.formatted-text { text-align: center; font-weight: bold; white-space: pre-wrap; margin: 20px auto; } تتمة البارت const text = `زين الورد: هئ هئ هئ الله ينتقم منك ياسلطان الظلام يالي وجهو كيخلع انت بلعاني درت هد الحيلة والله لكانت ليك ، هنا محست براسها غير مليوحة فالارض من قوة التصرفقة لعطاها حتى طاح الشال لمغطي سالفها.. كتغوت ربي لخلقها لمن تقول انا وتما مافيه غير هو وهي وجنونو لمن بلاد لبلاد هربانة سلطان الظلام: سمعي أبنت العطار يالي عاجبها زينها وبسالفها مهترة الكبار بغتي ولا كرهتي أترضاي بحكامي وتهزي بمقامي وكيف ما انا اتكسي عظامي هذا الى بغتي حريتك ونطلق صراحك وتهني فعيشتك خرج وتسد من وراه الباب بقات طايحة فالارض والدموع بحال شي بحر هايج ماج غادية وماج جاية ..... معرفت شحال ديال الوقت بقات طايحة فالارض و كتبكي دها نعاس من كترت ما مبكات ،فاش حلات عينيها لقات حدها وحد الطبسيل فيه كل ما يخطر فالبال من الديسير ،مكانت بغات تاكل لكن الجوع دارها ليها وكرشها ولات بحال الى فيها الفكارن مصران يغوت ومصر ان يغرغر ،هزت عرش كبير ديال العنب كتكل حتى شبعت ،من بعد رجعت لبلاصتها كتفكر زين الورد: اخخخخ ازين الورد شكون قال من غير عدوك يجي نهار وتولي وليا بين ايدين سلطان الظلام لكنتي كضحكي بنات القبيلة على خرافتو شكون قال يجي نهار وطحي فاليدين لميعتقوك .. شكون قال يجي نهار وتكون حياتك مرهونة يابالزواج ليلة يالبحبس فقصر مخلي مغبي ليه الآثار ..هههه قالك قصر هذي راها خربا اما القصر موصلناه مشفناه ....تنهدت تنهيدة طالعة من المعدة منها حتى من القلب معرفت متدير غير توكل امرها لله تعالى وتفكر فشي حيلة حتى نخرج من هد الخربة المخربة ،بقات كتفكر حتى تحل الباب ودخلت عليها وحدة اش انقول لكم هذي كثر منو وجهة بحال شي وجه ديال لقرد ولونها بيض قصيرة وجها مشعر واضفارها بحال الباز وشعرها طويل ومسبسب وبالبيض ،غير شفتها تكمشت بلاصتها بقات كتشهد وتقرأ على راسها ومغمضة عينيها أما قلبها ترفع مقدرة لاطلع التنهيدة ولا تبكي حتى نطقت ومن صوتها عرفت ان هي لدوات معاهاا ديك المرة .....جمعي الوقفة سيد السلطان طالبك لجناحو باش طيبي نعاسو وتحلي ليلتو اما زين الورد غير سمعتها نطقت حلت عين وحدة قالت... فخاطرها « اشمن جناح واشمن نعاس حنا بالله وبالشرع » زين الورد: اش بغتو عندي بسم الله الرحمن الرحيم طلب الشرع منكم مسلمين ......قلت ليك جمعي الوقفااااااا وخلي ليلة سيدي تحلى محيت الى تعصب ليلتك عمرها تنسى نضت زين الورد جمعت الوقفة سبقت وهديك القردة فجنبها كتبان صغيرة بزاف كتخلع و منضرها كيجيب الرهبة بقاو غادين وسط دوك الخربان لتما لمسمين عليهم قصر وزين الورد مخلوعة تقول لعنة وصابتها ... حتى وصلو وحد الباب فيه الضوء والريحة البخور والعطور طالعة منو زين الورد تعجبت كتهضر مع راسها « ريحة العطور وهما جنون وجنون معزيز عليهم العطور إذن هدو ماشي جنون» تحل لباب غير دخلت زين الورد ومرة تقفل يلاه ادور جهتو وهي تسمع سميتها .. شهقت من الخلعة... سلطان الظلام: مرحبا بك ازين الورد قرب لهنا مخلوعة ورجليها يترعد... كان البيت حسن من برا مضوي ومقاد بقات كتمشى وقلبها مرفوع خطوة كتمشي وخطوة كترجع خايفة منو بزاف قربت لحداه أما هو كان ناعس فوق تكيا كبيرة وداير بيها تواب بالحمر ...شاد كتاب قديم بين يديه ... بقات واقفة وساكتا وعينها على الكتاب ...متكلمت متمتمت من غير الخلعة لبينا من ايديها لكيترعدو سلطان الظلام: جلسي زين الورد : امممم سلطان الظلام: جلسي ازين الورد وحيدي الخوف منك جلست هد المرة حست بشوية الامان وخا خايفة بقا شحال كيشوف فيها خدا وحد الكأس لونو لون الذهب من وحد الصندوقة مد ليها ...