و ميل فيها راسو و علا ليها وجها بأطراف صباعو لي كانو تحت دقنها و بقات مع ذلك كتهرب فعينيها تا نطق هو : هزي عنيك.. شافت فيه كتبلع فريقها … شدها من يدها و تم غادي بيها ناحية الناموسية لي كانت محطوطة فوقها بواطة كبيرة فلغوز د فيكتورياز سيكرت… طلق منها و مشا هزها.. و دار عندها مدها ليها .. شافت فيه بتسائل: شنو هادا … البرص حط يديه فجيابو و بعد خطوة لور و ثبت نضرو عليها لتواني و نطق: غطلع عليك كيف متخايلها .. حليها زينة بلعات ريقها .. و بدات كتحل فديك لبواطة.. لي كانت غير من شكلها الراقي باينا ساويا فلوس صحيحة .. حلاتها و هي تفوح منها ريحة د الورد الطبيعي لي مفرشين تحت ديك لاشوميز دونوي لي مطوية تماك بشكل مرتب ثوبها ساتان رفيع و لونها احمر د/م الغزال و هو اللون لي رجع كيعشق عليها … شافت فيه كتبلع فريقها و شافت تاني فديك لاشوميز… و هو يقرب عندها .. هز ديك لاسوميز بين يديه .. طلقها قدام عنيها .. و حطها ليها على صدرها و كثافها كيقيسها عليها …ميل راسو و شاف فيها و نطق : لبسيها .. زينة حركات راسها بواخا .. و مدات يديها شداتها و هو يوقفها : بدلي هنا … زينة خرجات فيه عنيها و شداتو فيديه : لا عافاك البوص ببرود : مغنعاودش هضرتي.. زينة: احم واخا ولكن دور عطيني بالضهر .. باش تكون بحال .. بحال المفاجئه… البوص ضحك بسخرية : شنو غادي تخبي راني شايف كلشي … زينة كترمش فيه عويناتها بتوسل… و هو كيناضرها ببرودة عنيه الحادين .. دار عطاها بالضهر : يالله طلقي راسك .. زينة بالزربة حيدات ديك لكسيوة لي كانت لابسا و لبسات هاداك الشوميز.. و حيدات سترينك لي كانت لابسا و لبسات الستريك د الشوميز … كتهبط فديك الشومبر لي كانت قصيييوة بزااف و مفتوحة كلها من لور غير شي خويطات هاكدا لي ملاقيينها.. فاضحين مأخرتها و بارزينها بشكل مثييير بزااف … حنحنات..و نطقات: صافي ساليت … حنحنات..و نطقات: صافي ساليت … البوص دار بثقالة كرمقها بنضراتو الحاادة من عند الله … كطلع فيها و يهبط بثقالة.. كيلاحض فالتفاصيل د تفاصيلها... بعد شويا و ميل شفايفو بعدم رضى شي حاجة جاياه ناقصة… و رجع جوج خطوات للوراء… و عنيه مفكسيين فيها هي لي كتفرك فصبيعاتها و كتشوف فيه و ترمش فعويناتها شوفاتو ليها كان محسسينها بعدم راحة… طال صمتو عدة ثواني و كسرو فالإخير بصوتو الرجولي و حرك راسو لا : ما جاتش كيف بغيت… عريانة حسن … زينة بلعات ريقها و خدات شفايفها بين سنيناتها.. و قربات عندو بتردد .. فاهما قصدو عارفا انها كتعيش دابا طقس من طقوس ما قبل الممارسة… وقفات قدامو مقوسة حجبانها .. و كتشوف فيه بعوناتها رموشها طوال مفرقين… مدات يدها بجوج شدات فيدو الضخمة الخشنة هازا راسها فيه حيت طويل عليها و هزاتها لخدها حطاتها عليه و ميلات وجها مخليا صلابت كفو تحتك بنعومة خدها… كتحك خدها على يدو ببطء و نعووومة بحركة جريئة منها خلاتو يسها ففتنة ملامحها و هو عاقد حجبانو .. فتحات فيه عنيها بعدما كانت مغمضاهم.. و دورات وجها و حطات شفايفها على مركز كفو و طبعات قبلة داافية تماك تسمعات بصوت لطييف بحال لطافت ديك الإبتسامة الأرنوبية ديالها … شافت فيه و نطقات برقة كترغبو : عافاك انا عيانة بزاف.. ومنقدرش دابا نكون معاك .. مكنحسش براسي مزيانة… نطق بصوت غليض فيه بحة خااصة: علاش اش عندك تزنكاات و هبطات عنيها منو و سكتااات دليل على خجلها من شي حاجة.. شي لي ما عجبوش و خلاه يخنزر: كضحكي عليا .. هزات فيه عويناتها يالزربة مقوسة حجبانها و حركات راسها بلا و هي باقي شدا يديو بيديداتها: لا لا .. ما كنضحكش عليك ولله .. غير احم.. سكتات و هبطات راسها الخجل مسيطر عليها بمرة .. و هو نطق : اشنو نطقي.. زينة هزات فيه راسها حنيكاتها مزنكييين بالحشمة و نطقات بنبرة صوت أنوثية منخفضة : غير احم.. لتحت ديالي طاايب بزاف.. ما كنقدرت ندخل تا لطواليط.. البوص هاز حجبانو و نطق بجدية : كيحرقك حتى فاش كتبغي تبولي ؟ حركات راسها بآه : مكندقر ندير والو من لبارح وانا محبوسة حرك راسو بواخا بهداوة و نطق : نعسي نشوف.. زينة هزات فيه راسها محركاه بلا تلقائيا : لا لا بلاش عافاك.. غير خليني نرتاح و غنولي مزيان.. البوص نطق بنبرة صااامة : قلت لك نعسي ولا غنعسك بطريقتي.. عند جوهرة … كانت فالبيت سادا عليها .. طه غير تعشا و خرج يقابل لكباري و لكازينو و يرصي الخدمة و لعكوزة دخلات تنعس و بقات غير هي .. جاتها من الجنة و الناس… حاطا الطيليفون على ودنها و كتسمع لأديو ديالو والضحكة مطرطقة ليها حنيكاتها… كتعض على شفايفها و تنش على راسها بيديها .. كل كلمة كيخرجها كانت مغمسة فلعسل.. لامسان قالبها الصغير .. كأي مراهقة كتقلب على الكلام المعسول و تحس براسها محبوبة… بقات كتتعاود فدماغها الكلمة باش ختم الفوكال…" نتي مراتي و انا راجلك…" كليمات بسااط كانو هي عندها بالدنيا و ما فيها … خلاو فلبها يفرفر… و الفراشات كتلعب فمعدتها و بين ضلوعها.. جاوبات على داك الفوكال بميساج.. كتكتب و تفرنس و دايرا جهدها و كتعبر ليه على كل مشاعرها… شويا بدا كيصوني عليها و بصبىيفط ليها ميساجات كيرغبها تجاوبو… بقات كدور فعينيها .. و علا تالي غلباتهت نفسها و هي تجاوبو… حطات الطيليفون على ودنها و نطقات برقة و صوت هامس: حمودي… حمادة كيتنهد: قلبو د حمادة.. توحشتك الحب… غنحمااق فبعادك ... جوهرة ضحكات : تا انا توحشتك بزاف فهاد المدة لي ما دويناش.. حمادة : يخليلي لي كيتوحشني انا .. اشنو كديري .. جوهرة بدلع: واااالو غير متكيا فبيتي.. الصهد… حمادة بصوت لعوب : اشنو لابسة احبي.. جوهرة على نيتها : لابسا شورط فوق الركبة و ديباردور و مع ذلك كاين الصهض بزاااف… حمادة كيتنهد: صيفطي ليا دابا احبي شي فوطو لايف نشوفك ولا حلي لكام… جوهرة : لا ما نقدرش نحل لكام.. انا نصيفط ليك تصويرة.. حمادة : صافي احبي صيفطي لي جات من عندك عسل… جوهرة وقفات و شعلات الضو و قربات ليه و دارت الكميرا د السيلفي و بدات تتسيلفا و تبوزا يشعرها.. تصورات شي 10 دالتصاور.. و صيفطاتهم ليه كاااملين… كانو درعانها فيهم كيبانو و الفتحة د صدرها و شعرها .. كانت فثنة خلاتو يبقا بلا عقل.. كيشوف فداك التصاور و حكك على لمعلم و يدوي معاها … زينة … كانت فقمة الخجل و الإحراج .. عنيها غرغرو قربات تبكي.. كتبلع فريقها و تشوف فيه كيفاش ملامحو جديين و عارفاه لا قالها غيديرها.. سلمات امرها لله.. و مشات تكات فوق الناموسية.. و هو مشا عندها … طلع يديه مع فخيضاتها لمبطبطين… تا وصل ل ليهونش ديالها المنفوووخين بحركة بورشاتها و حط يديه على الجناب د السترينك بدا يحيدو ليها و هي كتتمنى الأرض تتشق و تبلعها ما طيحش فهاد المرقف… حيد ليها السترينك و شاف فيها و نطق بنبرة صوت رجولية هاادية : حلي رجليك .. بقات غير كتشوف فيه و تبلع فريقها الدمعة واحلا غجفنها بقوة الحشمة.. عصباتو وهو يدير شرع يدو .. و شدها بيديه بجوج من فوق ركابيها و وسع ليها رجليها فاتح المجال لنفسو يكتاشف اشنو عندها .. لي اكيد سببو هو لحريد…. ما كيراطبهاش فينما تبان ليه فيها … كيوصل انو اكثر من وبعة د المرات فالنهار الواحد.. كيشوف بين فخاضها و بالضبط فلبلاصة لي كتفصل بين لقدام ولور.. ما بين فتحة الشرج و فتحة المهبل.. كانت منبلة و باين فيها الإلتهاب من داك الإحمرار لي تماك … شاف فيها كيفاش دموعها نزلو من قوة الحشمة و الإحرج.. و شدها من يدها … نوضها غير بالشويا عليها .. و هزها بين يديه و نطق : شششش ما تبكيش.. اجي معايا … شاف فيها كيفاش دموعها نزلو من قوة الحشمة و الإحرج.. و شدها من يدها … نوضها غير بالشويا عليها .. و هزها بين يديه و نطق : شششش ما تبكيش.. اجي معايا … دخل للحمام وهي بين يديه… عويناتها داامعين غاارقة فحوايجها بالحشمة … حطها فوق لافابو لي قدامو مريات كبااار … : بقاي هنا… حركات راسها بواخا و هو حل شي طاجيرات تماك كانو تحت داك لافابو.. جبد منهم واحد القرعة دالمطهر .. و خدا طاسة كانت تماك.. و حل الروبيني بالما دااافي عمرها .. و بدا كيكب فديك الطاسة و القرعة دالمطهر.. حط الكمية الكافية .. مركز مع اش كيدير و هي غير كتشوف فيه بعويناتها … حط ديك القرعة و هز الطاسة فيدو شاف فيها و نطق : هادا نوضي غسلي بيه … حركات راسها بواخا و عاونها تهبط و هي غير كتشوف فيه … وهي كتعجب كيفاش عندو العلاج لهادشي … واش كان متوقع يوقع ليها هاكدا … تنهدات و هو خرج و خلاها .. بدات متغسل تحتها بديك الما الدافي…لي غير شويا و بدا كيوزوز ليها تماك … عضات على شفايفها و غمضات عينيها بألم .. و هو رجع دخل عندها فأس حس بيها سالات … هزها بين يديه و هي كتحاول تداري داك التوزويز لي كتحس بيه فتحتها… خرج من الحمام مشا حطها فوق السرير… قاد ليها الوسادة و شاف فيها و نطق : فرقي رجليك بلعات ريقها و فرقاتهم شويا و من قوة الحشمة كون صابت الأرض تبلعها ما تكرهش… هو هز فوطة نااعمة كان موجزها تماك فاش خرج خلاها تتسنجا… بدا كينشف ليها تماك بلطف و هي كتقفز تا كتبغي تسد ليه رجليها و هو كيشدهم ليها …. نشف ليها تحتها و شد بيطادين… و بدا كيحطو ليها تماك.. و مع كل لمسة من يدو كانت كتقفز من وخز الألم و توزويز لي رجع عندها تماك … و خدا بومادة خاصا بخروح و الإلتهابات الصطحية الناتجة عن الممارسة فديك المنطقة و بدا كيدهنها ليها .. و هي كتبكي في صمت … حيد ديك شي و هبط ليها ديك لاشوميز و شاف فيها : خلي رجليك بحال هاكدا … زينة ما جاوباتوش غير كتبكي.. مشا جلس حداها.. و تكا عليها كيلعب في خصلات شعرها بين صباعو .. و هبط طبع قبلة داافية على جبينها و نطق بصلابة صوتو الرجولي بنبرة حنينة: واش كيحرقك بزاف .. زينة هزات عويناتها