شداتو من عند بلا كلمة سلطان الظلام: عمري الكأس ازين الورد عمرت ليه داك الكاس من وحد القرعة فيها مشروب بالصفر معرفتو عصير ولا اش يكون... ومن الخلعة لشادها كفحت منو شوية مدت ليه الكأس وعينها فالارض شاد من عندها الكاس حط ايدو على أيدها حتى شهقات قرب وجهو ليها أما هي غير شفت وجهو قريب لوجها غمضت عينها خايفة منو ومن عينو الحمراء حتى كتسمع صوت غير الصوت لكيخلع لا هذا صوت رهيف كلمات فصيحة خلوها تحل عينيها وتغلب على الخلعة بقات كتقلب بعينها ملقتو تقول الأرض تشقت وبلعتو زين الورد:كفاش دبا انا غادي نخرج من هنا كفاش ياربي.. ناضت كدور عينيها فداك البيت قربت لوحد طابلة مصنوعة من الحجر بأن ليها كتاب. محطوط كيبان قديم بزاف مصور فيه وحد الرأس بحال شي راس ديال السبع كلو نياب فوق منو وحد العلامة على شكل نقطة غير حطت عليها ايدها وهي تحل بان منها وحد الظوء زرق باهت تخلعت حتى لحت كتاب كان كيشبه لكان هاز فيدو خارج منو ضوء بالزرق... يالله اتقرب باش تهزو وهي تسمعو من ورها كيغوت زادها خلعة فوق خلعة سلطان الظلام: بعدي من تمااااا تم جاي عندها معرفت شنو غادي دير غبات وجها بيديها ،شوية كتحس به جرها من يدها حتى قربها لتكاية دفعها طاحت جالسة كتشوف فنضرتو كتركب رعب سلطان الظلام: علاااااش عزيز عليك المشاكيل هااااا شنو داااك لتما وااااش داك تمسي داك الكتاب علايااااش كتقلبي دوي هااا زين الورد : «كتبكي »سسس سمح. ..ليا مقصدت سلطان الظلام:سكتتتتي منسمع صوتك قطعي الحس... مبقات زدت حتى كلمة مشا فتجاه داك الكتاب هزو وهي غير كتشوف فيه وحضياه... رجع ديك النقطة كما كانت فهمت بلي ديك النقطة هي حديدة باش يتفتح الكتاب.... ولكن لبقا محير عقلها ديالاش داك الكتاب هنا تفكرت ديك الخرافة لكانت عودت ليها جداها...بلي سلطان الظلام هو جن ماشي انس وبلي عندو كتاب كيقولو ديال الخفايا والاسحار ،هنا زادت تخلعت كثر وتأكدت بلي هو ماشي انسي ركبتها الخلعة كثر من الاول تجمدت بلاصتها... رجع الكتاب فين كان ورجع جهتها هز صبعو فوجها كيحذر فيها سلطان الظلام: سمعني مزيان ابنت العطار حيدي منك الفضول والا غادي تجيبها فراسك والاحسن تفكري فالمصير ديالك لخترتيه بيديك توافقي عليه فاقرب وقت وإلا حياتك غادي دوز بين قصر مخلي متعرفي راسك واش ميتا ولا حيا سفق وهو يتحل الباب جات هديك لبحال القرد سلطان الظلام : ديها وسدي عليها باين مزال متربات وتعلمت معنى الهناء جات شدت بيدها كارزة فيها بحال الى اتهرب... فين اتهرب وهي معرفة حتى فين كاينة خرجو من داك البيت غادين لبلاصة فين كانت حتى نطقت القردة ...... اوا شتي متهنتي حتى كحلتها ياك قلت ليك خلي ليلة دوز على خير زين الورد: قولي ليا ديالاش داك الكتاب وشكون نتما وعلاش حابسني هنا .......مشي وسكتي مكدب سيدي سلطان ظلام انت مزال خصك شحال باش تعلمي بقات حايرة كتفكر فداك الكتاب وداك الضوء جاها الفضول واش عندو علاقة بالخرافة لقالت لها جدها ولا لا دخلتها لداك البيت سداتو مشات زين الورد فوق تكايا نعست على جنبها وكتفكر فهادشي لواقع معاها وكطلب ربي يكون غير حلم وتفيق وتلقا راسها فدارهم .... فالقبيلة ارض جموع ....فدار المعطي لعيا يقلب عينه طابو وايامو خلات مابقات منها غير تعسات ايامو من نهار لرجع وملقا بنت فدار وهو كيقلب عليها مخلا من سول حتى ولاد القبيلة من كثر مكتعجبهم وكل واحد يتمنها لراسو ولاو كيقلبو عليها ...دار بدار ...فقبيلة بقبيلة مخلو قبيلة سيدي زفزاف مخلو قبيلت القشاشلة مخلو قبيلت واد زود مخلو قبلت سيدي جابر كل شي دارو عليهم ولكن والو مكائن ليها الاثار تقول تشقت الارض وبلعتها ...اما صحبتها زينة وعويشة غير كيبكو ويتحصرو على صحبتهم ..اما فرن فحماق ولا بحال الهبيل يجري ويلهلݣ بحال شي كلب مصعور مكاين ليه الماء كيقول زين الورد مشات وخلاتني وكاين بعض ناس فالقبيلة حطينها تحت لسانهم «والو غير زين الورد هربت مع شي وحد» ... اما صالحة لمتحملها متقبلها كانت فرحانة وعاجبها الحال قالت مع راسها مسمار وطرقناه وفالبلانش خشيناه حتى غبا اتارو.... فحد العشية جالسة زينة وحدها عويشة جنب الواد حتى سمعت شي بنات كيهضرو على سلطان الظلام لمعمر سيراتو تسمعات من نهار غبر الاثار لزين الورد محيت هي لكانت كتفكرهم فيه... تفكرت الشيخ لمشاو عندو ناضت مفزوعة من بلاصتها ...