مدمعين و منخرها حميمر و حركات راسهة بآه و نطقات بصوت أنوثي ناعم و رقيق : وتقولو حشومة عليك… طاح الليل و القصر كلو ضلام بقا غير نور القمر الكامل لي صاااطع و داخل مع شرف داك الجناح الملكي الضخم.. مضوي عليها و هي ناعسة بحال شي ملاك طفلة صغيرة كتبان صغر من سنها بزااف … الوشام لي كان على جسدها ما كانش ابدا مشوهو.. كان هو جالس فديك العتمة فوق كرسي انقاص معاها .. و مراقبها بلا ما يمل او يكل… كيتمعن فتقاسيمها و يراقب حركاتها… لابسا شوميز راقية فلغوز بيبي الوون لي كيواتيها و كيعطي لمعان زايد لبشرتها الماااصعة… مراقبتها بالليل هو الشي الوحيد لي رجع كيقدر يدير معاها .. حيت هي و فايقة نفرااات منو بزااف .. رجع كيلمس الخوف و الحذر فتصرفاتها معاه … فين ديك جوليا لي كانت ما يطيب نعاسها الا و هي بين دواعو .. كتنخشش فيه بحال لقطة و تشمشم فيه و عندها لعمر فاللحضة لي كيكون فيها معاها… رجعات حاطا حواجز بيناتهم.. تا اسمها لي عشقو رجع ما عندوش الحق ينطق بيه حيت هي دابا رجعات بسمية أخرى… هو مستعد يتقبلها كيفما هي و يم// وت عليها كيفما هي ولكن هي لا هي ما متقبلاهش و هو هادشي لي مرضو فعقلووو .. تا رجع كيخرج معاها على طوعو و يغوت فوجها و يخوفها… حط صلعو الشاهد على شفايفو كيدوز عليهم بيطء و كيتفكر كيفاش كانت معاه فأول ما تلاقاو كيفاش ما كانتش كتتفرق عليه و لا فاقت و ما لقاتوش معاها تبدا تبكي و تقلب الدنيا بلغوات باغاه حداها .. تنهد بصوت مسموع و ما قدرش يقاوم انو يبقا بعيد عليها اكثر صافي هاد الوضع مرضو…. ناض بخطوات ثقيلة صدرو العريض عرياان لابس غير سروال كلاس و رجليه حفيانين.. قرب عندها و هو طالق ملامحو حجبانو الكثيفين كانو مقوصين بحنان و هو كيشوف فيها كي شي ينيتة صغيورة كتتقلب ما لاقياش راحة.. تكا حداها راسو عريب من راسها و وجهو مقاابل مع وجها .. كيتأمل ملامحها لي ضارب فيهم الضو د القمر و قلبو كيدق بجهد … رجعات تقلبت هي قربات عندو طلعات من فوقو فوسط نعاسها .. كتزييير عليه و كأنو لا وعيها مشتااق لداك الحضن الدافي ديالو … هو دور درعانو لكبااار على ضهرها و خصرها بتملك…ضااامها ليه و الإبتساامة مرسومة على شفايفو و عنيه محدورين ليها كيبان ليه غير شي شويا من وجها …تنهد برااااااحة و غمض عنيه و اخيرااا غيرتاح و هي بين يديه … عارف غتفيق غترجع تصدو وتلومو ولكن كان هادا اخر همو ما كلفش راسو يفكر لصباح لأهم عندو هي يعيش هاد اللحضة و هي بين يديه .. نهار جديد … و كيف العادة جوهرة البيت ما بقاتش كتتفرق معاه مين عندها الطيليفون .. كدوي مع حمادة حال على حال .. كتقطع معاه غير فاش كيجي طه اما لعكوزة رجعات عارفا ليها الدقة كتفيق تشقا و تقاد لغدا و تطلع بحالها … الضحيكة ما مفارقاش شفايفها و هي حاطا الطيليفون على وزنها و كتسمع ليه بدون ملل .. حمادة: اوا الحب ما نشوفوكش توحشتك… جوهرة ابتسامتها دبلات و بلعات ريقها : ولا احمادة راك عارف دابا مي و خويا بزوج فالدار .. دار دابا كندوي معاك غير من حيت خويا فالخدمة .. حمادة: و غير شوفي كي ديري انا راه عييت من هاد الوضع بزاف .. تا لإمتى كنبقاو هاكدا .. جوهرة تبسمات بحزن : و شنو بغيتي احمادة ندير .. غير صبر .. حمادة بصوت بارد تقلب عليها : شوفي ابنت الناس انا هاد العلاقة بحال هاكدا ما بقاتش عاجباني.. اه انا كنبغيك كنحماق عليك ولكن هاد الوضع طلع ليا فراسي .. جوهرة تلاشات ابتسامتها و بلعات ريقها و قلبها بدا يضرب بالجهد : حمادة علاش كتقول هاكدا .. حمادة بنفس البرود: انا فاش كنقولك اجي نشوفك ماشي حيت بغيت لا حيت توحشتك ولكن نتي بنتي ليا لا .. عرفتي شنو من الأحسن نحبسو هنا ا بنت الناس .. انا باغي بنت تكون معايا ديما ماشي وحدة ما كنقدرش تا تدوي معاها على راحتي .. جوهرة عنيها تغرغرو بالدموع و قلبها رجع كيحرقها نطقات بصوت رقيق راجف: حمادة … اشنو كتقول … حمادة : كي سمعتي ابنت الناس .. جوهرة صوتها تنغنغ بالبكية لي حابساها بالزز: علاش كتقول هاكدا احمادة . كيفاش نساليو .. حمادة تنهد : ماشي لخاطري اجوهرة راه كنبغيك كنتعذب و انا بعيد عليك .. دابا ختاري يا اجي نشوفك و لا صافي ضربي على نمرتي … جوهرة حركات راسها بلا و كأنو كيشوفها و نطقات بالزربة: لا لا احمادة حرام عليك .. صافي انا نجي عندك انشوف كي ندير و نخرج.. حمادة تبسم بإنتصااار عرف راسو قدو يسيطر عليها و طيحها فالشبكة : اوا هاكدا احبيبة ديالي .. يالله من هنا ساعة غتلقايني فالخرجة د الدرب .. جوهرة اخيرا تنفسات و تبسمات : واخا صافي .. يالله قطع تا نعيط ليك .. حمادة : سيري الحب و اجيني بالخمار على الزبطة… قطعات عليه مزنكة و كتقرنس.. ورجعات جمعاتها بالخف فاش تفكرات لعكوزة لي واقفا ليها فلبلان بدات كتعض على حنكها من لداخل و كتفكر : كيفاش غندير تخرج بلاما تعيق بيا هاديك تاني فففففف وقفات غاديا جايا غاديا جايا ... و كتعض على ضفرانها … و هي فديك الحالة جات عينها على صاك غوزي د ماماها كانت كدير فيه دواياتها … بقااات كتشووف فيه و عقلها خدام كيحلل و يناقش… مشات هزاتو و خواتو على فمو فوق السرير... كان كولو دوايات ديال الأعصاب… كانت هي بيديها كتعطيهم ليها .. و عااارفة كل واحد اشنو كيدير و لاياش كيصلاح.. طاحت عنيها على واحد كتعرفو مزيااااان كياخدوه صحاب الأعصاب فاش كيكونو داخلين فشي نوبة عصبية… كيرخيييي الأعصاب و يجيب النعاس .. كانت مها كتاخدو ديماااا حيت من لي عقلات عليها وهي مريضة بالأعصاب.. و كيجيوها نوبات عصبية … وهاد دوا نفسو لا تعطا لشي شخص عادي ما عندو تاشي مرض متعلق بالأعصاب .. فغيرخيه و ينعسو على الأقل 2 او 3 د سوايع و لماكسيموم 5 دسوايع… بقات كتشوف فداك الدوا مزياااان … و هزات حبة منو دارتها فجيبها .. وردات البقية الداك الصاك حيت عرفات راسها من دابا لفوق غتحتاجو بزاف … بقات كتشوف فداك الدوا مزياااان … و هزات حبة منو دارتها فجيبها .. وردات البقية الداك الصاك حيت عرفات راسها من دابا لفوق غتحتاجو بزاف … هبطات لتحت … لقات لعكوزة مقابلا مع التلفازة كتفرج فمسلسل مكسيكي مدبلج غير شافتها و هي تنطق : اوا على سلامتك ملي هبطي شتك داك البيت رجعتي يابسا فيه .. علاياش مطوية.. جوهر بهدوء : غير كنت ناعسة اخالتي .. احم ندير ليك شي كاس ديال اتاي… خديجة حركات راسها بلا : لاء جيبي ليا غا كاس دالمناضة بااردة من لي شاط فالغدا .. جوهرة جاتها على قلبها كانت طالبا عليها : واخا اخالتي .. خديجة خنزرات فيها فاش عطاتها بالضهر كتس/ب تحت نيفها و جوهرة مشات حلات الثلاجة جبدات القرعة دالمناضة آيس دلعراسات د التفاح… عمرات ليها كاس شبري … و دارت شافتها واش حاضياها .. لقاتها حالا فمها فداك المسلسل مبليا بيه بزاااف .. و هي دور جبدات ديك الحبة الدوا من جيبها يديها كيترعدو و قلبها كيديق الجهد … بلعات ريقها و لاحت الحبة فالكاس… غير شويا و بدات كتدوب… هزات معالقة بدات كدور بيها الكاس باش دوب الحبة … خديجة : و طلقي راسك واش مشيتي تشربها من الحانوت.. جوهرة برتباك : هاهي اخالتي هانا جايا … خديجة : يخوي ليك الجناب … هزات الكاس فاش تأكدات انو ديك الحبة دابت ..و داتو ليها … جوهرة : هاكي اخالتي .. خديجة شارت ليها لطبلة : حطيه تماك … حطاتو تماك و جلسات حداها.. كتحسب فالدقايق و عنيها مرة على الكاس مرة على لعكوزة لي تقول حطاتو ليها غير ديكور… كتههز دجلها بقوة الخلعة و التوتر و لعكوزة ولا على بالها … تا جوهرة ما بقاتش قادرا تستحمل : احم خالتي شربي كاسك قبل ما يسحن راه الصهد … خديجة شافت فيها مخنزرة : و بالشويا عليا مالك .. بقاي حاضياني … نوضي غبري كمارتك من قدامي …. جوهرة زيرااات في فكها جالسا على أعصابها و ناضت من حداها وقفات غير فالدروج ... كتشوف فيها يالله هزات الكاس و بدات كتشرب منو ما تحركات من تماك تا بانت ليها هبطات على داك الكاس كااامل كتبرد بيه جوفها و هي ضحكاااتت بإنتصااار و طلعات كتجري لفوق تلبس عليها … شافت راسها فلمراية … فنيونة عجبها راسها سيغتو فاش كتكون ضاااحكة و فرحانة … لبسات عليها الخمار ديالها كااامل … و غطات وجها و هبطات … هابطا مع دروج كتسلت .. غير قربات و هي تبان ليها لعكوزة طايحا جايباها من البااارح ناااعسا تا شخيرها بدا كيتسمع… جوهرة ما قدراتش تحبس الضحكة حيت كانت ناعسا و هي جالسا و راسها مااايل… قادات ليها لوسادة و تكاتها … و نطقات بهمس: يالله باااي نعسي شويا ريحيني من شرك… و حشات يدها فشونها جبدات الساروت… عاد مشات جهة الباب ..حلاتو و خرجات … كتشوف مع جنابها هنا و لهيه .. لا يشوفها شي حد اولا هو يكون جاي.. عطات رجليها لريح كتخف فالمشية و قلبها غيسكت بالخلعة… وصلات للخرجة د درب كتلقاه كي قاليها كيتسناها.. و هاد المرة فوق موطور c50 لابس سيرفيت فالمارون و سبرديلة بيضة فرجليه و داير صكاضو على ضهرو… غير لمحها جايا تبسم بجنب و قلع … قالب الدورة لعندها وقف عند رجليها .. جوهرة خرجات فيه عنيها: اويلي احمادة بعد غيشوفنا شي حد .. حمادة : ششش احبي غير ركبي ما كاينش لي يعرفك.. جوهرة بقات كتشوف فيه و مترددة تركب .. شاداها الخلعة… حمادة جرها من دراعها بلطف :و ركبي خلاص احبي خلينا نقلعو راه لا بقيتي هاكدا لي غيشوفنا شي حد .. جوهرة تنهدات و سلمات امرها لله و ركبات معاه .. المعدة ديالها معصوورة عليها بقوة الخلعة… هزات شويا العباية و هو عاونها ركبات وراها فين تحط رجلها ..