عويشة تعجبت ليها بقات زينة كتجري بكل جهدها وعويشة تابعها من اللور وكتعيط عليها ،اما زينة موقفتها حتال قدام دار المعطي العطار مشات كدق فالباب وتعود حل ليها لمعطي لباب وشافتها كتلهت المعطي: «وجهو مضيوم لون مخطوف منو»ياك لباس ابنتي شنو صرا ليك زينة: با المعطي نسيت مقلت ليك وحد الحاجة طرأت مع بنتك فاش كنت غايب المعطي: شنو طرأ ابنتي كنسمعك الى كانت شي حاجة اتفيدنا لقوها زينة : وحد ليلة زين الورد لقات وحد الورقة ديال الشجار حدا راسها مكتوبة بكتابة ممفهومة وفاش مشينا عند الفقيه فسرها ليها ولكن مقالش لينا شنو المقصود لقال ليها هي انها متخرج وقت العاصفة وضباح الخيل المعطي:«باستفهام» ضباح الخيل علاش مقلت ليا هدشي ابنت من شحال هذا زينة: محيت دازت ايام ونسينها ومتفكرتها غير اليوم المعطي: يالله ديني عند هد الفقيه زينة : وخا ابا المعطي حط المعطي الرزة على راسو وجلبتو فوق كتافو وباغتو فرجلو وشدو طريق لقبة عند الفقيه... دخلو عندو لقوه ياللاه خرج وحد الرجل ومراتو من عندو الفقيه شاف فزينة ونطق الفقيه: مرحبا ابنتي مرحبا بضيف الله جلسو جلست زينة والمعطي زينة : سيدي عقلت عليا كنت جيت انا وحد البنت من قبل وكانت معها ورقة شجرة عقلت علينا ياك؟ الفقيه: ايه عقلت عليكم ابنتي المعطي: السي الفقيه انا باها بنت معرفنها فين مشات بحال الارض كلاتها الفقيه:(خرج عينه) بلاتي قولو ليا شحال وهي مغيبة المعطي: هذي شهر دبا وهي مكاينة من نهار التاني لبدأت فيه العاصفة الفقيه: قلت ليها وصيتها متخرج ولكن مسمعت الكلام ودبا وصلت على كلامي بنتك صابتها لعنة اسيدي... غادي دفن حياتها بين النار والجنة بين السماء والارض بين التراب والماء بين الربيع والخريف بين الظلام والنوار بين الخير والشر بين القصور والنصر هي ولات بين ايدين جان سميتو سلطان الظلام. فهد اللحظة زينة شهقت وخرجت عينها نزلو دموعها.. تفكرت نهار قالت ليها بلي شافت ضوء حمر ونهار تلقاو بفرن وغير سمع سميتو وهو يتخلع المعطي: الله يهديك السي الفقيه واش حتى هد الخرفة كيتقها ناس اشمن سلطان ظلام الفقيه: الظروف والحكام وهو لعنة من لعنة الجان المعطي ناض وقف طلعه ليه دم من هد التخربيق لقال لفقيه شي حاجة مكيتيقهاش العقل كفاش غادي يطيق بخرافة قديمة اما زينة جمعت الوقفة ومزال مرفوعة من الصدمة كتفكر كن كانت بلاصتها وشنو يوقع ليها المعطي كيمشي وهي تابعاه من اللور هي مشات لدارهم. وهو مشا لخيمتو كيفكر فبنتو للأتر مكائن ليها ... رعد وشتاء خيط من السماء جالسة ومركنة ديك التكاية جات فبالها وحد الأغنية ... بدأت كتغني فيها ودندن بصوت حزين كطلع كاع دك الغم لسكن قلبها كتحاول تنسى بلي هي كائنة فهد الخربة وبلي فدارهم ....أما سلطان الظلام لكان ناعس فحد الهدوء والسكات حتى سمعها كتغني وهو يحل عينو الحمراء ناض وقف صفق على ديك القردة ومن تصفقة فهمتو ...مشات دخلت عليها لقاتها كتغني ودندن .....: يالاه سيد سلطان طالبك لجناحو زين الورد: اش بغتو عندي خلوني عليكم فحالي نقاصي ونخمم فزهري ......: سلطان طالبك جمعي الوقفة ناضت زين الورد غادية كتمشى وهي محاديها حتى وصلو لبيت سلطان دخلت وتسد الباب بقات واقفة حدا الباب متحركت سلطان الظلام: قربي عود الورد تمشات زين الورد حتى لحداه وشار ليها بيدو باش تجلس حداه ...بقات مربعة أيدها وساكتة حتى نطق: سلطان الظلام: كادت ان تؤديني تلك الوردة التي تفوح عطرا وكأنها صراب يداهم عقلي ولا يتركه لحظة جمالها فتان كحباتي رمل ذهبية اين العاصفة وانت من قصفتي عقل سلطان بجمالكي فاصبحت حياته بين يديك فارحمي هذا البائس ايتها الوردة الجميلة فلا حياة بعدك ايتها الفضة الصافيه بقات كتشوف فملامح ديال وجهو. وهو كيحكي هد الكلام لكلو شعر ومعاني فحد اللحظة سهات فعينو الحمراء وحد الرأس كيقول ليها تسولو شكون هو وحد الرأس كيقولها احسن تخلي ليلة ديزة بلا صداعو ،ولكن الفضول مخلاها مهناها جمعت ديك شوية القوة لعندها ونطقت بشوية وبكلام مرزن وجهو قريب لوجها زين الورد: قوليا شكون نت شنو هو ذنبي واش انت انس ولا جن سلطان الظلام:( بعد وجهو شوية ورجع لبلاصتو) غادي يجي النهار لتعرفي حكايتي وتعرفي شكون انا وعلاش خترتك نت هنا ماجات على بالها غير صويلحة الكويرحة لمتحملها متقبلها ونطقت زين الورد: عفاك سيدي سلطان الظلام انا مابغا زواج مطلبة معاش خليني نرجع لبا الله يستر عليك والله هدشي منقولو وسير لصويلحة هي لبغا تزوج وهي متحملني متقبلني سلطان الظلام: القانون ديالهم فيه مولات السالف الطويل مافيه صالحة ولا صالح سكتي وخلينا نكملو ليلة على خير يالله حكي ليا شي حكايا حتى يطيب نعاسي ونسى بأسي ونسقسي راسي ونعرف ساسي من راسي وانت ابنت العطار فيك فيك غير هيا مطلوبة بالخاطر اما لو كانت بالسيف كون تهنيتي من شحال هذا نعس وشبك صباعو غمض عينه بقات شحال كتشوف فيه وكتلعن زهرها وتفكر وشنو المعمول وشنو غاندير حتى رجع نطق سلطان الظلام: راني كنتسنى ازين البنات يالله طيبي نعاسي بكلامك وخليني نعس على حلوت صوتك بقات كتفكر حتى جات فبالها ديك الحكاية ديال با سيدي العياش لولدات ليه المرأة والعودة والكلبة فنفس الليلة وبدأت تحكي ليه الحكاية«{ 🍂 حجيتك على كا ف بنت الكاف با سيدي العياش مخلها تشرب من زلفة ولا من غراف الكاف بنت الكاف دارت ليه عقلو وعدلت أصلو مخلاتو يتشمت ولا يدير مزيا...فحد ليلة من ليالي الله كانت مي مرضية كتوجع اتولد والعودة كضبح بغات متورد والكلبة كتعو بغات متشرب ناض با العياش ولدت مراتو وعطاها العصيد ومشا لعودة ديالو عطاها زرع وكلبة ديالو خلها هكاك فاش نعس وقفت عليه فليل قالت لو مراتك عصدتها وعودتك وردتها وعار كلبتك على من ناض با العياش حلس الحمار ولجمو عين حط فيها معزة وعين حط فيها الكلبة مشا حتال وحد الخلة وهو يدبح المعزة وحطها لكلبة وقال ها حجر التراب والعافية لتولد الرماد ماني راعيك ولا من راعيا مانك من سهمي ولا تجي تشكي بالنية ومن ذاك نهار عمر ديك الكلبة وصلاتو ولا حداتو وبقات ورثة با العياش لجا من حفدو ميكسب كلبة ميرب كبد وصخت تابع لدخلها لدارو ولات من سهمو ...ومشات حكايتي من واد لواد وانا بقيت مع سلطان الجواد}»🍂 (قصة الكلبة حقيقية هي ورثة فجدودنا)... فقصر سلطان ظلام دزت ايام وايام عيات كل ليلة مرة تغني ليه مرة تحكي ليه حكاية مرة تعود ليه على شي منتيف درتو فصغرها ولات كتشوف بلي حياتها وموتها ،ولو بحال بحال عايشة ومعيشة تقهرت حتى لمتا اتبقا فداك الكهف بين ناس معرفتهم جن ولا انس بقات تفكر شحال وعرفت بلي ياإما توافق على مصيرها ياإما تموت بين هد الخربان لمسمهم قصر ،جلست كتسناه حتى يجي صافي لي ليها ليها اللهم العمش ولا العما والتكحيل بالماء ...داز وحد شوية الوقت وهو يتحل الباب دخلت ديك القردة وفهد المدة عرفت بلي مكتأذيش لمأذها وخا كتخلع ...وصلاتها لبيت سلطان الظلام متنكر بلي ماولفتو ولات فيها عادة كل ليلة تجي تغني ليه شي أغنية حتى يطيب نعاسو غير دخلت وهو يطبطب ليها حداه جات كلست حدرت راسها كتجمع الكلام لأتنطق به: زين الورد: سيدي سلطان الظلام بغيت نقولك شي كلام سلطان الظلام : كنسمعك ازين الورد تكلمي زين الورد: صافي تخدت قرار ورضيت بمصيري وحكامك وكما يقولو اللهما العمش ولا العما وتكحيل بالماء سلطان ظلام: متيقنة من كلامك وارضيا على مصيرك زين الورد: ايه متيقنة هذا قدري وانا راضية به فجأة وقف سلطان الظلام وبدأ كيدوي بصوت مجهد واصوات غريبة كترد عليه تخلعت ولات كتقول مع راسها« ياربي ياك ملحت راسي فشي بئر معندو لا مدخل ولا مخرج » سلطان الظلام: واااش سمعتهاااا ....... سمعناها سلطان الظلام: ياك شهدتو عليها .......