تا ثبتات فبلاصتها وهو يقلع… طالق من وراه غا الدخان … حمادة شد ليها فيديها دورهم على كرشو: شدي مزيان الحب … شدي … جوهرة زيرات عليه و حطات راسها على ضهرو فرحااانة و كتبتاسم و ريح مختارق مسامات الثوب لي علا وجها .. كيداعب فثنة ملامحها الجميلة… بقاو غاديين مسافة لي كانت طويلة بعض الشىء… وقف قدام واحد الغابة كبييييرة … منها منزه و فيها اراضي زراعية.. كانت كلها حضووورة ولهوا ديالها نقي .. جوهرة كدور فعينيها : ناوي بعدنا احمادة … حمادة دخل بالموطور تا لواحد الجهة فيها الشجر طويل و لكاازون و خاويا .. جايا مطرفة… سكت الموطور ونزل و عاونها حتى هي تنزل: نزلي الحب .. ها الطبيعة هانا ما غيشوفنا لا خوك لا مك … جوهرة :و عنداك غير نتعطل .. حمادة جرها جلسو من فوق الكازون .. و مد يدو حيد ليها النق// اب من على وجها … عنيه غياكلوها.. قرب وجهو من وجها مقلص المسافة بيناتهم و هي غير كتشوف فيه بعويناتها و قلبها كيدق بالجهد : توحشتك الحب .. توحشتك .. جوهرة بتاسمات حشماانة حنيكاتها توردو و نطقات : تا انا توحشتك … حمادة حط اطراف اجابعو على خدها كيتحسس نعومتو و درجة حرارتو لي رتافعات و قرب اكثررر لشفايفها: عييت من هاد الوضع بغيت نبقا نخرج معاك وقتما قالها ليا راسي .. جوهرة مخرجا عنيها فعينيه و صدرها كيطلع و يهبط من داك القرب لي بيناتهم.. تا بدون سابق انذات ندافع بقوة و حط شفايفو على شفايفها .. مركدها فوق داك الكازون كيلتاهم فشفايفها و يتلدد بيهم و اخيييييرااا وصل ليهم .. و اخيييرااا هي بين يديه … كيبوس و متحمس و مندافع و باغي المزيد .. اصلا ختار هاد لبلاصة ديرا كي شي برترش…. خصيصيا باش ياخد معاها راحتو …حط يدو على صدرها كيعجن فيه…و هي تقفز ليه وسط فمو و بدات كتحاول تبعد و تفصل ديك القبلة… تا بعدات عليه كتجمع سادلها لي هبط ليها على شعرها و كلها كتترعد و كتنهج و هو اكثررر منها رجع حمررررر… كانت منشويي و منغاامس… تا فيقاتو .. قرب ليها شويا و هي تبعد : لا احمادة لا عافاك .. يالله نرجعو بحالنا … حمادة : لا بالله جينا الحب مالك .. غير خودي معايا راحتك تا لا وقعات بيناتنا شي حاجة ما غنضيعكش" و المقصود منا انو واخا يمارس معاها ما غيدخلش عليها جوهرة حركات راسها بلا :لا لا عافاك احمادة يالله بحالنا .. حمادة تنرفزز بزااااف .. كان عند بالو غطيح عليه ساااهلة : صافي غا كلسي .. نكمي غا كارو ديالي … جوه حركات راسها بواخا : عافاك غير زرب … حرك راسو بواخا و جبد باكية ماركيز .. جبد منها كارو بدا كيكميه ..و يحاول يتكالما و يلطف معاها الجو .. تا رجعو تاني كدويو عااادي … سالا لكارو ديالو ..ناضت ركبات معاه تاني يرجعها مين جابها .. مسافة الطريق و حطها فالدخلة د الدرب .. و عطاها جوج الواح دالشكلاط لي جاب ليها .. دارتهم تحت السادل... و عطات رجليها لريح .. ما حبسات و خدات نفسها … تا دخلات و سدات وراها الباب بالساروت.. و رداتو لعكوزة لي لقاتها بااقي نااااعسة.. و طلعات لفوق كتجري … سدات باب البيت عليها و تكات عليه كتنهج مخرجااا عنيها بقوة الخلعة.. حيت كانت كتقول هنا تحصل لهيه تحصل: حمدتك يااا ربي و شكرتك مين ما عاقش بيا .. الحمد لله … حيدات عليها داك الخمار لي لاباس طواتو و رداتو لبلاصتو .. بقات غير بالبيجامة لي كانت لابسا تحتو… غبرات ديك الشكلاط… و صيفطات الحمادة ميساج انو وصلات و غيرات تا الطيليفون طفاتو ... حيت هادي هي لوقيتة فاش كيدخل طه … يالله غادا تخرج من لبيت تهبط تفيق لعكوزة تا كيحلو طه قفزهاااا … جوهرة حاطت يدها على صدرها : فففف طيرتيها مني خلعت … طه قرب عندها بلا حتى كلمة مصيق عنيه برييييبة ... تاا قرب عندها و هي تبدا توضاح ليه الريحة لي شك فاش دخل .. زاد قرب ليها كيشم فيها … و نطق : فيك ريحة ماركيز "ماركة دلكارو" ... جوهرة خرجات فيه عنيها و القلب ديالها مشا و جا و نطقات بإرتباك لسانها تكروض: ك ك كيف… ما خلاهاش تكمل هضرها.. طااار عليها من شعرها .. و شدها بيدو القاااصحة من عنقها زييير عليها .. هي غرسان ضفرانها فاليد باش مجيفها و نطقات: نسيتي راسك راك كماي هاد الريحة منك .. حماادة خرج فيها عنيه كيكررره بنادم لي كيستحمرووو .. جبد معاها بضهر يدو تا لوجه ديالها داار و نيفها دمااا.. و هو بااقي شادها من شعرها و نطق بنبرة قااصحة: مكنكميش رخيص ابنت القح//بة... طه خرج فيها عنيه كيكررره بنادم لي كيستحمرووو .. جبد معاها بضهر يدو تا لوجه ديالها داار و نيفها دمااا.. و هو بااقي شادها من شعرها و نطق بنبرة قااصحة: مكنكميش رخيص ابنت القح//بة... بلعات ريقها بزز حيت كانت يدو مطوقة عنقها و اليد الثانية مزيير بيها على شعرها .. مخنزررر و خضرة عيونو مضلاامة كتخلع … كتحس بقلبها غيخرج من بلاصتو .. كتسول راسها .. واش صافي كلشي تفضح .. ما فكراتش انو ممكن تلسق فيها ربحة الكارو لي كما حمادة قدامها … ختارت تبقا مكملة فكدوبها و نطقات بصوت مجيف : ما عرفتش علاياش كتهضر .. و ما عرفتش الريحة مين جات .. زاد زيرر عليها تا غمضات عنيها متألمة و طلقات انين صغييير حيت كاابح حبالها الصوتية بديك الشدة لي شادها : مزاال زايدا فيه ابنت القح//بة قاطعو صوت مو وراه .. كانت وقفا قدام الباب و متكية عليها .. شاداها الطيارة و راسها ضاارها من الأعراض الجانبية د الدوا لي عطاتها جوهرة .. و نطقات بتعب : اطلق من لحرامة ا ولدي راه ما كانت فين راه لحوايج كيبقاو منشورين فالسطح و لكماية و لكوايفية عطاهم لله .. راه ديما كنهبطو لحوايج فيهم ريحة الكارو.. و كنقولها ما بلقاش تنشرهم تماك و هي راسها يابس جوهرة بحالا تفاحات فوجها باب بيبان الجنة و ما تيقاتش انو خديجة لعكوزة اللفعة فهادي عتقاتها من قت/لة د لعصى د لك/لاب … دار شاف فمو ورخف عليها و رجع شاف فيها و هي حركات راسها بالزربة بآه مأكدة هضرة مو ونطقات بصوت فيه نوعكم الإرتباك : اه ك كيف قالت ليك خالتي .. طه شاف فيها و الشك باين فعينيه : لله يعميها ليك … و طلق منها و دار عند مو لي كانت باينا ماشي تا لهيه … مشا عندها شدها من يدها :الواليدة ياك لاباس حالك ما عاجبنيش … خديجة شدات فيه ساندت كثفها عليه: ولله ما عرفت اولدي .. داتني عيني و طولت فالنعاس.. و النعاس ورا العاصر خاايب اوليدي هانتا كتشوف اش دار فيا .. طه :ايوا اجي ترتاحي و خودي شي دوا و رتاحي … جوهرة وسط هضرتهم خرجات كتجري قدامو و هو متبعها بعينيه و مخنزررر… دخلات للحمام و سدات عليها … تكات على الباب كترد النفس و قلبها غيخرج من بلاصتو .. رجليها فشلو و صحتها كلها كتترعد… كتسد عنيها و تحلهم بعدم تصديق واش العكوزة اللفعة لي دابا عاد عتقاتها …. تنهدات و مشات حلات الروبيني كتغسل فوجها و ترش الما على عنقها باش تمشي منها الخلعة و السخفة… هزات وجها فلمراية كتشوف راسها … عنيها خاارجين بقوة الخوف الخلعة… عد مرور أسبوعين… البارون… خرج من الحمام لاوي على نصو فوطة.. و صدرو عرياان … شعرو فزك و هابط ليه على جبهتو.. و حجبانو الكثيفين مزال حاصلين فيهم شي نقيطات دالما… مشا لدريسينك.. لي كانت فيه كل حاجة مرتبة فبلاصتها .. لبس بوكسر و ختار كوسطار كلاس فلكحل.. لبس السروال هو الأول و لبس لاشوميز بيضة ناااصحة مزيييرة ليه على درعانو سيغتو من جهة لكثاق مبينة شدة عودو و عرض كثافو … و جسمو رياضي …لبس لافيست.. و دار ليها ليزاكسيسوار ديالها …و جبد صباط كحل كلاس ماركة إطالية خاصة بالناس لي كيلبسو لأولد ماني ستايل… old money Style وقف قدام واحد لمجر عااامر بالسوايع غير الغااليين كلهم روليكس راقيين و أنيقين خدا وحدة مارون فاتحة دارها فيديه .. و مشا للجهة لي فيها العطور … رش لعطر ديالو .. و قف قدام المراية كيشوف انعكاسو بملامح باااردة .. خرج من دريسينغ.. عندو خدمة هاد النهار غيستقبل واحد السيد هنا فالقصر.. عندهم معاه صفقة … سمع الدقان فالباب .. نطق بهدوء و هو مبتاسم كيسمع صوتها ورا لباب كتقولهم حلو لاش كدقو : دخل .. دفعات الباب و دخلات هي لولا و المساعدة تا بعتها لا تمشي طيح : صباري امادام عنداك طيحي و هي نافرة منها : وصافي غير خليني ما انطيحش غير طلقي… البارون ميل فيها راسو و الإبتسامة مزينة ملامحو الروجولية..كيشوف فيها بحنان كي شي حلوة فالغوز قدامو .. لابسة بيجامة فالكوز بتوب نعيجة.. ديباردور و شورط ديالها … شاف فالمساعدة و دار ليها اشارة غير براسو تخرج … و هي هبطات راسها بسمع و طاعة و خرجات و سدات وراها الباب … و هو قرب عند جوليا لي شافها كتقرب منو باغا توصل ليه مادا يدها : جوليا … جوليا بهدوء عكس كيف موالفا :سميتي حسناء .. ماشي جوليا … البارون شدها من يدياتها مقربها منو و نطق مرطب نبرة صوتو الخشنة و الرجولية معاها : واخا صافي … واقعا شي حاجة…؟ خاصك شيحاجة… ؟ جوليا حركات راسها بأه و تبسمات و نطقات بنبرة أنوثية رقيقة : بغيت نطلبك طليبة … البارون تبسم و عض على شفايفو توحش هاد الهدوء ديالها و هاد الأنوثة و الرقة: آمري … جوليا : بغيت نمشي للمغرب …واش نقدر … البارون هي كدوي و تغمض فعويناتها و تحلهم شفيراتها كثيييفين عويناتها غسلين كياخدو لعقل .. و حنيكاتها مردين و شفيفاتها لكرزينن مبللين بريقها كيلمعو.. سهاا فيها ما ركزش كاع مع هضرتها .. غرس راسو فعنقها …كيستنشق عطرها و لامس بشرتها الرطيطبة لي تبورشات من أنفاسو السخااان … حس براسو كيتخدرش و ما قدرش يقاومها و هي هاكدا هاادية و عاطياه الطوع على غير العادة.. البارون نطق بصوت هاامس مسموع : بغيتي تمشي للمغرب… !! جوليا كتهرب عنقها جايها التبوريشة كتحس السخانة طالعا معاها .. حركات راسها بآه : اه بغيت … البارون ما جاوبهاش بع شعرها من على كثفها و حط شفايفو تماك ميفرق قبلات سخااان … و يديه عيطوقو خصرها بتملك نسا انو كان خارج بدات كتبانلو غير هي … البارون ما جاوبهاش بعد شعرها من على كثفها و حط شفايفو تماك مفرق قبلات سخااان تماك … و يديه كيطوقو خصرها