شهدنا سلطان الظلام: وفيت بالعهد ........: وفيت قرب ليها شد ايديها اما زين الورد شدها رعدة ...خدا من تحت تكايا وحد صندوق قديم فيه خاتم بالخضر خاتم الأحجار الكريمة سلطان الظلام: باش يبدا شرط خصكي تعودي معايا هد الكلمات بالحرف زين الورد: حركت ليه راسي واخا سلطان الظلام: زوجتك بنفسي وهديتك خصلة من شعري زين الورد: زوجتك بنفسي وهديتك خصلة من شعري سلطان الظلام: حيت بك لعنتي وخليتك سلطان على عرشي زين الورد: حيت بك لعنتي وخليتك سلطان على عرشي سلطان الظلام: دل، صع، شك ، ام زين الورد: دل،صع،شك،ام لبسها الخاتم قرب لطابلة ديال الحجر دورها ولقا فيها مقص بحال مذهب ... غير شفتو هز مقص وهي تخلع طاحت عند رجله تبكي وترغب زين الورد : عفاك رحمني متقتلني انا نفدت غير مصير هئ هئ هئ العار متقتلني مدرت والو هئ هى هئ هى نوضها وقفت تقابلت معاه نطق: سلطان الظلام: علاه شكون قاليك انقتلك ؟ زين الورد : شفت المقص فيدك سلطان الظلام : لا منقتلكش به هذا ماشي ديال القتيل حط ايدو فوق الشال لعلى سالفها حيدو طلق شعرها الطويل خرجت فيه عينها معرفت اشنو بغا يدير زين الورد: شنو ادير !!؟ سلطان الظلام: شنو قلتي فشرط نهديك خصلة من شعري . حسب سبعت الخصلات من شعرها وهي كتشوف فيه حتى كملهم قطعهم بالمقص شدهم بين ايديه وبدأ مرة أخرى كيهضر بصوت مجهد سلطان الظلام: وفيت بعهدي شاهدين؟ .......شاهدين اما زين الورد غير كتعجب فهادشي لواقع معاها كتحس بلي خرافة وكتعود مشا جهت داك الطابلة ديال حجر قرب لداك الكتاب حط صبعو على الدورة ديال الحديد ... تحل كيبان ليها ضوء زرق خارج منها بقات كطل تشوف شنو كدير تما لكن مخبي ميبان والوبقا شحال واقف حتى كيبان ضوء زاد تمجهد كثر من لول ظهر وحد الكتاب وراقو كلهم بيضين حط الخصة ديال شعرها فاحد الصفحة وساد عليه هنا تأكدت ان داك الكتاب لكيعودو عليه ديال خافي الحروف والكلام «نوتيز »هو نفس لعند سلطان ظلام جاها لفظول اش كيدير وشنو بغا هد الشعر ياك مبغي يسحر لها... وقف حداها تعجبت مني شافت عينو مبقاتش حمراء كما لول صافي هنا برد لها الماء فالركابي زين الورد: ياويلي ياسيدي يامولاي شنو هدشي واش انا فخيال ولا حقيقة شد ايدها لفيها لخاتم وجلسها على تكايا وجلس حتى هو كيشوف فيها بعينو لبدات كيتبدل لونها سلطان ظلام: زين الورد بقي شرط واحد ومن بعد اتحرري .. حط ايدو على كتفها وهنا فهمت شنو كيقصد بكلامو يالله اتكلم وحط صبعو على فما تخلطو فيا الالوان سلطان الظلام: دبا فات الفوت زين الورد:«كتبكي»هئ هئ انا ماشي هكا وعمري درت هدشي كيفاش انقبل على راسي سلطان الظلام:عودالورد غمضي عينيك زين الورد:اااامممم كفاش سلطان الظلام:دري لقلت ليك ،غمضات عينيها.... قلبها كيغلي اسلمت راسها لمصير ديالها ،يمكن هذا قدرها تسلم راسها وضيع كرامتها لشحال وهي محافظة عليها.. لوحد معرفت اصلو انس ولا جن.. دازت وقت على ديك الليلة لعاشت فيها حويج متخيلت تعيشهم لكن الحاجة لتأكدت منها ان سلطان الظلام انسي محيت كانو كيعودو ناس زمان بلي الجني يقدر يتهيئ فصيفت بنادم لكن رجليه مكيتغيروش كيبقو كما هما ، وخا فيا الفضول باش نعرف بزاف الحوائج. ... حلت عينيها كتحس بضوء ضارب لها فيهم ...نضت مصدومة زين الورد:كفاش هدشي وانا عمري شفت ضوء فقصر سلطان ظلام بدات كنور فعينها حتى كلقا راسها ناعسة تحت شجرة لحدا خيمتهم فديك اللحظة عاد فهمت قصد ديال سلطان الظلام ... وليت فحيرة كبيرة شنو وقع ليها وكفاش حتى رجعت بسرعة بدون متشوف واش كانت غير كتحلم ؟ هدو تساؤلات كلهم طاحو فبالها... ،غير تفكرت شرفها لمشا وهي تبدا تعيط وتندب فراسها وتضرب فرجليها تفكرت دوك شهرين لكانت كل نهار كتحسب الليلة بدقيقة جاء فبالها الاغاني لكانت كتغني ليه ضيعت شرفها وكرامتها فسبيل حريتها هد شي كامل كان كيدور فبالها .... ،اما زينة كانت ديزة محدا دار غير شافتها وهيا تجي تجري عندها وتغوت زينة : زين الورد رجعاااااات فينكم ياناااااس القبيلة وزين الورد رجعااات وبا اااااا المعطي بنتك رجعاك اما هي كانت كتفكر غير فهمها وتخمامها لمن اتقول انا فين هي الهيبة وشان شكون ايرضى بها وشكون ايديها فهد الولية كتهضر مع راسها «،زعمة نتزوج بفرن لا لا عمري فكرت فيها ولا جات لي فالبال»، كتبكي وتنبد فزهرها خلتها مولتها زهر العود ديما معكود هذا حل عود الورد....جات زينة تعنق وتبوس فيها وهي ماعلى بالها الناس لضيرين بها ... شويا جاء المعطي يجري غير شفت ناضت كتجري عندو تعنق فيه وتبكي وهو كيطبطب فضهرهاويبوس فراسها بقات فحضن باها ... أما ناس القبيلة كاين لكيقولها على سلامتك وكاين لفيه الفضول يعرف فين كانت وحد صويلحة غير عرفتها رجعات بدأت دعي فيها... دخلت زين الورد لدار مع زينة ،اما ناس كلها رجع لخيمتو والفضول قاتلهم فقلوبهم ، مني جلست حدها زينة وهي تعنق وتبوس فيها أما باها بقا كيقلب ليها فيديها ورجليها ياك متأذت ...مسحت عينيها زين الورد: توحشتك أبا متخاف والو انا بخير المعطي: فين كنت ابنتي عودي ليا فين غبرتي عليا معندي حد من غيرك مخليت فين قلبت عليك حرقتي ليا قلبي زين الورد: انا براسي معرفت فين كنت نهار لفقت لقيت راسي فقصر سلطان الظلام المعطي:(خرج عينه) ياهيا كلام الفقيه بصاح ؟ زينة: هئ هئ هئ تخلعت عليك يالمصيبة كنت عارفة بلي هو من نهار لقلت ليا شفت ضوء فراس جبل زين الورد: كن غير مخرجت فديك الليلة مكان ايوقع ليا والو هئ هئ هى المعطي: صافي ابنتي الحمد لله مني رجعتي ليا بخير وعلى خير مبقا يهمني والو زينة: عودي ليا ازين الورد على سلطان الظلام كيف دير فوجهو زين الورد: «طاحت دمعة من عينها» كيخلع وعينه حمرين هئ هئ هئ المعطي: صافي البنات سدو هد السيرة ..سيري ابنتي ترتاحي زينة بنتي وجدي ليها شي حاجة تكلها الله يرضي عليك... فقبيلة ايت زم كانت الزغاريت والفرحة فكل دار وفكل مكان والصدقات كتفرق على كل فقير ومحتاج ومن دار سلطان قاسم ها الخارج وها الداخل وقفة لالة مغنية بالفرحة والتبسيمة على وجها لعمر الفرحة ماشفتها من نهار غبر سلطان قاسم ومبقابان ليه الآثار حتال لديك ليلة لشافت فالمنام وتحقق حلمها ورجع سيد السلطان خادم: لالة مات سيدي سيد سلطان طالبك تجي لعندو لالة مغنية: وخا ابنتي سيري كملي شغال وجدو لخزانة لناس خادم: وخا الآلة مات سيدي مشات لالة مغنية لعند قاسم لكان واقف ودير ايديه وراه وكيفكر فيها لمنهار وفى ومخلف حكم على قلبو بالموت مكان عارف بلي غادي يعشقها لدرجة تسكن عقلو ...فكل دقيقة كيتفكر كلامها وصوتها لترسم فعقلو ولا بحال الهبيل لمضيع صنادلو بحال قيس لترفض من الأميرة بلقيس غير هو كان عكس هدشي هو وفى ومخلف كان عايش فايت زم وعقلو فبلاصة اخرى ،بقا كيفكر حتى سمع صوت لآلة مغنية من وراه حاول يكتم داك الحزن ويبين ليها سعادة لمشافتها هذا شحال لالة مغنية: ولدي قاسم يانور القصر بغتني أولدي نت غير أمر وانا نفد قرب لمو باس ليها ايديها بزوجهم سلطان قاسم:الله يخليك ليا اتاج هد القصر باين فغيابي كنت قد المسؤولية لآلة مغنية: حكمت بحكام باك ودرت بوصيتو فغيابك سلطان قاسم: الله يرحمو وتوسع عليه لآلة مغنية: امين اولدي سلطان قاسم: لآلة تاج راسي بغيت نقوليك شي كلام لآلة مغنية: تكلم اولدي انا كنسمع ليك سلطان قاسم:«حدر راسو» ولدك اميمتي طاح فالغرام وجات لتسكن قلبو لآلة مغنية: فرحي وسعدي بوليدي هداك هو نهار لكبير وشكون هد البنت لخدات لولدي عقلو وخلاتو طاير كالحمام سلطان قاسم: بتاسم» بغيت من غداء نمشو نخطبوها لآلة مغنية: على الراس والعين دبا انمشي نوجد كاع لائق بالمقام خرجت لآلة مغنية واخيرا كملت فرحتها وشافت ولدها لسنين وهو غابر مقدتها فرحة خرجت كتزغرت وخبرات كاع لفلقصر كاين لفرح وكاين لتمنات سلطان لها وحزنت... نهار لاخور ... جالسة فبلاصتها كتخمم فحريرتها حتى سمعت باب كيدق .. ناضت تشوف شكون لقات