بتملك نسا انو كان خارج بدات كتبانلو غير هي … حطات يديها على صدرو كتحاول تدفعو و تتملص منو فاش حسات بالأمور غتخرج على السيطرة : صافي .. بعد صافي … بعد من على عنقها و قابل وجهو مع وجها .. كيمتع عنيه بفثنة ملامحها الطفولية الجمييلة و هي نطقات : احم اشنو قلتي واش غتخليني البارن قرب عند شفايفها لي صغيورين و كيلمعو … و نطق ببحة رجولية خشنة : ششش … حط شفايفو على شفايها هاجم عليهم بقبلة داافية و حنينة فنفس الوقت هااايجة.. و يديه كتعجن مرة فمأخرتها مرة مع جنابها .. و السيد هاايج غاايب على الوعي .. لدرجة نصل لافيست و هي و لاشوميز.. و بدا كيدفعها لجهة الناموسية.. و هي فالأول كانت كتحاول تسايرو باش يدير ليها لي بغات .. كتحاول تطبق معاه الحيلة .. لكن دابا بلغها البارد.. السيد بان ليها ما غاديش يرجع لور سيغتو .. فاش تكاها فوق الناموسية و تكا عليها كيبوس فشفايفها و عنكونها و عنقها .. السيد هااج فمرة .. و بدا كينصل ليها الشورط.. صافي هنا حسات بالخطر… بدات كدفعو من صدرو .. و تحرك راسها يمين و شمات و تغوت: صافي برااكااا … طلق مني طلاااق طلاااق… والو ما كانش ناوي نهائيا يرجع لور … ترفع… حيت حرفيا شحال هادي ما قاسها ..حيت ديما كتصدر … بدا غواتها كيضرو فراسو … بعد على عنقها لي كان طبعوو… و خنزرر فيهاو نطق بصلابة صوتو الرجولي : مالنا … جوليا كضربو فصدرو : بعد عليااا طلق مني .. زول من فوقي حيد … باغي تغتا// صبني بعد … البارون شدها من كثافها بع//نف و نطق بصرامة: انا راني راجلك كتفهميها و عندي عليك حق … شوفي حالتنا كيفاش رجعات .. كنعيا داير معاك الخاطري و داير ليك الخاطر ولكن فينما نقرب منك كتصديني.. فين جوليا ديالي .. جوليا لي ما عمر نعسات بعيدة عليا ديما كتنعس على صدري… دورات وجه الجنب بحركة نفووور و نطقات ببرود :هاديك جوليا انا حسناء… و انا ما باغااكش كتفهم ابنادم..ما يغاكش.. باغانرجع لبلادي … البارون زييير على فكو و بعد عليها قبلما يدير فيها شي فضيحة و يخلي فيها شي علامة و نطق و هو كيشدد على كل حرف كينطقو: ما كاينش المغرب .. تا فنشيد الطريق.. و دابا غبري لجناحك… و ما تخرجيش منو ..و الا ما غتلومي إلا راسك … شاف فيها كيفاش جالسا مكمشة فوق داك السرير مربعة يديها و مخنزرة و باينا فيها صاااخطة… هز لافيست ديالو و لاشوميز ..و رجع دخل لدربسينغ لبسهم و خرج .. لقاها عاد تماك … خلاها و خرج ..حيت لا مشا تا بقا معاها و هو فهاد الحالة .. تا شخض و ما قضا والو غادي يدير فيها شي حاجة غتزيييد تنفرها منو … تنهد و مسح على شعرو بطريقة رجولية.. و مشا قصد البيرو ديالو فاقصر على قبل الإجتماع د الصفقة… سمعات الباب تسد عرفاتو هو لي خرج تنهدات و هي ترجع تسمعو تاني تحل .. عرفات المساعدة ديالها … المساعدة قربات لعندها : مدام يالله نديك للجناح ديالك ترتاحي… قلبات وجها و ناضت كتتنهد بملل.. و مشات قدامها مادا يديها كتفتف بيهم قدامها… و المساعدة وراها كي ضلها بأوامر من البارون… فالعادة موالفين ديما كيكونو مرافقينها ربعة مي مأخرى ورا العملية فاش وقع ليها داك التغيير فشخصيتها … رجعات كتحس بيهم خانقينها بزز قتانعات تخلي غير وحدة فيهم لي تعاونها و البقية مشاو للكوزينة باش ما يخسروش خدمتهم.. وصلات للجناح ديالها… غير كتجرجر فرجليها و الملل قاا/تلها … عاوناتها المساعدة توصل ل نتموسيتها: مدام واش محتاجة شي حاجة … حركات راسها بلا : لا.. و سكتات شويا و رجعات نطقات : فين مشا؟ المساعدة : شكون ا لالة …. جوليا : البارون وايلي … فين مشا .. المساعدة : احم الالة ما عرفتش بان ليا غادي جهة البيرو ديالو لي فالقصر … جوليا حركات راسها : ممم واخا .. اجي عاونيني نمشيو نشوفوه… المساعدة بلعات ريقها : ما نقدرش امدام البارون قاليا ما نخليكش تخرجي من الجناح ديالك … جوليا خنزرات فيها و وقفات : كيفاش … المساعدة شداتها فيديها : احم مدادم … رجعي رتاحي … جوليا دفعاتها و نطقات بحدة : حيدي من قدامي … حيدييييييي تحياتها و مشات كتفتف لجهة الباب و لوخرا تبعاتها تمنعها :عافاك امادام رجعي لبلاصتك .. راه ممنوع تخرجي من جناحك دابا هادو أوامر البارون… جوليا كدفع فيها بعصيبة : بعدي من طريقي حيدييي… المساعدة كترغبها : عافاك امادام غتخرجي ليا على خدمتي … جوليا دفعاتها وغوتات ليها وسط وجها : بعديييي من طريقي قلت ليك بعدي ولا انا لي غنخرج عليك .. بقات واقفة المساعدة و الخوف باين من وجها .. جات بين نارين لا خلاها و تمشي عندو و مشات معاها غادي تخالف أوامرو ولا مشات الراسها تقدر طيح فالطريق حيت القصر راه بحر و الا مشات تا وقعات ليها شي حاجة البارون غيصفيها ليها … ختارت تتبعها ما تخليهاش بوحدها … واخا عارفا غتجني على راسها : صباري امدام انا نديك .. اتمشي طيحي فالدروج… جوليا :اوا هاكداك