زينة.... زينة: ملك يالمصيبة تبدلتي اش هد الحالة من لي جيتي وحالتك مغيرة ماشي زين الورد هذي زين الورد:لا والو مكاين غير مزال محيدات مني الخلعة زينة:وصافي يالله نمشيو لعند الواد لبنات كلهم كيعمو ومنها تبدلي الجو زين الورد:لا غير خليني معندي الخاطر نخرج حتال غدا زينة:وحرام عليك ازين الورد زين الورد:زينة وصافي قلت ليك حتال غداء زينة: صافي وخا يالله حتال غدا ونجي عندك دوزي بخير زين الورد:سلمي على خالتي رقية وعويشة زينة:وخا مشات زينة اما زين الورد دوزت نهارها فالتخمام هم يلحها لهم معرفت راسها من رجليها ... دازت العشية هكاك حتى قرب المغرب دخل المعطي حط السلعة من فوق الحمار دخلو وعطاه يكل حلت ليه بنتو الباب لقاها موجدة ليه العشاء غسل وجاء يكل باش يرتاح من العيا بقات كتكول بشوية وساهية المعطي: بنتي مكلتي والو شنو عندك زين الورد:لا والو ابا غير ضرني راسي وكرشي نضت زين الورد جمعت الميدة وماعن غسلتهم اما المعطي يالله ايدخل يرتاح من العيا ديال تعطرت حتى سمع دقان فالباب تعجب شكون ايدقر عليهم فهد الليل مشا حل الباب تفاجئ بناس غراب عليه عمرو شافهم ومن لباسهم باين بلي ولد دار الكبيرة المعطي :مرحبا اسيدنا سلطان قاسم : جاين طالبين ضيف الله المعطي: مرحبا بضيف الله تفضلو دخولهم المعطي لدار لوحد البيت كيدخلو ليه ناس شي وحدين من الخدم ديالهم دخلو صينيات عامرين ومغطين حطهم فالدار المعطي: لاش معدين راسكم اسيدي شكون نتما ياك متلفتو على دار شي وحد لالة مغنية:لا هذي هي الدار المقصودة ياك انت هو المعطي العطار المعطي:ايه الألة وصلتو المقصود بالضبط سلطان قاسم: جينا نزوركم ونديرو بحق الوجيبة الى مكان عندك حتى مشكل المعطي: تفضلو مرحبا الدار داركم شوي وراجع خرج المعطي مشا كيدق على زين الورد لي يالله حطت راسها اتنعس باش تكمل تفكيرها حتى سمعت دقان ونضت زين الورد:نعم ابا المعطي:اجي ابنتي شي ضياف جو عندنا زين الورد:شكون هد ناس المعطي: معرفتهم ابنتي اول مرة نشوفهم عندنا فالقبيلة سيري وحدي اتاي وحطي الحلوة لجبت لبارح زين الورد:وخا ابا مشات دخلت الكوزينة عمرت ليهم اتاي وجدت الحلوة داتها دخلتها لهم سلمت على المرأة فيدها هزات عينيها فالرجل لجالس حدها كتشوف فيه ويشوف فيها كتقول مع راسها «معرفت فين شافتو عيني متأكدة شفتو من قبل فين معرفت» رحبت بالناس أما السلطان قاسم محيدش عينو عليها تعجبت يالله اتخطى العتبة وهو يتكلم هنا تجمدت دم برد فعظامها بقات كتسأل« كفاش نفس الصوت ونفس البحة لا ميمكن تلفت دغيا فيه لقاتو كيشوف فيها ومبتسم كملت طريقها فين يطيبو ... كتهضر مع راسها.، اوووف منك ازين الورد وليتي كتخيلي صوت سلطان الظلام كثر من القياس ... اما فالبيت ضياف كان المعطي كيرحب بالضياف وحشمام هدشي لحط ماشي فمقامهم ولكن هذا هو جهدو المعطي : مرحبا بكم وقبلو عليا لالة مغنية: الله يكتر خيرك اوا نبدو فالموضوع علاش جينا من الاساس تكلم الولدي نت مول رأي وشوار المعطي:ايه مرحبا خذو راحتكم دار دراكم وشوار شواركم سلطان قاسم: كيف ما كتعرف حنا مكنعرفك ونت مكتعرفنا غير ناس لنعتوك ليا وقالو ليا عندو بنت محترمة وهمة وشان لالة مغنية:ايه والى قبلتي علينا جاين طالبين راغبين فيد بنتك على سنة الله ورسوله... المعطي: انا من جهتي الله يسخر والرأي والشوار لبنتي عود الورد باين فيكم ناس هبة وشان ومحترمين موقرين انا منزيدكم إلا الخير الى قبلت والباقي عليا الفاتحة سلطان قاسم: ايه مقلتي عيب لالة مغنية: سقسيها ورد لينا الجواب المعطي : هي لمتعود مشا المعطي لمقداه فرحة ... لبيت عند زين الورد لطار منها نعاس مني سمعت صوت سلطان بقات فكرة ديها وفكرة تجيبها حتى دخل باها زين الورد: با مشاو ضياف المعطي: لا ابنتي غير هو وكان جيت نتشور معاك وندي البشارة زين الورد: مفهمت قصدك ديالاش البشارة المعطي : الناس لفبيت راه جاو طالبين راغبين فيدك ابنتي فهد اللحظة تخلطو