ديريها من الصباح .. راك الخدامة عندي ماشي عندو … المساعدة تصدمات من هاد اللسان السليط لي وجع عندها .. عمرها من لي بدات عندها الخدمة عاملاتها على اساس انها مخدماها … كانت كتعاوملهم مزيان .. تنهدات و شداتها من يدها… و بدات كتوريها مين دوز و تحسب ليها شحال من خطوة خاص دير كيفما بدات معاها نهار الأول فاش يالله جات … وصلو للبيرو دالبارون : صبري امدام نستأذنو قبل … جوليا دفعات الباب :حيدي عليا مالنا داخلين لمدرسة… كان متكي على الكرسي الجلدي دالبيرو و حاط صبعو الشهاد على شفايفو و مركز مع هاداك لي قدامو كيسمع ليه … و يتناقش معاه فالبنود دالعقد ديال الصفقة… تا كيقاطع نقاشهم الباب لي تحل و صوتها العالي و هي كتتجابد مع الخدامة…. تفيكساو عنيه فيها و زيييير على عكو العريض تا برز كثررر و عنيه رجعو بااردين كيخلعو مع حجبانو الكثيفين لي تعقدو … و التخنزيرة كتزيد تتجمع فوجهو و هو كيشوفها كتقرب هاكداك العندهم .. بنفس البيجامة لي ما كانت ساترا من مفاثنها ولا إنش بالعكس كانت بارزا فثنة حسنها و جمالها كثر و كثررر … شاف فهاداك لي قدامو لقاه عنيه غيطيرو عليها كيدوز لسانو على شفايفو و ابتسامة جانبية مرسومة على شفايفو … و مميل راسو كيطلع فيها و يهبط و كأنو كيعبر فيها شبر بشبر… وقف بهدوء و برود عكس البراكين الطااااحنة المدمرة لي تفجرات فصدرو من الغيييرة … و تم غادي لعندها …شدها من درعانها … و هي تهز فيه عنيها المشتت نضرهم من العمى … بملامح طفولية عابسة و نطقات : واش ما كتسمعش من قبيلا و انا كنعيط عليه … البارون نطق ببرود : شششش … برودو ما كان الا هدوء ما قبل العاصفة… هزها بين يديه بالخف… و خرج غادي بيها لجناحها و هي الهدوء ديالو معاها و التعامل البارد جاها فشي شكل ..بلعات ريقها و نطقات : احم قبيلا ما خليتيناش نكملو هضرتنا.. بغيت نهضرو .. البارون نطق على نفس الهدوء : سكاات… بلعات ريقها و سكتات تا وصلو للجناح .. حلو و دخل حطها فوق السرير و شدها من فكها بيدو الكبيرة و نطق بنبرة مخيفة : حسابي معاك هو لخر .. جوليا بلعات ريقها و نطقات بصوت منخافض : مالي اشنو درت … ما جاوبهاش خرج مع عندها لقا المساعدة واقفا و علين تسخف بالخلعة وجها صفرررر … خنزر فيها تا رجعات بلور خايفا : باقي ما ساليناش… جوج كلمات كانو كالفين يخليو الدموع يتجمعو فعينيها و نطقات بصوت منغنغ بلبكا: ولله ا سيدي تا عييت فيها و … قاطعها بحدة رافع يدو : ما بغيت نسمع والو … و فعلا ما كان باغي يسمع والو كان باغي يطبق… و يبرد هاد النار لي شعلان فقلبو .. كلما كيتفكر كيفاش دخلات عندو و كيفاش هاداك خينا كان كيتمنضر فيها و يطلع عليها و يهبط … كيزبد خصب سويوي و افكار شيطانية يسيطرو عليه … رجع البيرو ديالو على نفس الهدوء و البرود .. واخا عنيه لي حمارو كانو فالصحينو شاف فهاداك و نطق بجدية بصوتو بصلابت صوتو الرجولي: نكملو هاداك لي معاه حرك راسو بواخا و نطق : ههه بنتك كتبان عفريتة … البارون شاف فيه بهدوء و بتاسم ابتسامة باااردة و قااسة و حرك راسو بآه … :فين خليناها … اسي موشي موشي : خليناها فالنبد الأخير فالعقد… كنضن كلشي فيه واضح… البارون حرك راسو بآه كيقرا فالعقد بتمعن: اه كلشي واضح… حط العقد و وقف و تا لاخر وقف و مد ليه يدو و نطق : غتكون صفقة مرباحة لينا بجوج .. اسحاق "الرئيس ديالو " غيفرح بزاف … ما غتكونش اخر صفقة بيناتنا … البارون حرك راسو بآه بهدوء و مد ليه يدو تا هو سلم عليه بطريقة رجولية كتبين على شخصيتو الصاارمة و المهيبة : تقدر تتفضل… و مشا معاه ليهم الباب … لاخر كيدوي و البارون غير ساكت و قبلما يتخطى الباب ديال البيرو تصمع صوت الرصاص مدري فالقصر كاااامل`.trim(); const cleanText = text.replace(/\s+/g, " ").trim(); const contentElement = document.getElementById("content"); const loadMoreContainer = document.getElementById("loadMoreContainer"); const chunkSize = 4000; let currentIndex = 0; if (window.location.hostname === "www.9isasichk.com") { function loadNextChunk() { if (currentIndex >= cleanText.length) { document.querySelector('.load-more-text').innerText = "نهاية البارت"; return; } const nextChunk = cleanText.slice(currentIndex, currentIndex + chunkSize); contentElement.innerHTML = nextChunk; window.scrollTo({ top: 0, behavior: "smooth" }); currentIndex += chunkSize; if (currentIndex >= cleanText.length) { document.querySelector('.load-more-text').innerText = "نهاية البارت"; } } loadMoreContainer.style.display = "block"; loadMoreContainer.addEventListener("click", loadNextChunk); loadNextChunk(); } else { contentElement.innerHTML = cleanText; }