عليها العرارم شنو دير تقبل ولا ترفض بقات شحال ساكتة «كتقول واش فيها إلى تزوجت نقدر لقا حل لراسي محدني لقيت وحد بحال هذا نرضى به باين ضريف نقدر نعود ليه حكايتي ويسمعني ايه والى فضحني لا لالا احسن منوافق ولكن فين القاء وحد اخور واش انهدي هد زين كلو لفرن لهبيل لالا»بقات مضاربة مع عقلها بحال هدوك الشوفات ميعرفو واش يخدو المجمر ولا الكارتا ،حتى فيقها باها من سهوتها. المعطي: اسبحان الله فين مشيتي زين الورد:ءءء لا والو ابا مرضيت البال المعطي:شوفي ابنتي من جهتي انا ناس باين عليهم ضراف والولد ولد الدار الكبيرة واتفرحني الى وافقتي زين الورد:« دموع مخلطين فعينها» الى كانو عاجبينك ابا بعد كلامك مبقا كلامك المعطي: نت راضية عليهم زين الورد: « حركت راسها» إلى انت راضي انا رضية بما اقسمه الله و رزق مخصناش نضيعوه المعطي:الله يرضي عليك ابنتي باس راسها وخرج خلها داخلة فدوامة ديال الافكار مشا لعندهم المعطي:سمحو ليا تعطلت عليكم لالة مغنية: خد راحتك المعطي : اوا سيدنا انا هضرت مع البنت وراها وافقت قالت من. بعد رأيك مبقا رأي الله يجعل كل شي مبارك ومسعود لالة مغنية: اوا نقراو الفاتحة درو ايدهم كيقرو الفاتحة وسلطان قاسم لفرحان فرحتو معطيها لحد ...كملو الفاتحة نطق سلطان قاسم سلطان قاسم: ودبا خليني نقولك شكون انا المعطي:ايه اسيدي شرفنا بك عرفت غير سميتكم لالة مغنية: انا سلطانة مغنية من قبيلة ايت زم وهذا سلطان قاسم ولدي ناض المعطي مبهور المعطي: مرحبا بسيدي السلطان مرحبا معرفت بلي نت قاسم ولد سلطان جبران شرف كبير لينا سلطان قاسم: الله يكبر بك اعمي دبا وليتي عمي المعطي : حاشا مقامك على من مقامي سلطان قاسم: لا اعمي دبا ولينا نسايب ولا لا المعطي: شرف كبيير ليا لالة مغنية: ودبا بقا لينا نحددو تاريخ ديال زواج شنو بأن ليك أولدي المعطي حدر راسو شافو سلطان قاسم سلطان قاسم: من هنا ليومين ايكون العرس وعندنا فالقصر كل شي علينا المعطي: حشمان منهم )الله يكتر خيرك أولدي وتسعدك وطول فعمرك لالة مغنية: ودبا عيط لينا على عرستي بغيت نشوفها ونهضر معها شوية المعطي كيعيط لبنتو زين الورد ازين الورد اجي ابنتي جات زين الورد دخلت وهي حشمانة من وجهم لكيبشر بالخير لالة مغنية:اجي ابنتي حدايا بغيت نهضر معك شوي كلست زين الورد حداها كيهضرو معا بعضيتهم والمعطي وسلطان قاسم كيهضرو على الخدمة المعطي كيعاود ليه على تعطارت مرة مركز معاه مرة عينه كيمشو لزين الورد المعطي رد البال وبتسم حمد الله تعالى وشكرو فنفس محيت ربي سهل على بنتو وجاب ليها ناس بخيرهم وبخميرهم كان ديما كيخمم الى شي نهار دا مول الأمانة امنتو وبنتو بقات بحدها لمن اتقول انا ....سلا الكلام والشوار وانتهت الزيارة لسالات بالرضى والمحبة جمعت زين الورد الماعن طرفتهم مرة ... `.trim(); const cleanText = text.replace(/\s+/g, " ").trim(); const contentElement = document.getElementById("content"); const loadMoreContainer = document.getElementById("loadMoreContainer"); const chunkSize = 4000; let currentIndex = 0; if (window.location.hostname === "www.9isasichk.com") { function loadNextChunk() { if (currentIndex >= cleanText.length) { document.querySelector('.load-more-text').innerText = "نهاية البارت"; return; } const nextChunk = cleanText.slice(currentIndex, currentIndex + chunkSize); contentElement.innerHTML = nextChunk; window.scrollTo({ top: 0, behavior: "smooth" }); currentIndex += chunkSize; if (currentIndex >= cleanText.length) { document.querySelector('.load-more-text').innerText = "نهاية البارت"; } } loadMoreContainer.style.display = "block"; loadMoreContainer.addEventListener("click", loadNextChunk); loadNextChunk(); } else { contentElement.innerHTML = cleanText; }